@article { author = {إبراهيم محمد مصطفى فرج, محمد}, title = {أسماء الکعبة المشرفة وصفاتها دراسة دلالية}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {16}, number = {4}, pages = {2653-2798}, year = {2012}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2012.24806}, abstract = {فقد جعل الله الکعبة عنوانا للتوحيد، ورمزا للتوحد، وشعارا للتعبد، عهدها تليد، وتاريخها مجيد، ستبقى ما بقي الزمن، لن يمسسها سوء، ولن يلحقها وهن، تتوق إليها النفوس، وتسْبح فيها الرؤوس، وذکرها الملک القدوس في کتابه فقال...............، والنبي الکريمr حجها، والشعراء تغنوا فيها، والعلماء استأنسوا بها. وتتوسط الکعبة المشرفة المسجد الحرام تقريباً، وهي بناء مربع الشکل، ويبلغ ارتفاعها خمسة عشر مترا، وفي ضلعها الشرقي يقع الباب مرتفعا عن الأرض نحو مترين. وأرکانها الأربعة هي: الرکن الأسود والرکن الشامي والرکن اليماني والرکن العراقي، وفي أعلى الجدار الشمالي يوجد الميزاب وهو مصنوع من الذهب الخالص ومُطِلّ على حِجر إسماعيل.}, keywords = {أسماء الکعبة,المشرفة,صفاتها,دراسة دلالية,الکعبة}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24806.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24806_f91697a59f39d9a004ac44475cae0c16.pdf} } @article { author = {أحمد السيد شتيوي, فاطمة}, title = {أثر اللغة الفارسية في اللغة العربية الألفاظ الفقهية (نموذجاً )}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {16}, number = {4}, pages = {2799-2920}, year = {2012}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2012.24807}, abstract = {الحمد لله الذي أنزل القرآن عربيًا خالصًا ، والصلاة والسلام على أفصح العرب منطقًا ، وأبلغهم بيانًا ، وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد : تمهيد : إنَّ تقاربَ الشعوب وتعارفها أمرٌ حثَّ عليه القرآن الکريم قال تعالى : { يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاکُم مِّن ذَکَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاکُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا }([1]) ، واللغة العربية هي الوسيلة الأصلية ، والمؤثرة في تعارف تلک الشعوب ؛ لکونها وسيلة التواصل والتعارف، ونقل الثقافات والمعارف ، ومن ثم فالتقارب اللغوي أمرٌ حتمي من الناحية المعرفية، والاجتماعية ، وقبل ذلک من الناحية الدينية ، وخاصة اللغة العربية ؛ لأن اللغة العربية وإنْ کانت خاصة من حيث المنشأ بالعرب ، لکن من حيث الدين ليست خاصة بالعرب بل هي عامة لکل البشر أخذاً من عمومية رسالة النبي -r- قال تعالى : {وَمَا أَرْسَلْنَاکَ إِلاَّ کَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا } ([2]) وهذا يفسر بزوغ عدد من غير العرب في اللغة العربية ؛ حيث يعتبرونها لغتهم ، وإرثهم ، وحضارتهم ؛ لأن انتمائهم للإسلام أعطاهم کل ما للعربي من حقوق ، فلا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى ، بل إن بعضهم فاق أقرانه من العرب في اللغة العربية ، وآدابها ، ومن ثم وجدناهم يؤصلون نحوها ، ويجمعون ألفاظها ، ويرتبون معاجمها ، وفي ذلک يقول ابن خلدون : " والدين إنما يستفاد من الشريعة ، وهي بلسان العرب ، بما أن النبي r عربي ، فوجب هجر ما سوى اللسان العربي من الألسن في جميع ممالکها ، واعتبر ذلک في نهي عمر- t- عن رطانة الأعاجم ، وقال : إنها خب ، أي مکر وخديعة ، فلما هجر الدين اللغات الأعجمية ، وکان من القائمين بالدولة الإسلامية عربياً، هجرت کلها في جميع ممالکها؛ لأن الناس تبع للسلطان وعلى دينه، فصار استعمال اللسان العربي من شعائر الإسلام وطاعة العرب ، وهجر الأمم لغاتهم ، وألسنتهم في جميع الأمصار والممالک ، وصار اللسان العربي لسانهم ، حتى رسخ ذلک لغة في جميع أمصارهم ومدنهم" ([3])0 ومن ثم فاللغة العربية تؤثر في اللغات الأخرى ، والتاريخ يؤکد ذلک ، کما أنها تأثرت بغيرها من اللغات ؛ ولذلک کان من الطبيعي ظهور المعرَّب في اللغة العربية ، ويمدنا التاريخ بأدلة بيِّنة على تجاوب اللغة العربية مع کل تطور، ومسايرتها لکل نهضة ، ومتابعتها لکل جديد ، فالاتصال بين اللغات ضرورة يفرضها الواقع والحياة ، فلا تستطيع أمة أن تحيا حياة کريمةً دون اتصال