@article { author = {سعـد علـي سعـد, علي}, title = {نظرية الأقسام السياقية للأسلوب قراءة فــي التقسيم الثلاثي للکلام عند عبد القاهر (الجــزء الثانــي) من النظريـة السياقيـة}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {20}, number = {2}, pages = {1009-1235}, year = {2016}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2016.21413}, abstract = {النظرية الکائنة في هذا البحث على رغم کونها تمثل بحثًا ثالثًا من النظرية السياقية للفظ والنظم قراءة في التقسيمين الثنائي والثلاثي للکلام عند عبد القاهر" إلا أنها – في الوقت ذاته – تمثل نظرية خاصة بحيث تبدو هذه النظرية استثنائية؛ لکونها تشکل رؤية جديدة في مجال الدراسات اللغوية، ولکونها – وهذا يعد من علامات تفوقها – تتحاشى ما وجه إلى النظرية السياقية عند (جون روبرت فيرث) (ت/ 1960م) من نقد يعود في مجمله – وهذا ما سوف نوضحه لاحقًا – إلى عدم الترابط بين "علاقات المعنى التي تربط مجموعة المفردات المعجمية"([1])، کما أنها – وهذا ما يجب الإشارة إليه – تحدد تنوعات الأسلوب في الأقسام السياقية الاثنى عشر، والتي هي بمثابة الحاويات للأنماط الأسلوبية التي تتقاسمها من خلال توزيع مجموعات الأنماط على الأقسام السياقية طبقًا لمفهوم المعنى الذي يعود إلى العقل، أو ينفتح على الخيال، وکذلک طبقًا لمفاهيم النحو الثلاثة المکتسبة من اللغة، ومن الکلام. وهکذا تستمد هذه النظرية وجودها من فکرة الترابط – وذلک على نحو ما سوف يأتي تفصيلًا – بين أحد المفاهيم الثلاثة للنحو، وبين أحد الأقسام من قسمي المعاني العقلية، وقسمي المعاني التخييلية، بحيث تمتلک هذه النظرية – من خلال هذه الفکرة – الفَرَضِيةَ التي تجعل للأسلوب نسقًا في اللغة، وارتباطًا بالدلالة، وهنا يکمن الفارق بين النظريات الأسلوبية السابقة، وهذه النظرية التي حققت ما کان يحلم به (دماسو ألونسو) من الترابط بين "المنظورين الداخلي والخارجي على سواء"([2]). ومن ثم فنتيجة لهذا الذي کان يحلم به قال: "والوظيفة الأولى للأسلوبية هي بحث العلاقة بين مجموع الدال، ومجموع المدلول عن طريق بحث العلاقة بين جميع العناصر الجزئية، وهذه العناصر الجزئية المنفصلة کثيرة جدًا إلى الحد الذي يتعذر معه دراستها دراسة کاملة، ولا مناص حينئذٍ من الاختيار، وحينئذٍ يجب أن يکون الاختيار للعناصر التي تکون أوثق صلة بالموضوع.. ولما لم يکن ثمة منهج جاهز مسلم به لإجراء هذا الاختيار فإنه لا يمکن أن يقوم إلا على الحدس"([3]). وإذن فنتيجة لما قاله (دماسو ألونسو)، أو قاله غيره – على نحو ما سوف يأتي – فإن هذه النظرية تعد تحقيقًا لما حلمت به هذه المدارس اللغوية في إطار التصور والدمج، بل إنني لا أکون مبالغًا إذا قلت: إن "نظرية الأقسام السياقية للأسلوب" هي النظرية المفتقدة عند الغرب؛ والدليل على ذلک أن (تيون إيه فان دايک) وهو صاحب "النظرية السياقية، النماذج السياقية" قد قال فيما ترجم عنه "فهذه النماذج هي الحلقة المفقودة بين المجتمع، والخطاب الکافي سياقيًا.. وأرجو أن أحقق في أعمالي التالية تکاملًا بين المشاريع البحثية المستمرة، مثل مشروع الأيديولوجيا، ومشروع المعرفة، ومشروع السياق إذ إننا.. بحاجة إلى أن نفهم کيف ترتبط الأشکال المختلفة للإدراک المشترک، ... وکيف أيضًا تحدد هذه الأشکال؟"([4]).}, keywords = {نظرية الأقسام السياقية للأسلوب,قراءة,التقسيم الثلاثي,للکلام عند عبد القاهر,(الجــزء الثانــي),النظريـة السياقيـة}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21413.