النقض البلاغي لمطاعن المستشرقين حول السجع في القرآن الکريم
شعبان
محمد على کفافي
کلية اللغة العربية بالزقازيق ـ جامعة الازهر
author
text
article
2015
ara
ويتکون هذا البحث من مقدمة وثلاثة مباحث .
فالمقدمة أوضحت فيها أهمية الموضوع , وسبب اختياره, وخطته, ومنهجه.
أما المبحث الأول : فيتضمن المطعن الأول : النقض البلاغي لکون السجع في القرآن الکريم من جنس سجع الکهان .
والمبحث الثاني : يتضمن المطعن الثاني: النقض البلاغي لکون القرآن کله مسجوعا من أوله إلى آخره .
والمبحث الثالث : يتضمن المطعن الثالث : النقض البلاغي للتفاوت البلاغي بين سجع السور المکية , وبين سجع السور المدنية .
وتأتي الخاتمة بأهم ما توصل إليه البحث من نتائج.
وأخيرا الفهارس .
وأما منهج البحث, فهو المنهج الوصفي , والاستنباطي , والاستدلالي .
والخطوات الإجرائية في إنجاز منهج البحث على النحو الآتي:
1- تصدير الحديث بنص المطعن .
2- تفنيد المطعن والرد عليه من خلال ما يأتي : ـ
أ- الأدلة العقلية.
ب-الاستدلال بأقوال المنصفين من المستشرقين.
ج- الاستدلال بالدليل النقلي.
د- الاستشهاد بأقوال أهل العلم.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
2356-9050
19
v.
6
no.
2015
4643
4724
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21488_caa96e10475c7ad6002dd98859d33fa7.pdf
dx.doi.org/10.21608/bfag.2015.21488
بلاغة التکرار في الحديث الشريف ومقاماته
بدر
عبد العال حسين محمد
کلية اللغة العربية جامعة الأزهر
وأستاذ البلاغة والنقد المشارک في کلية الآداب
جامعة طيبة بالمدينة المنورة
author
text
article
2015
ara
فإن خير الدراسات العربية وأشرفها وأنبلها وأسماها ما کان موصولا بکتاب الله ـ عز وجل ـ وسنة نبيه محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ ؛ إذ هما أشرف الکتب قدرا، وأعلاها منزلةَ ، وأصدقها لساناَ ، وأفصحها بيانا ، والدراسة إنما تشرف بشرف موضوعها ومرماها.
إن البلاغة النبوية هي المورد العذب الذي ينهل منه أهل العلم , فيقفوا مبهورين أمام إعجازه وبلاغته , فکلامه صلوات الله وسلامه عليه يأسر النفوس ببلاغته , ويأخذ بمجامع القلوب .
يقول الرافعي : ( هذه هي البلاغة الإنسانية التي سجدت الأفکار لآيتها , وحسرت العقول دون غايتها , لم تصنع وهي من الإحکام کأنها مصنوعة , ولم يتکلف لها وهي على السهولة بعيدة ممنوعة , ألفاظ النبوة يعمرها قلب متصل بجلال خالقه , ويصقلها لسان نزل عليه القرآن بحقائقه ) ([1])
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
2356-9050
19
v.
6
no.