بغيرها من الأمم  تنهل من حضارتها،وتستفيد من تقدمها ، وتستعين بما وصلوا إليه ، والوسيلة الوحيدة لذلک هي اللغة ، "وحين نتطلَّبُ لغةً لا تأخذُ من غيرها ، ولا تستمدُّ من سوَاهَا ، ولا تتأثَّرُ بلغات ما يکتنفُها من شعوب ، حين نتطلَّبُ ذلک فنحنُ نطلبُ المستحيلَ ، ونبحثُ عمَّا لا نجدُ " ([4])0 فاللغة کائن اجتماعي خاضع للتأثير والتأثر ، حتى يمکن القول : بأنه لا توجد لغة ، إلا وتأثرت بغيرها من اللغات ، فلا توجد لغة خالصة ، أو خالية من التأثر بغيرها من اللغات ، وما أصدق قولُ رشيد رضا: " لما کان الإسلام دين التوحيد ديناً عاماً لکل البشر ، وکان من مقاصده أن يؤلف بينهم ، فرض عليهم توحيد اللغة فخرجت هذه اللغة عن أن تکون لغة شعب واحد منهم ، ولولا ذلک لم تؤثرها جميع الشعوب الإسلامية على لغاتها حتى عمَّ انتشارها في المشرق والمغرب مع الإسلام". ([5]) ، وأرى کثيراً من الباحثين المسلمين يتحسسون کثيراً ، ويتحرجون من نسبة لفظة إلى لغة أخرى غير العربية ، ويرون هذا غضاً من شأن لغة القرآن ، في حين أن الأمر أسهل من ذلک ، فغاية الأمر أن العرب تتأثر بغيرها من الأمم قديماً وحديثاً ، وغير العرب يتأثرون بالعرب في مثل ذلک ، والأمثلة کثيرة في اللغتين0 يقول الخفاجي : "والعرب کما تعرّب الأعجمي کذلک العجم تعجم العربي کما قالوا : في قفص بالصاد قفس بالسين "0([6]) ، بل إنَّ اللغةَ العربية معرضة أکثر من غيرها في التأثير والتأثر ؛ لأنها لغة عامة " فاللغة العربية ليست خاصة بجيل العرب سلائل يعرب بن قحطان بل هي لغة المسلمين کافة، ولغة شعوب أخرى من غير العرب ، وطوائف من العرب غير المسلمين، وما خدم الإسلام أحد من غير العرب إلا بقدر حظهم من لغته، ولم يکن أحد من العرب في النسب يفرق بين سيبويه الفارسي النسب ، وأستاذه الخليل العربي في فضلهما واجتهادهما في خدمة اللغة ، ولا بين البخاري الفارسي وأستاذه أحمد بن حنبل العربي في خدمة السنة، بل لم يخطر في بال أحد من سلف الأمة ولا خلفها قبل هذا العصر أن يأبى تفضيل کثير من الأعاجم في النسب على بعض أقرانهم وأساتذتهم من العرب فيما امتازوا به من خدمة هذا الدين ولغته " 0 ([7]) ومن ثَمَّ فإنَّ هذا الموضوع ليس مجرد دراسة تاريخية ، أو وصفية ، أو تحليلية القصد منها بيان قواعد جامدة يمکن الاستفادة منها في حل بعض المشاکل في قضية التعريب ، إنما هي محاولة لاستجلاء وتوضيح الصلات اللغوية ، والثقافية بين اللغة العربية واللغة الفارسية ، ومؤکدة التبادل والاقتراض اللغوي بين اللغتين ، وموضحة أواصر المودة العلمية ، وصلة الرحم الفکرية ، التي ربطت الفکر العربي الإسلامي بالتراث الإنساني في کل مکان ، ومع کل لسان0 کما أنها تهدف إلى إظهار عالمية اللغة العربية ، وانفتاحها على جميع العلوم الإنسانية، في المشرق والمغرب ، وبيان أن تداخل اللغات من أهم وسائل الترابط الثقافي والحضاري بين اللغات ، ومحاولة لبيان قيمة التعريب ، وأهميته ، والاحتياج إليه ، والتنبيه على خطأ الفريقين المتشددين في قضية التعريب ([8]) : الفريق الأول : القائل برفض التعريب والانکماش على الذات ، والفريق الثاني : القائل بفتح التعريب على مصراعيه دون مراعاة للأسس والخصائص العربية ، بل هي مساهمة في إظهار الدليل على أن مشکلة التعريب لها حل إذا اتبعنا المنهج العربي القديم في التعريب . سبب اختيار الموضوع : أولاً : التأکيد على أن التعريب أمر طبيعي ينتج عن التقارب بين أهل اللغات0 ثانياً : بيان منهج وطريقة العرب في التعريب للاستفادة بهما في التعريب في العصر الحديث 0 ثالثاً : أنها محاولة لبيان الأبعاد التاريخية ، والحضارية ، والاجتماعية ، واللغوية التي أدت إلى استخدام هذه الألفاظ0 رابعاً : بيان أن تأثير اللغة الفارسية في اللغة العربية کان متنوعاً من حيث مجال الکلام أو الميادين التي استخدمت فيها هذه الألفاظ0 خامساً : التحذير من خطورة التوسع في التعريب الغير المنضبط  - الموجود الآن - على اللغة ، فالحفاظ على اللغة العربية واجب شرعي ؛ لأن اللغة العربية لغة القرآن ولغة الدين ، ولا يمکن قراءة القرآن ولا فهم الدين إلا من خلالها ، وأيضاً واجب قومي ومجتمعي إذ لا يمکن الحفاظ على هوية المجتمع إلا بالحفاظ عليها ، فاللغة هي رمز الأمة 0 سادساً : أن مجال العلوم الإسلامية عامة والفقه الإسلامي خاصة من أکبر وأوسع المجالات