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21413_2e8805a8ce93ef600157a65cc27d224f.pdf} } @article { author = {مقبل السيد على الديب, وليد}, title = {الإشارات النحوية لدى ابن عباس ت(68هـ)}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {20}, number = {2}, pages = {1239-1285}, year = {2016}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2016.21206}, abstract = {يتناول هذا البحث الإشارات النحوية لدى عبد الله بن عباس – رضي الله عنهما -، وقد يثير شيئًا من الدهشة حديثنا عن الإشارات النحوية عند أحد الصحابة – رضوان الله عليهم جميعا – خاصة أن وضع قواعد النحو کان من فعل التابعين، ولکن سرعان ما تتلاشى تلک الدهشة عندما نتذکر أن وضع قواعد النحو کان بإيعاز من الصحابة الذين تلقوا عن الرسول – صلى الله عليه وسلم -، وهم أصحاب الفصاحة، والبيان، والطباع اللغوية السليمة، وتزداد مشروعية بحثنا هذا إذا کان الصحابي الذي نبحث في إشاراته النحوية هو ابن عباس – رضي الله عنهما – ت (68ه‍)، وهو من هو في مجال اللغة والتفسير، وتکفي دعوة الرسول – صلى الله عليه وسلم – له بالتفقُّه في الدين، وتعلُّم التأويل لتکون دافعًا لهذا البحث، بالإضافة إلى ما أُثِرَ عنه من مرويات في التفسير، واجتهادات في مجال فقه اللغة، فضلًا عن ما أُثِرَ عنه من مرويات تخص اللهجات في القرآن الکريم.}, keywords = {الإشارات النحوية لدى ابن عباس ت(68هـ)}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21206.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21206_0197bafd42ad41a52f5c6ef09f2f3b3b.pdf} } @article { author = {عرفة السيد أحمد محمد العشري, محمد}, title = {الجهود النحوية لابن الأنباري ت328هـ من خلال کتابه الزاهر}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {20}, number = {2}, pages = {1287-1419}, year = {2016}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2016.21210}, abstract = {إن تراثنا العربي جد ثري ، وأينما يوجه الباحث نظره تنثل عليه المؤلفات والمصنفات انثيالا في کل فن وعلم ، وواجب الباحثين أن ينعموا النظر فيه ويعمقوا الدرس في مناحيه ، وفي دوحة تراثنا الغناء تنبت شجرة التراث النحوي ضاربة بجذورها في أعماق الفکر العربي والإسلامي , ومتشابکة بفروعها أشجار مختلفة الفنون والعلوم التي نشأت في رحاب أفصح کلام کتاب الله ـ عز وجل ـ وحديث رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ , ذلک أن فن النحو لا يستغني عنه عالم لغويا کان أو أدبيا ، أصوليا کان أو فقيها ، محدثا کان أو مفسرا ، فالکل إليه مفتقر ، وعليه متکل . وبعد : فإني قد وقفت على کتاب (الزاهر في معاني کلمات الناس) لابن الأنباري المتوفى سنة ثلاثمائة وثمان وعشرين من الهجرة ؛ فوجدته قد تبحر في علوم العربية , بل قد تعمق في بناء لبنه فيما يعرف حاليا بالنحو التطبيقي ؛ فنظر وتأمل في کلام الناس , وأخذ معظم ما اتفقوا عليه في أقوالهم وأحوالهم , ففکر ودقق , ثم حلله تحليلا لغويا شاملا ؛ فأخرج لنا ثمرة فکره , وعمق تألقه في فن العربية بإصداره کتابه ( الزاهر في معاني کلمات الناس ) فکان محط نظر لکثير ممن اشتغلوا بعلم العربية ؛ نظرا لما فيه من زخائر في اللغة والأصول والقواعد}, keywords = {الجهود النحوية لابن الأنباري ت328هـ من خلال کتابه الزاهر}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21210.