2015
4725
4772
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21491_266136478d487dcef2603fde27768823.pdf
dx.doi.org/10.21608/bfag.2015.21491
حجاج الشعراء في الحب الأول والثاني
عصام
حمدي عطية ضيف
في کلية اللغة العربية بالمنوفية
جامعة الازهر
author
text
article
2015
ara
فمن يمعن في مطالعة التراث العربي بشکل عام والأدبي منه بشکل خاص يجده مليئاً بالصور التي يضطلع من خلالها العربي إلى بيان وجهة نظره، حيث يعمد إلى الحجة واقتناص الصورة من خلال حياته التي يحياها، کما نراه تارة أخرى يجنح نحو النصوص الدينية من أجل تعضيد رؤيته الخاصة، ويبقى مرجع الحکم والترجيح في نهاية المطاف إلى القارئ الذي يفاضل بين رؤى الشعراء وحججهم في رسم الصورة التي يوادون تصويرها، وهو باب واسع على حد تعبير عبد القاهر، حيث قال: "واعلمْ أَنه ليسَ للحِجَجِ والدلائل في صحَّةِ ما نحنُ عليه حَدّ ونهاية، وکلَّما انتهى منه بابٌ انفتَحَ فيه بابٌ آخر، وقد أردتُ أن آخذَ في نوعٍ آخرَ من الحِجَاج، ومن البَسْط والشرحِ، فتأملْ ما أکْتبُه لک"([1]). وعلى هذا فباب الحجاج باب واسع من أبواب الشعر، وقد عقد له العسکري باباً سماه " في الاستشهاد والاحتجاج" بدأه بقوله :" وهذا الجنس کثير في کلام القدماء والمحدثين وهو أحسن ما يتعاطى من أجناس صنعة الشعر ومجراه مجرى التذييل لتوليد المعنى وهو أن تأتي بمعنى ثم تؤکده بمعنى آخر يجري مجرى الاستشهاد على الأول والحجة على صحته" ([2]) ومن جهة أخري جعل خالد بن صفوان القصد إلى الحجة نصف البلاغة، "قيل لخالد بن صفوان: ما البلاغة؟ قال: إصابة المعنى، والقصد إلى الحجة"([3]) ومن خلال النصوص السابقة يمکن القول إن باب الحجاج باب واسع، وهو أحسن ما يطلب من أجناس الشعر، إلى جانب أنه يعد نصف البلاغة، وقد عرف الشعراء والکتاب ذلک فأکثروا من فلسفة الحجاج في أشعارهم.
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
2356-9050
19
v.
6
no.
2015
4773
4826
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21495_99befb0fa5759112565708c06b4e96aa.pdf
dx.doi.org/10.21608/bfag.2015.21495
التناص في شعر ابن اللبانة الداني وتوشيحه
محمود
صبحي سيد أحمد شاهين
کلية اللغة العربية بالمنوفية ـ جامعة الازهر
author
text
article
2015
ara
فلا تخلو جينات الإبداع الفني من جينات دلالية أو أسلوبية تربط النص الحاضر بنصوص غائبة سابقة عليه، وقد يکون الترابط بينهما مقصودا من قبل المبدع الذي يعمد إلى الامتصاص من تجارب السابقين، فلا يستطيع بحال من الأحوال أن يقصر تجربته على روافد ذاتية، إذ کيف يتأتى له ذلک وهو "إنسان" يحيا في فضاء مکاني وزماني مشترک؟! وکيف يستطيع نصه أن يتنفس من غير نصوص غائبة سابقة يحيا بها ويتکلم بألسنتها؟! ألم يدر هذا المبدع أو ذاک أن جديده من القديم سليل؟!
ومن يقيني بأن النص لا يأتي من فراغ، کما أنه لا يفضي إلى فراغ، کانت حفاوتي بظاهرة التناص التي احتلت مساحة واسعة في الدراسات الأدبية الحديثة؛ لکونها تشکل هيکل النقد الأدبي الحديث، ولعبت دوراً بارزاً في جعل العملية النقدية على قدر من الانضباطية والثبات؛ ولذلک أسباب عدّة: منها ما هو ذاتي يمتد في عمق الثقافة العربية تحت أسماء کثيرة کالسرقات والمعارضات والاقتباس والتضمين وغيرها ، ومنها ما يتجاوز حقل الأدب والنقد فيضرب في أعماق فلسفات ونظريات مختلفة ربما لامست من طرفٍ خفي اليونان والرومان والهنود والفرس وغير ذلک من حضارات الزمن الغابر.
بل کانت حفاوتي بالغة حينما عمدت إلى تطبيق هذه الظاهرة على أحد شعراء الأندلس ووشاحيها في عصر ملوک الطوائف، إنه الشاعر "ابن اللبانة الداني" المتوفى سنة سبع وخمسمائة للهجرة، إذ لمست في مدوناته النصية (شعرا وتوشيحا) نصوصا غائبة متعددة الجوانب، منها الديني والأدبي والأسطوري والتاريخي وغيرها، مما دعاه إلى إذابتها في منجزه ليمنحه اتساعا دلاليا وفنيا في آن معا. وقد هدفت الدراسة إلى رصد روافد النص الشعري التي اعتمد عليها في منجزه، ومدى الإفادة منها في توظيف ذلک في المنجز فنيا.