العلمية التي نفذت من خلاله اللغة الفارسية إلى العربية0 سابعاً : أن ميدان الألفاظ الفقهية لم يحظى باهتمام کبير من الدراسين ، ولم تکثر فيه الدراسات اللغوية بعکس القرآن الکريم والأحاديث النبوية اللذين حظيا باهتمام کثير من الدارسين والدراسات اللغوية0 سبب اختيار الفارسية :  أما عن سبب تخصيص الفارسية بالدراسة دون غيرها فيرجع إلى أنها أکثر اللغات تأثيراً في العربية ، ويظهر ذلک من خلال ما نص عليه علماء اللغة من الألفاظ المعربة فأکثر ما نص على أصله من الألفاظ المعربة هي الألفاظ الفارسية 0 المنهج الذي اتبعته في البحث يتضمن ما يلي : 1-       أبيِّن أصول الألفاظ في اللغة الفارسية0 2-   إسناد الآراء القائلة بالتعريب أو عدمه إلى أصحابها مع تحقيق النقل عن بعض العلماء التي نسبت إليهم آراء في التعريب عن طريق الغلط0 3-   البحث عن الألفاظ المعربة في المعاجم القديمة ، وخاصة التي اهتمت بقضية التعريب ، للوقوف على أصل هذه الألفاظ ، مع الاستشهاد بالمؤلفات الحديثة للربط بين القديم والحديث 0 4-       أذکر ما حدث فيها من تغيير0 5-        بيان اللغات الواردة في الألفاظ0 6-       أوضِّح الاشتقاق الذي حدث فيها إن کان ثمة اشتقاق 0 7-       أوضِّح معناها في الفارسية0 8-       أبيِّن المعنى الدلالي الذي انتقلت إليه الفظة مع ذکر المعنى الجديد إن اکتسب اللفظ دلالة جديد 0 9-       أذکر ما يظهر لي رجحانه في الألفاظ المختلف في تعريبها مع بيان سبب الترجيح0 10-  أستشهد على تلک الألفاظ بالآيات والأحاديث والشعر العربي واستعمال الفقهاء للألفاظ0     خطة البحث : وقد جاء هذا البحث في تمهيد وفصلين : التمهيد : واشتمل على المقدمة ، أسباب اختيار الموضوع ، المنهج الذي اتبعته في البحث 0 الفصل : الأول الدراسة النظرية : وقد اشتملت على أربعة مباحث  : المبحث الأول : العرب والألفاظ الفارسية0 أولاً : المعرب والدخيل عند اللغويين0 ثانياً : موقف العرب من الألفاظ الفارسية0   ثالثاً : کيفية قبول العرب للألفاظ الفارسية0 رابعا : سبب التدخل وعدمه0 المبحث الثاني : التعريب بين الإيجابية والسلبية : (التعريب ضرورة مُقَيدة وليس عيباً) المبحث الثالث : الاختلاف في الألفاظ المعربة سببه0 أولاً : أسباب الاختلاف في الألفاظ المعربة0 ثانياً : کيفية معرفة المعرب0 ثالثاً : طرق التعريب0 رابعاً : أثر التعريب في الألفاظ0 المبحث الرابع : تاريخ التأثير الفارسي في اللغة العربية أولاً : بداية التأثير0 ثانياً : العصر الجاهلي أقل العصور تأثراً0 ثالثاً : العصر الإسلامي وقوة التأثير وأسبابه0 السبب الأول : الديني0 السبب الثاني : السبب الاجتماعي0 السبب الثالث : السبب الحضاري0 السبب الرابع : السبب السياسي0 رابعاً : نظرة على الکلمات المعربة لدى الفقهاء0 الفصل الثاني : الدراسة التطبيقية ، وقد قسمتها إلى مبحثين : المبحث الأول : الألفاظ المتفق على تعريبها0 المبحث الثاني : الألفاظ المختلف في تعريبها0  }, keywords = {أثر اللغة الفارسية,اللغة العربية,الألفاظ الفقهية,نموذجاً,الفارسية}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24807.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24807_45d7df23a01f1c017ca61f7904def4ca.pdf} } @article { author = {عبد الحليم مصطفى عبد العال الشوربجي, السيد}, title = {التبادل الصوتي وأثره في توجيه الدلالة (الفکاهية) "أخبار الحمقى والمغفلين" لابن الجوزي.. نموذجا}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {16}, number = {4}, pages = {2921-2960}, year = {2012}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2012.24808}, abstract = {ترتبط اللغة ارتباطا وثيقا بکل أشکال الحياة المعاصرة، ويقوم علم اللغة من خلال فروعه المختلفة بدور کبير في إثراء هذه الجوانب الحياتية. ومن هذه الجوانب الحياتية: الفکاهة؛ حيث يؤدي التبادل الصوتي دورا أصيلا في التلاعب بالألفاظ من خلال استبدال أحد أصوات الکلمة بصوت آخر يؤدي إلى المفارقة الفکاهية. إلى غير ذلک من طرق الأداء الصوتي. وهذا النوع له جذوره المتأصلة في التراث؛ حيث حفلت کتب التراث الأدبي بهذا اللون. ومن أهم الکتب التي عنيت بالفکاهة والضحک: کتاب "أخبار الحمقى والمغفلين" لابن الجوزي؛ فبرغم أن مؤلفه کان يورد قصصا وحکايات في غالبها حقيقية، فإنه صرح بأنه قصد من وراء کتابه الإضحاک والفکاهة؛ حيث ذکر من دوافع تأليفه لهذا الکتاب:" أن يروح الإنسان قلبه بالنظر في سير هؤلاء... فإن النفس قد تمل من الدؤوب في الجد، وترتاح إلى بعض المباح من اللهو" ([1]) ثم أورد أدلة کثيرة على إباحة الضحک والمفاکهة"([2]).  