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21210_2633ba718143c8138a300bd5743b2506.pdf} } @article { author = {بن عبدالرحمن العبيد, سليمان}, title = {شواهد نحوية لم يستشهد بها النحاة}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {20}, number = {2}, pages = {1421-1481}, year = {2016}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2016.21215}, abstract = {المُلَخَّص   يعدّ البحث في الشواهد النحوية من أهم البحوث للمتخصص في الدراسات النحوية والصرفية . وقد خصّصت هذا البحث لدراسة الشواهد الشعرية التي أغفل النحاة الاستشهاد بها ، فوجدت أن مسألة الاستشهاد بالشعر على مسائل النحو مسألة يکتنفها الغموض ، وأنها لم توفّ حقها من الدراسة . کما وجدت أبياتًا کثيرة لم يُستشهد بها وهي تحمل مسائل نحوية نادرة ، ولا مبرّر لإهمال الاحتجاج بها . وذلک دليل على أن الاستشهاد النحوي أمرٌ اجتهادي لا يضبطه ضابط ولا يحدّ بزمان أو مکان ، بل هو مِلک لکل نحوي قديم أو حديث . کما وجدت أن مسائل النحو بحر لا ساحل له ، وأن کثيرا من المسائل الفرعية لم تبوّب ولم يُستشهد لها .}, keywords = {شواهد نحوية لم يستشهد بها النحاة}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21215.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21215_0bf91090a7c471d9d3d4ccb527f701f3.pdf} } @article { author = {فريد نجـيب طافش, رائد}, title = {مَظاهِرُ الحَياةِ الاجْتِماعِيَّةِ عندَ العَرَبِ في الکِناياتِ اللُّغَوِيَّةِ دراسةٌ في ضَوْءِ اللسانياتِ الاجتماعيةِ}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {20}, number = {2}, pages = {1483-1516}, year = {2016}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2016.21220}, abstract = {يَهْدِفُ هذا البحثُ إلى تَلَمُّسِ مَظاهرِ الحياةِ الاجتماعيةِ عندَ العربِ في الکناياتِ اللغوية، وقد انْطَلقنا فيهِ مِنْ فکرةٍ تُؤْمِنُ بأنَّ اللغةَ جزءٌ أصيلٌ من مکوناتِ الإنسان، فهي تَعْکِسُ واقِعَهُ وخصائِصَهُ الذاتيةَ التي شکلتْها ظروفُ حياتِه بِتَجلِّياتِها الفِکريّةِ والثقافيةِ والنفسيةِ والاجتماعية. فاللغةُ بالنسبةِ للإنسانِ ليستْ مجردَ ألفاظٍ ورموز؛ إنها نظامٌ يَنْطوي على قيمِ الإنسانِ ومظاهرِ حياتِه، نظامٌ يُکَدِّسُ وَراءَهُ خلفياتٍ فکريةً وثقافيةً واجتماعيةً ونفسيةً.   ولِتَحْقيقِ هدفِ هذا البحثِ اعتمدنا على منجزاتِ اللسانياتِ الاجتماعيةِ الحديثةِ التي تجاوزتْ الوصفَ الشَّکليَّ الثابتَ للنصوصِ اللغوية، إلى مجالٍ أَرْحَبَ تُدرَسُ فيه اللغةُ في سياقِها الاجتماعيِّ للکشفِ عن العلاقةِ بينَ اللغةِ والحياةِ الاجتماعية، ولبيانِ أثرِ تلکَ الحياةِ في الظواهرِ اللغوية.}, keywords = {مَظاهِرُ الحَياةِ الاجْتِماعِيَّةِ عندَ العَرَبِ في الکِناياتِ اللُّغَوِيَّةِ دراسةٌ في ضَوْءِ اللسانياتِ الاجتماعيةِ}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21220.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21220_15f88c4faa3fb28ab1313f37156ca062.pdf} } @article { author = {عمر محمد عبد الرحيم, سلامه}, title = {من أبنية جموع القلة " أفعل وأفعال " في القرآن الکريم دراسة دلالية}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {20}, number = {2}, pages = {1517-1589}, year = {2016}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2016.21223}, abstract = {فمما لا شک فيه أن أفضل ما يتجه إليه الدارسون، ويتعلق به المتعلمون کتاب الله ، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حکيم حميد، فهو الشرف لمن أراد شرفاً، وهو العز لمن أراد عزا . ولقد کان القرآن الکريم – ولا يزال – هو المنهل العذب الذي يستمد منه البلاغيون، والنحاة، والفقهاء، والمفسرون، وعلماء القراءات والتجويد، وغيرهم، مادتهم العلمية في محاولة منهم لاستخراج حکمه وأحکامه، واستلهام نوره في الکشف عن أوجه الکمال والجلال، بله الجمال في ألفاظه ومعانيه ([1]) . ومما لا شک فيه أن کل مفردة جاءت في النظم العزيز إنما وضعت وضعاً مقصوداً في مکانها المناسب الذي لا يصلح فيه غيرها، وأن کل تغيير يعتري المفردة القرآنية في السياق إنما جاء لقصد ينبغي البحث عنه واستظهاره ([2]) . من هذا المنطلق کان اختياري لهذا البحث الذي أحاول البحث عن الإسهامات الدلالية لاستعمال القرآن الکريم لبناءين من أبنية جموع القلة وهما " أَفْعُل وأفعال " .