وقد دفعني إلى دراسة ذلک الموضوع رغبتي الملحة التي أملت عليَّ فکرة الإسهام في تناول الظاهرة الأدبية من منظور نقدي معاصر يستبعد النمطية في دراسة النصوص من خلال اهتمامي بهذا المصطلح النقدي- التناص- الذي يمثل إعادة إنتاج لنص من خلال نصوص سابقة عليه أو متزامنة معه من الثقافة التي ينتمي إليها أو الثقافات الأخرى، وقد آثرت مصطلح التناص دون غيره من مصطلحات البلاغة العربية؛ لأنه مصطلح يحمل معنى تأثر اللاحق بالسابق بحيادية وموضوعية، بعيدا عن شبهة الاتهام والمفاضلة، هذا إلى جانب مرونة المصطلح ورحابته وقابليته لاستيعاب صور من التأثر أوسع مما يتسع له غيره من المصطلحات الأخرى.
هذا وقد جاء البحث في دراسة تطبيقية على شعر الشاعر وموشحاته تنتظم خمسة مباحث على النحو الآتي:
أولا: التناص الديني.
ثانيا: التناص الأدبي.
ثالثا: التناص الميثولوجي
رابعا: التناص مع الأمثال العربية.
خامسا: التناص التاريخي:
وکل هذه المباحث مسبوقة بتمهيد جاء ينتظم هذه النقاط:
أولا: ابن اللبانة سيرة ومسيرة:
ثانيا: التناص مصطلحا ورؤية. ويشمل:
(أ) المدلول اللغوي للتناص.
(ب) مصطلح التناص في رؤى النقاد الغربيين.
(ج) مصطلح التناص في رؤى النقاد العرب القدامى.
(د) مصطلح التناص في رؤى النقاد العرب المحدثين.
ثم تأتي الخاتمة في نهاية الدراسة لترصد أهم النتائج التي توصلت إليها بعيدا عن الشطط والادعاء
وحسبي أنني اجتهدت، فإن کنت قد وفقت فالفضل لله وحده، وإن کانت الأخرى فمني ومن الشيطان، والکمال لله وحده، والله من وراء القصد، وهو الهادي إلى سواء السبيل.
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
2356-9050
19
v.
6
no.
2015
4827
4904
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21498_580cdfc89a79c8b14bff0c8e021c7754.pdf
dx.doi.org/10.21608/bfag.2015.21498
اختلاف روايات الحديث النبوي وأثره على الاستنباط البلاغي
محمود
شعبان إبراهيم
بکلية الدراسات
الإسلامية والعربية للبنين بدسوق
author
text
article
2015
ara
فلقد شَرفتُ من قبل بدراستىن تحلىلىتىن للسنه النبوىة فى خطبة عرفات وفى حدىث الصخرة فوجدت البىان النبوى ىبزُّ البىان البشرى مطلقًا مما علق قلبى بدراسة أخرى حول سنة أفصح البشر r، ولعلمى أن الله أکرمنا بوحيين وحى لفظه ومعناه من الله وهو القرآن ووحى معناه من الله ولفظه من رسول الله r (3،4 سورة النجم).
هذا.... وقد کنت أشرح حدىث الغثائىة للطلبة وذکرت رواىاته وعلقت على اختلاف الرواىات ببىان الفوارق بىنها وأثر ذلک على المعنى، فوجدت أن کل رواىة تکاد تمثل مرحلة مختلفة عن مرحلة أخرى تتحدث عنها رواىة أخرى، وکأن الحدىث تکرر على لسان رسول الله r لىتحدث فى کل مرة عن مرحلة، وهذا من عظىم بلاغته وجمىل عطاء ربه له، ولما کان الوحى الأول وهو القرآن نزل على سبعة أحرف وتعددت قراءاته الصحيحة المعتبر قرآنيتها وکانت کل قراءة تفيده معنى لا تفيده الأخرى فقلت هل اختلاف الروايات الصحيحة فى الحديث يشبه القراءات المتواترة فى القرآن ولما کتب الناس من قبل فى التوجيه البلاغى لاختلاف القراءات المتواترة([1]) أحببت أن اکتب فى مثيل هذا فى روايات الحديث باحثًا عن بلاغة أفصح البشر، وکان هذا سببًا فى هذا البحث، وبدأت أذکر الحدىث ورواىاته فأجد اختلافًا مرة فى حرف ومرة فى کلمة ومرة فى جملة، وبدأت البحث عن سر الاختلاف وأثره على المعنى البلاغى، وکان منهجى فى هذا البحث:
1- أن اذکر الحديث مضبوطًا بالشکل بکل رواياته مع تخريج الحديث والحکم عليه.
2- أقوم بدراسة تحليلة لألفاظ الحديث وتراکيبه.