وقد حفل الکتاب بالقصص والحکايات التي کان للتبادل الصوتي فيها أثر بالغ في إضفاء روح الدعابة والفکاهة. من ذلک:" قال إسماعيل بن محمد الحافظ: کنا بمجلس نظام الملک فأملى مجزوء الکامل: أفٍّ للدنيا الدنية \ دراهم وبلية فقال المستملي: وتلية؟ فقيل له: وبلية. فقال: وملية، فضحک الجماعة".([3])  ومن ذلک: ما يحکيه عن أبي عبد الله الجصاص الأحمق: "ونظر يوماً في المصحف وجعل يقول: رخيص والله، وهذا من فضل ربي، آکل وأتمتع بدرهم، وإذا في المصحف " ذرهم يأکلوا ويتمتعوا " فصحَّفَ ذرهم فظن أنه درهم".([4]) فالتبادل بين الذال والدال للتقارب الصوتي والخطي أدى إلى مفارقة دلالية أضفت نوعا من الفکاهة للدلالة الجديدة التي أحدثتها. وتستثمر هذه المفارقة في الفکاهة قديما وحديثا. من هنا کانت فکرة البحث التي تنطلق من عدة  تساؤلات.. هي: -   هل يمکن الاستفادة من التراث اللغوي، وتفعيله في جوانب الحياة، وتوظيفه ليؤدي دورا وظيفيا في المجالات المختلفة والمستجدة في الحياة المعاصرة؟ -       وهل للتبادل الصوتي دور في توجيه الدلالة الفکاهية؟ وسينتظم البحث في مبحثين مسبوقين بمقدمة وتمهيد ومنتهيين بخاتمة وفهارس: التمهيد:ويتناول: کتاب أخبار الحمقى والمغفلين وروح الفکاهة في التراث العربي. المبحث الأول: الدلالة الصوتية والفکاهة. المبحث الثاني: التبادل الصوتي وتوجيه الدلالة الفکاهية من خلال أخبار الحمقى والمغفلين. الخاتمة. ويطمح البحث من خلال هذه المباحث أن يحقق عدة أهداف؛ منها: 1- التأکيد على الدور الوظيفي للتراث اللغوي في الحياة المعاصرة. 2- أثر الصوت في توجيه الدلالة . 3- أثر التبادل  الصوتي في توجيه الدلالة الفکاهية. 4- القيمة الاجتماعية لکتاب أخبار الحمقى والمغفلين، في إضفاء روح الفکاهة، والاستفادة منه في الحياة المعاصرة. و الله الموفق.. ومنه سبحانه وتعالى نستلهم ونستمد العون والتوفيق.. وما توفيقي إلا بالله عليه توکلت وإليه أنيب.  }, keywords = {التبادل الصوتي,أثره في توجيه الدلالة,الفکاهية,أخبار الحمقى والمغفلين,ابن الجوزي,نموذجا}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24808.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24808_e8ad4c07306f67962239a0139b14f793.pdf} } @article { author = {نجار محمد حسن, علي}, title = {مما رآه الجنان في جنتي الرحمن نظرية وتطبيق على نحو النص بين التليد والجديد}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {16}, number = {4}, pages = {2961-3020}, year = {2012}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2012.24809}, abstract = {الحمد لله رب العالمين؛ حث عباده على القراءة والزيادة من العلم؛ فکانت أولَ کلمة نزلت من القرآن الکريم:" اقْرَأْ " وکان الدعاء الأوحد بالزيادة في القرآن المجيد هو طلب العلم؛ فقال ـ سبحانه ـ:" وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا " [طه:114]. وأشهد أنْ لا إله إلا الله، وحده لا شريک له، " خَلَقَ الْإِنْسَانَ، عَلَّمَهُ الْبَيَانَ " . وصلاة وسلاما دائمين متلازمين على خيرِ مَنْ نطق الضاد؛ سيدنا محمد ـ صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ـ .     وبعد ... فالناظر في الدراسات اللغوية الحديثة من اللسانيات، ونحو النص، وتحليل الخطاب وغيرها؛ يجدها بعضُها يموج في بعض بسبب إشکالية المصطلحات وتداخلها، کما يجدها ترکز على الجانب النظري،وتهملـغالبا ـ الجانب التطبيقي على النصوص التراثية التي حُکِم بفصاحتها والاحتجاج بها على اللغة؛ لذلک قصدت إلى کتابة هذا البحث في إطار منهج واضح وأدوات محددة لعلم "نحو النص" مطبقا ذلک على نصٍّ قرآني معجزٍ؛ وهو آيات سورة " الرحمن " (46 ـ 78 ) التي وصفت الجنان التي جعلها الله الکريم ـ عزوجل ـ جزاءً لمن خاف مقامه العظيم، ووَسَمْتُه بــ:(ممّا رآهُ الجَنان في جَنَّتي الرَّحمن(نظرية وتطبيق على نحو النص بين التليد والجديد). ومما دعاني إلى التطبيق على هذه الآيات بعينها انشغالٌ قلبيٌّ قديم يرجع إلى مراحل التعليم الأولى وحفظ کتاب الله الجليل؛ إذ کنت دائما أقف متأملا تلک المقارنة البديعة بين الجنات التي وصفها الله ـ عزوجل ـ في تلک السورة الجليلة، والمقارنة أداة بارزة من أدوات نحو النص.                    