}, keywords = {من أبنية جموع القلة " أفعل وأفعال " في القرآن الکريم دراسة دلالية}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21223.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21223_35931d15a00729c1bb89c859b95d6597.pdf} } @article { author = {عبد العزيز محمد عبد السند, عازه}, title = {التبديل الصوتي وأثره في القوة التعبيرية للمفردة القرآنية}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {20}, number = {2}, pages = {1591-1660}, year = {2016}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2016.21244}, abstract = {من المعلوم أن الجانب الصوتي هو رکن أساس في بيان المعاني وهو جزءٌ من کلٍ بمعنى أنه لبنة في بناء أوسع وهو نواة لدراسة اللغة من حيث الکلمات وأصواتها والجمل وکلماتها والنصوص وعباراتها وقد وهب الله - عز وجل - الإنسان القدرة على فهم الوحدات الصوتية التي يستطيع من خلالها التعبير عما يکمن في نفسه ويجول في ذهنه ؛ إذ إن اللغة هي مجموع الصور الصوتية الدالة المخزونة في أذهان الأفراد في مجتمع ما وقد تبين لکثير من العلماء قديماً وحديثاً أن للجانب الصوتي دوراً مهماً في توضيح الدلالة من خلال السياق وذلک ما قصدت في دراستي هذه التي تحمل عنوان " التبديل الصوتي وأثره في القوة التعبيرية للمفردة القرآنية"والذى دفعني إلى اختيار هذا الموضوع أن لغتنا مع کثرة ألفاظها وسعة دلالاتها لم تکن وما کانت ولن تکون لولا القرآن الکريم ، فضلاً عما حققه الإبدال الصوتي للغة العربية ؛ إذ يعدّ واحداً من جملة التغيّرات الصوتية الأکثر شيوعاً في العربية ، فهو يعتري الصوت حين يجاور غيره أو يأتلف معه في سياق ما، بحيث يتحوّل الصوت الواحد إلى صوت آخر، مع الإبقاء على سائر أصوات الکلمة ومع احتفاظها بدلالتها ومعناها الأصلي.  وهکذا تشترک الکلمتان أو الکلمات في صوت أو أکثر، في حين يبدل صوت منها بصوت آخر يکون قريباً منه في مخرجه من جهاز النطق ، أو قد يشتمل على شيء من خواصه  کما قد يکون بعيداً عنه فتنشأ ألفاظ متشابهة في المبنى والمعنى ، من ثمّ کان الإبدال عاملاً فعّالاً من عوامل نموّ اللغة . وهو يعرض لکثير من الأصوات اللغوية ، الصامتة منها والصائتة ، ولا تکاد تخلو منه لغة من اللغات . بناء على ذلک تناول هذا البحث مفهوم التبديل الصوتي وعلاقته بالسياق}, keywords = {التبديل الصوتي وأثره في القوة التعبيرية للمفردة القرآنية}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21244.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21244_e796232f80d3aede5240d1f39af4e06e.pdf} } @article { author = {على السيد سليم, جابر}, title = {مما جاء مه الضزورج ػلى لذجح مه لذجاخ الؼزب في شؼز سهير ته أتي سلمى مغ الرىجيه الصىذي}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {20}, number = {2}, pages = {1661-1748}, year = {2016}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2016.21307}, abstract = {       فإن موضوع الضرورة الشعرية بکل ماله وما عليه ، وبالرغم مما کتب عنه ، وما دارت حوله من دراسات ، وما انتهى إليه من معالجات هو في حاجة ماسة إلى دراسة جديدة تستقرئ هذه الظاهرة، وتردها إلى أصولها ، فهذه التي يسمونها ضرائر تلجئ إليها طبيعة الشعر ، ترتبط إلى حد بعيد باللهجات العربية ، وترى تَرَدُّدَ علماء العربية واضحا بين الضرورة واللهجة عند تناولهم لبعض الضرائر . فبعض العلماء صرح أن بعض هذه الضرائر لهجات ، ومن هؤلاء أبو سعيد القرشي ، إذ يقول في أرجوزته في فن الضرائر : وَرُبَّما تُصادِفُ الضِّرُورَةُ         بَعْضَ لُغاتِ العَرَبِ المَشْهورَة ([1])       و" قال النحاس في شرح المعلقات: قال الأخفش سعيد بن مسعدة: ليس شيء يضطرون إليه إلا وهم يرجعون فيه إلى لغة بعضهم.