3- ادرس الفوارق بين الروايات وما ترتب على ذلک من اختلاف فى المعنى مبينًا الأسرار البلاغية لذلک.
4- احاول التعليل لهذه الفوارق البلاغية مستعينًا بالله أولًا ثم بما کتبه سلفنا من البلاغيين وبعض شراح الحديث الذين ندر نقلى عنهم لقلة الشروح لهذه الأحاديث لأنها ليست فى البخارى ومسلم الذين کثرت الشروح حولهما.
وقد اخترت هذه الأحاديث الثلاثة لاشتمالها على الاختلاف فى الحرف والاسم والفعل والجملة، ولترتب آثار عظيمة بلاغيًا على هذا الاختلاف –کما سيأتيک أثناء الدراسة إن شاء الله-.
وقد تکون هذا البحث من مقدمة –هى ما بين يديک-، وتمهيد ذکرت فيه أسباب اختلاف رويات الحديث وما الذى ابحث عنه فى هذا الاختلاف ذاکرًا جهود السابقين فى هذا الباب ومحددًا مطلوبى من هذا البحث، وفصول ثلاثة عن الأحاديث الثلاثة وخاتمة ذکرت فيها ما کان يؤمل أن يصل إليه الباحث من وراء هذه الدراسة.
وختاماً:
أسأل الله U القبول والتوفىق والسداد والرشاد، وأسألک أخى القارئ إن وجدت خىرًا أن تدعو لى، وإن وجدت غىر ذلک أن تصوِّب للناس وأن تهاتفنا بالصواب، واعلم أنى راجع إلى الصواب مستغفر ربى من الخطأ شاکرٌ لک على إقامتک أخىک على طرىق الحق، وهذا حقى علىک بل حق العلم على وعلىک، والله الموفق والهادى إلى سواء السبىل.
وما أبرئ نفسى إننى بشر \ أسهو وأخطئ ما لم ىحمنى القدر.
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
2356-9050
19
v.
6
no.
2015
4905
4960
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21500_38380ce617aa851c5f5347233f1fc369.pdf
dx.doi.org/10.21608/bfag.2015.21500
أطوار خلق الإنسان وما يتصل بها من مراحل سِـنِّيَّة فى القرآن الکريم من منظور لغوي
محمد
محروس سالم سنکل
کلية اللغة العربية إيتاى البارود
قسم أصول اللغة ـ جامعة الأزهر
author
text
article
2015
ara
وتمخضت خطة دراسة هذا الموضوع عن مقدمة، وتمهيد، وثلاثة مباحث، وخاتمة ، وفهارس0
أما المقدمة: فلقد عرضت فيها موضوع البحث،وسبب اختياره، ومنهجه، والتمهيد، وقد اشتمل على أطوار خلق الإنسان الأول فى القرآن الکريم ، وأطوار خلقه فى بطن أمه، والمراحل التى تتصل بهذه الأطوار 0
وأما المباحث فهى :
المبحث الأول:الدراسة الصوتية وفيها:مخارج أصوات ألفاظ البحث وصفاتها، وقوة الأصوات وضعفها والظواهر الصوتية فى ألفاظ البحث،وهى:الإبدال بين الصوامت، والصوائت،والإمالة، والتغييرات الصوتية فى السياق کالتضعيف (الإدغام) والتخفيض (الإخفاء)، والمماثلة بين الصوامت،والمماثلة بين الحرکات (الإتباع الحرکى) والمخالفة الصوتية،وألفاظ البحث فى ضوء المقاطع الصوتية، ومن الظواهر الأدائية (النـبر)0
والمبحث الثانى: الدراسة الصرفية فى ضوء اللهجات العربية، وفيها: صور الفعلين الماضى والمضارع فى ضوء اللهجات العربية ، وورود ( فعـل وأفعل ) بمعنى فى ضوء اللهجات والقراءات ، وترادف صيغ الأسماء فى ضوء اختلاف اللهجات، وبين التذکير والتأنيث 0
والدراسة النحوية، وفيها:تردد الجملة بين إعرابين،وتردد الاسم بين الفاعل ونائب الفاعل فى ضوء اللهجات
والمبحث الثالث : الدراسة الدلالية، وفيها: معانى الأصوات فى العربية کما ذکرها بعض العلماء، والمعنى العام لمواد ألفاظ البحث، ومعانى ألفاظ البحث، والظواهر الدلالية فى ألفاظ البحث،وهى: الاشتقاق، وتعليل التسمية ، والترادف، والفروق اللغوية، والمشترک اللفظى، والتضاد، وعلاقة الألفاظ بالمعانى، وأنواع الدلالة فى ضوء بعض أمثلة البحث0
والخاتمة وفيها أهم نتائج البحث0
والفهارس0
والله الموفق والمستعان
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
2356-9050
19
v.