وقد حاولت فيه الجمع بين ما وضعه علماء اللغة المحدثون من قواعدَ لعلم  نحو النص وما يوجد من إشارات تدخل تحت إطار هذا العلم في تراثنا التليد؛ إذ إن کل جديد لا بد له من تليدٍ يعود إليه، ويعتمد عليه . وقد احتوى البحثَ المنهجُ التحليليُّ؛ فقد حللت الآيات في ضوء المعايير الموضوعة لـ" نحو النص" وسرت عليها مع العودة إلى ما ذکره المفسرون والنحويون قديما وحديثا حول تلک الآيات البينات . وقد قام البحث على خطة عمادها: مقدمة، ومبحثان لکل منهما مطالب، وخاتمةٌ، وثَبَتٌ لأهم المصادر والمراجع، وفهرسٌ للمحتوى . أما المقدمة فذکرت فيها أسباب البحث، ومنهجه، وخطته. وأما المبحثان فهما: المبحث الأول ـ مفهوم نحو النص وبعض القضايا العالقة به: وفيه مطلبان المطلب الأول ـ مفهوم نحو النص: وقد ذکرت فيه تعريف النحو وترتيب ماهيته قديما وحديثا، وتعريف النص، ثم تعريفا لمصطلح (نحو النص) مرکبًا . المطلب الثاني ـ من نحو الجملة إلى نحو النص: وطرحت فيه قضية نحو الجملة ونحو النص،ورؤية المحدثين حولها مناقشًا بعض وجهات النظر في هذا الصدد . المبحث الثاني ـ معايير نحو النص وأدواته مع التطبيق على آيات سورة الرحمن(46 ــ 78 ): وفيه سبعة مطالب: المطلب الأول ـ معيار السبک وتطبيقه على الآيات البينات . المطلب الثاني ـ معيار الحبک وتطبيقه على الآيات البينات . المطلب الثالث ـ معيار القصدية وتطبيقه على الآيات البينات . المطلب الرابع ـ معيار المقبولية وتطبيقه على الآيات البينات . المطلب الخامس ـ معيار التناصِّية وتطبيقه على الآيات البينات . المطلب السادس ـ معيار المقاميَّة وتطبيقه على الآيات البينات . المطلب السابع ـ معيار الإعلامية وتطبيقه على الآيات البينات . وکنت أحاول أن أذکر إسهامات القدماء في کل معيار حسب الاطلاع والطاقة. وأما الخاتمة ففيها أهم النتائج التي توصَّلتُ إليها،ثم جاءت المصادر والفهرس. وأسأله ـ تعالى ـ أن يجعل عملي خالصا لوجهه الکريم، وأَنْ يسترني يَوْمَ الدِّينِ. والحمد لله ربِّ العالمين الباحث د/ علي نجار محمد حسن    }, keywords = {ما رآه الجنان,جنتي الرحمن,نظرية وتطبيق,نحو النص,التليد والجديد}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24809.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24809_1a34e1b1cce6155d0207124e3085fe7d.pdf} } @article { author = {أحمد محمد عويعة, خديجة}, title = {حروف التعليل في ضوء الأسلوب القرآني والاستعمال اللغوي}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {16}, number = {4}, pages = {3021-3152}, year = {2012}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2012.24810}, abstract = {فتُعد لغة القرآن الکريم الرافد الرئيس لعلماء النحو حينما تتبعوا معاني "حروف المعاني" ، فاستخلصوا من القرآن الکريم لکل حرف معانيه، فحظيت هذه الحروف بقدر کبير من الاهتمام ، وذلک واضح فى کتب اللغة والنحو وکتب حروف المعاني. والتعليل معنى من المعانى الذي يذکره النحاة عندما يتحدثون عن التأثير الإعرابي والمعنوي فى تراکيب کلامهم ، والأصل فيه أن يدل عليه بالحروف، فکان الحرف الأصلي لإفادة هذا المعنى هو حرف اللام – کما صرح بذلک الخضري – وجعل ما أفاد التعليل من بقية الحروف نائبا عنها کالباء و"من" و"في" ... ذلک لأن من النحاة من جعل لکل حرفٍ معنىً رئيساً فى دلالته لايفارقه، وإذا صحبه معانٍ أخر أرجعوها إلى المعنى الأصلي للحرف. ومنهم من يرى أن الحرف الواحد قد يکون له معانٍ متنوعة ومتعددة وذلک من باب الاتساع. لذا: کان ميدان هذا البحث : " حروف التعليل فى ضوء الأسلوب القرآني والاستعمال اللغوي" حيث إننى وجدت الحروف التى تفيد معنى التعليل متفرقة فى أبواب عدة، فکان من حروف العطف ما يفيد التعليل، وکان من حروف الجر ما يفيد التعليل ، فرغبت فى جمعها فى بحث يفصل أقوال النحاة ويجمع آراءهم فى أداء الحروف المذکورة بالبحث لهذا المعنى، وکان المعول الأساس فى الاستشهاد والترجيح هو النص القرآني . کما إنني راعيت الترتيب الهجائي للحروف، فبدأت بالحروف المفردة ثم المثناة ثم الثلاثية ثم الرباعية. لهذا اقتضت طبيعة البحث أن يکون مقسماً على النحو التالي: مقدمة وتمهيد وأربعة مباحث .. أما المقدمة: ففيها بيان أهمية الموضوع وقيمته وخطة السير في إعداده. وأما التمهيد: ففيه: ·        مفهوم التعليل لغة واصطلاحاً. ·        العلاقة بين المعنى اللغوي والمعنى الاصطلاحي. ·        هل العلة والسبب معنيان مترادفان؟ ·        أدوات التعليل. المبحث الأول: وجاء بعنوان: ما أفاد معنى التعليل من الحروف الأحادية. وفيه المطالب الآتية: المطلب الأول: "الباء" ودلالتها على السببية أو التعليل. المطلب الثاني: "الفاء ودلالتها على التعليل. المطلب الثالث: " الکاف" ودلالتها على التعليل. المطلب الرابع: "اللام" ودلالتها على التعليل. المبحث الثاني: وجاء بعنوان: ما أفاد معنى التعليل من الحروف الثنائية. وفيه المطالب الآتية: المطلب الأول: "إذ " ودلالتها على التعليل. المطلب الثاني: "عن " ودلالتها على التعليل. المطلب الثالث: " في" ودلالتها على التعليل. المطلب الرابع: " کي" ودلالتها على التعليل. المطلب الخامس: " مِنْ " ودلالتها على التعليل. المبحث الثالث: وجاء بعنوان: ما أفاد معنى التعليل من الحروف الثلاثية. وفيه مطلب واحد هو: "على " ودلالتها على التعليل. المبحث الرابع: وجاء بعنوان: ما أفاد معنى التعليل من الحروف الرباعية. وفيه المطالب الآتية: المطلب الأول: "حتى" ودلالتها على التعليل. المطلب الثاني: " لعل" ودلالتها على التعليل. المطلب الثالث: " لما" ودلالتها على التعليل. ثم جاءت خاتمة البحث: وفيها ذکرت أهم النتائج التى توصلت إليها من خلال البحث. أتبعتها بذکر: ثبت المصادر والمراجع ثم فهرس الموضوعات.   وختاماً : أسأل الله أن يجعل هذا العمل خالصاً لوجهه الکريم، وأن ينفع به ، إنه سميع مجيب.  }, keywords = {حروف التعليل,في ضوء الأسلوب,القرآني,الاستعمال اللغوي}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24810.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24810_58bff4bfe340ced128eec8ee2b6c5b5a.pdf} } @article { author = {مصطفى إبراهيم المُعنَّا, سحر}, title = {تَأمُّلات بلاغية ونظرات نقدية في لامية المتنبي في مدح سيف الدولة}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {16}, number = {4}, pages = {3153-3336}, year = {2012}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2012.24811}, abstract = {مقدمة البحث بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، مالک يوم الدين، خالق الإنسان من سلالة من طين، ثم سوَّاه بشراً، وحباه بالعقل والشعور، فتبارک الله أحسن الخالقين والصلاة والسلام على أفصح العرب وأکثرهم بلاغة بيد أنه من قريش، t وعن زوجاته وأصحابه ومن سار على دربهم إلى يوم الدين أما بعد :- فهذا بحث بعنوان : (تَأمُّلات بلاغية ونظرات نقدية في لامية المتنبي في مدح سيف الدولة) وتتجلى أهمية البحث وأسباب اختياره في ما يأتي : 1)    کشف النقاب عن هذه القصيدة، وإماطة اللثام عن جمالياتها ، ونقدها نقدا مفصَّلا. 2)  الاستمتاع بمعايشة نص من نصوص المتنبي ،والذى طالما سمعت وقرأت عن رصانة ألفاظه، وقوة معانيه، وحسن ربطه بين الصور والأخيلة، وجمال أسلوبه ودقته وخياله الخصب وحسه المرهف، وشاعريته المتوهجة التي تقع على العديد من الصور الجمالية المعبرة والتي تترک أثرها في المتلقي. هذا وقد جاء هذا البحث إجابة لعدة تساؤلات وحلا لمجموعة من المشکلات منها : 1)    کيف تعاونت الفنون البلاغية في إبراز المعنى الشعري للمتنبي في القصيدة؟ 2)    ما هي أکثر الأساليب البلاغية شيوعا وأشدها وضوحا في القصيدة ؟ 3)  کيف عرض المتنبي مشاعر التقدير والإعزاز والاحترام لسيف الدولة في قصيدته ،وما هي وسائله التعبيرية لتصوير ذلک ؟ 4)    أي التراکيب الشعرية في أبيات القصيدة کانت أکثر نهوضا بالمعنى الم راد؟ 5)  هل کان للصورة الفنية أثر واضح في المعاني الشعرية التي أتى بها المتنبي في لاميته،وهل کان بإمکانه الاستغناء عنها والاستعاضة عنها بالتعبيرات الحقيقية؟ 6)    ما دور الموسيقى في تلک القصيدة ،وکيف تحققت ؟ وأهدف من وراء هذا البحث الأمور التالية : 1)  إثبات دور البلاغة العربية المهم في کشف النقاب وإماطة اللثام عن جماليات النص الأدبي؛ إذ يدعي أعداء البلاغة العربية : أن العصر الحديث بطبيعته لا تناسبه مثل هذه الوسائل البلاغية القديمة التي کانت تناسب عصور سابقة ، وستثبت هذه الدراسة بمشيئة الله أن البلاغة العربية لم تفقد وظيفتها ولا دورها المهم في إدراک سر الجمال التعبيري في کثير من الأعمال الأدبية القديمة والحديثة على السواء . 2)  التعرف على بلاغة المتنبي الشعرية، والوقوف على أبرز وسائله الأدائية، وصيغه التعبيرية،في قصيدة من أعظم قصائده قد مدح بها سيف الدولة؛ لإدراک الفرق بين أسلوبه في المدح وبين أسلوبه في غيره من الأغراض الأخرى . 3)  تأَمُل هذا النوع من الشعر (المدح ) ثم تذوقه ؛ إذ في هذا النوع مادة خصبة للبحث ، وفکر عالي جدير بالنظر والتأمل والدراسة المتأنية . هذا وقد اقتضت الدراسة أن يکون تقسيم البحث کالتالي : مقدمة ، تمهيد، فصلين ، خاتمة ، فهارس فنية أما المقدمة  فقد ذکرت فيها: عنوان البحث ، وأهميته ،وأسباب اختياره، والهدف من ورائه ، وتقسيم الدراسة ، والمنهج الذي سرت عليه في هذا العمل ، وبعض الصعاب التي واجهتني ، وإشارة إلى بعض مراجع ومصادر البحث . وأما التمهيد فقد ذکرت فيه سيرة المتنبي ، ونص القصيدة ومناسبتها . وأما الفصل الأول ؛ فبعنوان :تأمُّلات بلاغية في القصيدة. ويشتمل الفصل الأول على ثلاثة مباحث : المبحث الأول : تأملات بلاغية في أبيات الغزل في القصيدة . المبحث الثاني :تأملات بلاغية في أبيات المدح في القصيدة. المبحث الثالث :تأملات بلاغية في أبيات الفخر في القصيدة . وأما الفصل الثاني فبعنوان :نظرات نقدية  في القصيدة . ويشتمل هذا الفصل على أربع مباحث : المبحث الأول :العاطفة في  القصيدة . المبحث الثاني : ألفاظ القصيدة وعباراتها . المبحث الثالث الصورة الفنية في القصيدة . المبحث الرابع :موسيقى القصيدة . وأما الخاتمة ؛ فقد تحدثت فيها عن :النتائج المهمة التي توصلت إليها من خلال تلک الدراسة ،والتوصيات. وأما الفهارس فقد شملت : فهرساً للمصادر والمراجع ، وفهرساً للموضوعات التي يشتمل عليها البحث . وقد نهجت في هذا البحث منهجين : أولا المنهج الوصفي . ثانيا : المنهج التحليلي هذا وقد واجهتني بعض العقبات في أثناء هذا البحث منها : 1)  شهرة المتنبي التي بلغت الآفاق ، فقد تناول أشعاره الکثير بالنقد والتحليل مما جعلني آخذ الوقت الطويل في قراءة معظم ما کتب عنه حتى يتسنى لي أن آتي بجديد . 2)  استغلاق بعض عبارات وألفاظ القصيدة مما جعل بعض أبيات هذه القصيدة غامضة صعبة وقد عکفت على دراستها دراسة تحليلية، واتکشف غوامضها ببطء وعلى مهل عن طريق المعاجم اللغوية حتى وصلت إلى بغيتي المنشودة وضالتي المفقودة . 3)   صعوبة التعرف على مراد الشاعر فى أبياته فکم أعيانى وأرهقنى التعرف على المعنى الذى يقصده الشاعرمن وراء ألفاظه وتراکيبه ، وقد بحثت وانتهيت من بحثى، ولم أدري أَما وصلت إليه هو مقصود الشاعر أم لا ؟ وصدق من قال المعنى فى بطن الشاعر . وقد استقيت بحثي هذا من کتب اللغة والبلاغة والنقد ، وکتب الأعلام والترجمة . والله أسأل أن يکون هذا العمل خالصًا لوجهه الکريم، وأن يجد قبولًا عند من يقرأه، وأن يغفر الله لي ذلاتي في حق نفسي، وفي حق الشاعر إن کنت قد قصرت، وهذا وارد لأنني بشر، والبشر من شأنه التقصير، وما توفيقي إلا بالله عليه توکلت وإليه أنيب. دکتورة سحر مصطفى إبراهيم المُعنَّا أستاذ البلاغة والنقد المساعد بکلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالقاهرة جامعة الأزهر وبکلية العلوم والآداب جامعة نجران    }, keywords = {تَأمُّلات بلاغية,نظرات نقدية,لامية المتنبي,مدح سيف الدولة}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24811.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24811_9806f332ecd6d656b73d3979d329210a.pdf} } @article { author = {کامل أبو القاسم, أبو القاسم}, title = {المطلوب الکفائي وأثره في الفروع الفقهية}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {16}, number = {4}, pages = {3337-3396}, year = {2012}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2012.24812}, abstract = {ولکي تکون العمارة للکون کاملة فلا بدَّ أن تبتنى على الثواب والعقاب، فالثواب لمن أطاع، والعقاب لمن عصى، ولا يتحقق الثواب إلا بطاعة أوامر الآمر وهو الله – سبحانه وتعالى – ولا يکون ذلک