([2])        وقال سيبويه: ليس شيء يضطرون إليه إلا وهم يحاولون به وجها."([3]) يعني يردونه إلى أصله. ويقول الجندي متحدثا عن الضرورات الشعرية :"إنها تعتبر ظلًّا لاستعمالات لهجية يجب أن يحسب حسابها ، لا کما يراها النحاة على أنها أساليب خاصة بالشعر وحده ..."([4]) " ويمکن أن تُحْمَل الضرائر على أصول قديمة هجرها العرب حتى أهملت وتجمدت ...فإذا وافقت الضرورة لغة عربية – فلا تکون ضرورة ، بل تکون لهجة- يجب أن نعمل لها حسابا ؛ لأنها تمثل بيئة لغوية ([5]) إذا الضرورة بحاجة لمعرفة ما جاء منها على لهجة من اللهجات العربية ، وکان هذا هو الدافع إلى کتابة هذا البحث وعنوانه : (مما جاء من الضرورة على لهجة من لهجات العرب في شعر زهير بن أبي سلمى مع التوجيه الصوتي). واخترت الشعر الجاهلي بالذات ؛ لأنه مصدر البلاغة والفصاحة ومصدر من مصادر الاحتجاج اللغوي ، فليس من السهل أن تخرج فيه الضرورة عن لغة من لغات العرب .  واخترت شعر زهير بن أبي سلمى ؛ لأنه من الشعراء الثلاثة الذين قُدِّموا على غيرهم ([6])، ولأنه من أصحاب المعلقات السبع ، ومن أصحاب الحوليات ، وممن کثر الاستشهاد بشعرهم ، أضف إلى ذلک أنه من عائلة شعرية ، فأبوه شاعر ، وخاله شاعر، وأختاه سلمى والخنساء شاعرتان ، وابناه کعب وبجير شاعران ، وابن کعب (عقبة) شاعر ، وابن عقبة (العوام) شاعر . وقد اقتصرت في هذا البحث على نوعين فقط من أنواع الضرائر ، وهما ضرائر الحذف ، وضرائر الزيادة ؛ لأنهما أکثر الضرائر ورودا هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى ، حتى لا يطول البحث. وسوف تعتمد الدراسة على شرحين معينين للديوان : الأول للدکتور / محمد حمود ([7]) والثاني لحجر عاصم ([8]) وذلک لضبطهما ووضوح التعليق الخاص بالأبيات ، وتأخرهما في الزمن ، مما يدل على استنادهما على الشروح السابقة}, keywords = {مما جاء مه الضزورج ػلى لذجح مه لذجاخ الؼزب في شؼز سهير ته أتي سلمى مغ الرىجيه الصىذي}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21307.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21307_4a19228f1d9d346b22633759191547c8.pdf} } @article { author = {حسين حسن عبد الرحمن, عمر}, title = {اختيارات ابن هشام النحوية والصرفية واعتراضاته فى شرحه لقصيدة ( بانت سعاد )}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {20}, number = {2}, pages = {1777-1855}, year = {2016}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2016.21312}, abstract = {فإن قصيدة (بانت سعاد ) وصاحبها ( کعب بن زهير) لهما شهرة کبيرة , فـ(کعب) له شهرة قبل إسلامه وبعده , وذلک لمکانته بين الشعراء وقصيدته ( بانت سعاد ) زادته شهرة على شهرة , ولأهمية هذه القصيدة وجدت کثيرًا من الشعراء الذين جاءوا من بعده نظموا علي وزنها ورويِّها , و(کعب) نفسه کان قد سار على نهج من قبله في بدء قصيدته هذه , ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل تجاوز ذلک حيث تناولها الکثير بالشرح والتوضيح – کما سيذکر بعد صفحات _ وکان من هؤلاء (ابن هشام النحوي), والذي يعد شرحه من أهم الشروح الذي تناول هذه القصيدة   لما فيها من مادة علمية عظيمة , وقد وقفت طويلا أمام اختياراته واعتراضاته النحوية والصرفية , فاستخرت الله عز وجل علي القيام بجمع هذه الاختيارات والاعتراضات لأقوم بدراستها , فجعلتها موضوعا لبحثي : اختيارات ابن هشام النحوية والصرفية واعتراضاته  في شرحه لقصيدة (بانت سعاد) من شرحه لهذه القصيدة بعنوان :( شرح قصيدة بانت سعاد لابن هشام الأنصاري النحوي ) دراسة وتحقيق : د/عبد الله عبدالقادر الطويل , لأسهم ولو بالنزر اليسير خدمة للغة العربية  , لغة القرآن الکريم ,  وطمعًا في شفاعة من قيلت فيه صلوات الله وسلامه عليه .