6
no.
2015
4961
5080
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21503_575a3dfddbe38fe583f8e5433e10664e.pdf
dx.doi.org/10.21608/bfag.2015.21503
التماسک النصي بالإحالة دراسة تطبيقية في سورة الواقعة
حمادة
عبد الإله حامد
الدرجة العلمية: الدکتوراه ( أستاذ مساعد )
التخصص: النحو والصرف والعروض
کلية الآداب والعلوم الإنسانية ـ جامعة جازان
( المملکة العربية السعودية )
author
text
article
2015
ara
يدور البحث حول الإحالة وأثرها في التماسک النصيِّ، مطبقا ذلک على سورة الواقعة، ويتکون البحث من مقدمة ضمت تعريفا بالبحث، وهدفه ومنهجه والدراسات السابقة، ثم تمهيد، وفيه کان الحديث عن فضل سورة الواقعة وما فيها من ترابط نصي بالإحالة، ثم المبحث الأول ، وفيه دار البحث حول تعريف الإحالة وأنواعها ودورها في إيجاد جسور صلات بين أجزاء النص الواحد ، وترابطه مفهوما ولفظا ، ثم المبحث الثاني وفيه التطبيق على سورة الواقعة التي قسمتها إلى ثلاثة مقاطع (مطلع، وأصناف الناس ، وأدلة البعث ، وخاتمة ) ، ثم خاتمة البحث موضونا بها ما توصل إليه البحث من نتائج ، وفي النهاية ثبت بمصادر البحث ومراجعه .
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
2356-9050
19
v.
6
no.
2015
5081
5130
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21506_460d79a3199ad83ef100eeeb90e5dff2.pdf
dx.doi.org/10.21608/bfag.2015.21506
روابط الجملة العربية بين عبد القاهر وعلماء العربية تحليل - مناقشة - مقارنة
جمال
علي سيد شحاتة
بکلية البنات الإسلامية بأسيوط
author
text
article
2015
ara
فإن روابط الجملة العربية بين الإمام عبدالقاهر وعلماء العربية تحليل مناقشة مقارنة ـ موضوع من الدقة والعمق بحيث لا يخفى، ويکفيه أنه عايش من عايش قضايا العربية، وجاء بالفرائد والغرائب والعجائب على النحو المشهور في کتابيه أسرار البلاغة ودلائل الإعجاز وغيرهما، وهو لا يقل ذکرًا في العربية عن ذکر سيبويه، ويطاول مقامه ذلک المقام، کما أن البحث عايش أفذاذ علماء العربية وما أدلوا به من مقررات في روابط الجملة العربية، هذا عن أهمية الموضوع . وأما عن الدوافع فإن روابط الجملة العربية رحلة من انتهت إليه رياسة النحو في عصره، وکذا کبار النحويين الذين أدلوا بدلوهم في روابط الجملة العربية، وأيضًا حاجة النحو اليوم إلى تصانيف عبدالقاهر النحوية واللغوية، وحاجة نحو عبدالقاهر في دلائل الإعجاز إلى الاهتمام المناسب والانطلاق من خلال آرائه وأفکاره، کذا الحاجة إلى نشر فکر عبدالقاهر النحوي کما نشر فکره البلاغي أيضًا معايشة عبدالقاهر في المجال النحوي عودة للمنبع الرئيسي في البحث النحوي کما أراده سيبويه وعبد القاهر .
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
2356-9050
19
v.
6
no.
2015
5131
5274
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21512_864efc9e148b799b4d8f05bfe3919c9b.pdf
dx.doi.org/10.21608/bfag.2015.21512
الشواهد الشعرية في نظم (الکافية الشافيـة)لابن مالک (ت 672هـ) دراسة نحوية صرفية
زهران
طلبه محرم
أستاذ اللغويات المساعد بکلية اللغة العربية بالمنوفية
author
text
article
2015
ara
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
2356-9050
19
v.
6
no.
2015
5275
5621
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21577_20132a6fe80378b998caa74a7c4c5a1a.pdf
dx.doi.org/10.21608/bfag.2015.21577