}, keywords = {اختيارات ابن هشام النحوية والصرفية واعتراضاته فى شرحه لقصيدة ( بانت سعاد )}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21312.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21312_6ab78f57845d8fbc0ba064bcc5edca96.pdf} } @article { author = {علي عبد القادر, حاج}, title = {أثر المصطلح في قراءة النّصوص التّراثية وفق النّظريّات النّقدية المعاصرة}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {20}, number = {2}, pages = {1859-1888}, year = {2016}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2016.21315}, abstract = {تکتسي المصطلحات أهمّيةً بالغة في تحديد التّوجهات البحثية وبناء النظريات العلميّة، وأثرها جليٌّ في النّظريات النّقدية الحديثة، وحتّى في التراث الأدبي فإنها متداولةٌ على نطاقٍ واسع بالرغم من عدم تخصيصها بمباحث ودراسات معمّقة؛ من هذا المنطلق يمکن للباحث والنّاقد أن يرسم طريقه نحو تحليل النّصوص التراثيّة دون أن يتّصف بالرّجعية ولا التّعصّب للأصالة على حساب المعاصرة. ولحسن الحظ فإن النظريات النقديّة المعاصرة حتى وإن کانت تبدو في ظاهرها جديدةً وحاملةً لأفکار وبرامج وتوجّهات حداثيّة محضة، إلاّ أنّها أبداً لم تتخلّى عن منطلقاتها التّأسيسيّة الأولى المستمدّة من عمق الإبداع الأدبي التّراثي، ويمکن القول بأنّ المصطلحات لعبت دوراً رئيساً في عمليّة الوصل بين ما هو تراثي وما هو معاصر، من خلال السّماح بتطوير المفاهيم التي تحملها وإيجاد مرادفات مناسبة لکلّ موقفٍ أدبي وتحليليّ. إنّ النّفور من التّراث الأدبي واللغوي له أسباب ومن هذه الأسباب محاولة طمس معالمه المصطلحيّة، وإدخال مصطلحات التّعمية على الدّرس النّقدي واللغوي، وبما أنّ النّقد من أهدافه الرئيسية خدمة الأدب وتوجيه الکتابة الأدبية نحو الأفضل، کان لزاماً على الکتّاب والمبدعين مسايرة التّطورات الحاصلة في النّقد، ولکن وجدوا أنفسهم يبتعدون عن المعايير التي نشأ عليها الأدب العربي، ما وسّع الهوة بين التّراث والمعاصرة. حيث أنّ المهتمّين بالتّراث لم يبق لهم من وسيلة لارتشاف عبق التّراث سوى محاولة استخراج أوجه الإبداع فيه - وما أغزرها- وإبرازها للمتلقّين عن طريق دراسات وبحوث نقديّة. فهل يمکن قراءة التّراث بطرائق ومناهج حديثة، وبالتحديد: ما مدى تأثير المصطلح في قراءة النّصوص التّراثية وفق النّظريّات النّقدية المعاصرة؟ باعتبار المصطلحات مفاتيح لدخول غمار النّصوص وخوض غمار التّجربة النّقديّة.}, keywords = {أثر المصطلح في قراءة النّصوص التّراثية وفق النّظريّات النّقدية المعاصرة}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21315.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21315_366e4f62b6f500e677f637ffa6ac1397.pdf} } @article { author = {محيَّا سراج الحارثي, حصة}, title = {الذَّات في السِّيرة الذَّاتيَّة الرُّوائيَّة الوثيقة و الشَّکل الأدبيّ}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {20}, number = {2}, pages = {1889-1923}, year = {2016}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2016.21319}, abstract = {فلا يخلو عملٌ إبداعيٌ من أن يکون جزءًا من ذاتٍ مبدعِهِ؛ على اعتبار أنَّ الذاتَ هي: بؤرة الشَّخصيَّة ونواتها، ومجموع المکونات الفکريَّة والنَّفسيَّة والوجدانيَّة لها. إلا أنَّ حضور الذَّات في الأعمال الإبداعيَّة يأتي بنِسَبٍ متفاوتةٍ، وبصور مختلفة، لاسيَّما أنَّ للذَّات المبدعة بعدان: أحدهما : واقعيٌّ ، والآخر: مثاليٌّ تخييليٌّ. وعند الحديث عن الإبداع الأدبيِّ والسَّرديِّ منه على وجه الخصوص، والعلاقة بينه وبين الذَّات المبدعة، سيحظى فن (السِّيرة الذَّاتيَّة الرُّوائيَّة) بالحظ الأوفر من حضور الذَّات في بعدها الواقعيِّ، المبنية على مواثيق هذا الفنّ واشتراطاته الملزمة للکاتب بالإفصاح عن قصدية النَّص وغاياته السَّردية مع التَّطابق بينه وبين کلٍّ من الشَّخصيَّة الأولى والسِّارد داخل النَّصِّ. غير أنَّ هذا النَّوع السَّيرذاتيّ قد عانى، ولا يزال، من إشکاليَّة عدم تحديد المصطلح لدى بعض الدَّارسين؛ نظراً لحداثة فن السِّيرة الذَّاتيَّة عموماً، وللتَّداخل الحاصل بينه وبين الحقول المجاورة له،  خاصة ( التَّاريخ) و( الفنِّ الروائيِّ)، بالإضافة إلى أن نظريَّة تطوُّر الأجناس الأدبيَّة، نفسها، قد مرَّت بمراحلّ من التَّحول وعدم الثَّبات، اختلفت معها النَّظرة لهذا المصطلح وغيره من المصطلحات الحديثة. وما الدِّراسة التَّالية إلاَّ محاولة لمناقشة هذه الإشکاليَّة من جوانبها المختلفة؛ بغية الوصول إلى تحديد مصطلح ومفهوم ( فنِّ السِّيرة) بداية ، ثمَّ مصطلح ومفهوم ( فن السِّيرة الذَّاتيَّة الرُّوائيَّة).}, keywords = {الذَّات في السِّيرة الذَّاتيَّة الرُّوائيَّة الوثيقة و الشَّکل الأدبيّ}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21319.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21319_3deccb28c611f98cedfe5264a85c362d.pdf} } @article { author = {بن زبن المطيري, عبد المحسن}, title = {علم المناسبات وأثره في تدبر القرآن الکريم مبادئ وتأصيل}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {20}, number = {2}, pages = {1925-1986}, year = {2016}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2016.21323}, abstract = {فإن أعظم العلوم علوم القرآن العظيم، فشرف العلم بشرف المعلوم، ولا شيء أشرف من کلام الله I، وعلى الأمة تجاه کتاب ربها واجبات محتومة وفرائض معلومة؛ ومن واجبات الأمة نحو القرآن تدبره([1])، کما قال U: ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ کَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا کَثِيرًا﴾ [النساء: 82]، وقال:Y ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ [محمد: 24] ، وهو الغاية الکبرى من إنزال القرآن کما قال I: ﴿کِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْکَ مُبَارَکٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَکَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ﴾ [ص: 29]. ولقد کنت کتبت کتابًا في مبادئ علم التدبر، وذکرت فيه أن مسائله ترجع إلى أربعة أصول، هي: 1-        علم المناسبات. 2-        قاعدة دلالات الألفاظ. 3-        الوحدة الموضوعية للسورة. 4-        أثر علوم اللغة العربية في التدبر. وأريد في هذا البحث إن شاء الله أن أکتب في (علم المناسبات وبيان أثَره في تدبر القرآن). وقد قسّمت البحث إلى قسمين: نظري، وتطبيقي، وقبلهما تمهيد، وضمنت التمهيد والقسم النظري المبادئ العشرة لعلم المناسبات.}, keywords = {علم المناسبات وأثره في تدبر القرآن الکريم مبادئ وتأصيل}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21323.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_21323_e08002b0bc3d734550d52d51c8bd7239.pdf} }