إلا بفعل التکاليف التي شرعها – سبحانه – ويکون العقاب لمن خالف إلا أن يغفر الله – سبحانه – وهذه التکاليف تتنوع حسب طبيعة البشر تارة، وحسب الأمکنة تارة .. إلخ، ثم نجدها تتنوع أيضاً حسب ما تقتضيه مصلحة الفرد، أو بحسب ما تقتضيه مصلحة الجماعة أو الأمة؛ لذا نجد أن بينها ترتيباً حسب أهميتها، وحسب من سيقوم بها، وحسب ما سوف تؤديه من مصلحة أو تدفع من مفسدة، والذي يعنينا هنا هو المطلوب الکفائي والذي في مجمله يخدم مصلحة المجتمع، ولا ينظر إلى الفرد إلا من حيث إنه أداة يقوم بتنفيذ هذا المطلوب، فمن الأمور الشرعية المهمة لمجتمعنا اليوم المطلوب الکفائي، وقصره على العبادات فيه تضييق لما أراد الشارع الحکيم؛ إذ أن المطلوب الکفائي لا يقف عند العبادات خاصة، وإنما يشمل جميع مصالح الأمة الدينية والدنيوية، وإن کان الناس يعلمون المطلوب الکفائي الديني، بل ويقفون عنده، إلا أن المطلوب الکفائي في مصالح الدنيا أکبر، فإن الأمة تحتاج إلى مهنة الطب، بل تحتاج إلى الصناعة والزراعة وغير ذلک من الأمور الدنيوية والتي سنعلم أنها من المطلوب الکفائي، فهو يشمل نواحي الحياة، فکل ما تتوقف عليه مصلحة الأمة يدخل فيه. وبعون الله وتوفيقه سنقف على هذه المعاني في هذا البحث المتواضع؛ لنرى مدى أهمية المطلوب الکفائي. ويتکون هذا البحث من سبعة مباحث وخاتمة. المبحث الأول : تعريف المطلوب الکفائي. المبحث الثاني : الفرق بين المطلوب العيني والکفائي. المبحث الثالث : التکييف الشرعي من حيث توجيه الخطاب في المطلوب الکفائي، وفيه مطلبان: المطلب الأول: خلاف العلماء في توجيه الخطاب في المطلوب الکفائي. المطلب الثاني: ما يترتب على هذا الخلاف. المبحث الرابع: أقسام المطلوب الکفائي، وفيه مطالب: المطلب الأول: أقسامه من حيث تکرار المصلحة. المطلب الثاني : أقسامه من حيث ما هو ديني ودنيوي. المطلب الثالث: أقسامه باعتبار انتسابه لأقسام الحکم التکليفي. المطلب الرابع: أقسامه باعتبار ذات الفعل والفاعل. المبحث الخامس: تغيير صفة المطلوب الکفائي إلى عيني. المبحث السادس: تقدم الفرض العيني على الکفائي في الأفضلية. المبحث السابع: وقوع فرض الکفاية من غير المکلفين، وفيه ثلاثة مطالب: المطلب الأول: وقوع فرض الکفاية من الصبي المميز. المطلب الثاني: وقوع فرض الکفاية من الملائکة. المطلب الثالث: وقوع فرض الکفاية من غير المسلمين. الخاتمة : وتشمل أهم ما توصلت إليه في هذا البحث، وما يمکن أن يلاحظ عند التطبيق على الفروع الفقهية في نواحي الحياة المختلفة.  }, keywords = {المطلوب الکفائي,أثره,الفروع الفقهية,المطلوب}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24812.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24812_4fc61b512430f7d7d5dc3ee7364f1c34.pdf} } @article { author = {السيد عبدالعال البنَّا, ياسر}, title = {الخطاب الأدبى إلى الأبناء بين ثنائية الألم والأمل}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {16}, number = {4}, pages = {3397-3464}, year = {2012}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2012.24813}, abstract = {خير خفى ما تحمله شخصية الأديب من بذور – قليلة أو کثيرة – تحددها بيئة ومصادر تکوينه، وعلى قدر صلاح هذه البذور يکون إيناع النبات وثمرته. وليس لأديب أنْ يغفل عوامل التأثير في شخصيته وسرد أدبه، سواء أکانت هذه العوامل داخلية نتجت عن جوه النَّفسى في أسرته ونشأته أم خارجية نتجت عن بيئته المحيطة. وقارىء الأدب يلحظ أنَّ الأدباء يتحدثون عن هذه المؤثرات على أنَّها موضوعات في أدبهم، وهم حيالها بين من يفيض في الحديث عنها أو عن بعضها، وبين مَنْ يکون حظه منها التطواف. ومن أهم هذه الموضوعات حديث الأدباء إلى فلذات أکبادهم وزهرات قلوبهم، وتصوير عواطف الأبوة والأمومة والبنوة أعمق العواطف الإنسانية، فقد يبر الأبناء الآباء ويتعاطف الأخوة ويتحاب الأزواج، ولکن حب الآباء لبنيهم فريد في صفائه ونقائه وعمقه، لأنَّه مُنَزَّه عن الهوى بعيد عن الغرض. غير منتظر جزاء .. سر کبير من أسرار الحياة، ولا شک أنَّ هذه العواطف الإنسانية التى يوغل أثرها في الحياة لها کبير أثر في الأدب، وهل الأدب إلا تصوير للحياة تبدو صورتها کاملة في مراياه. وقد ألهمت عاطفة البنوة الأدباء خطابًا أدبيًا بديعًا سجله الشعر آنًا والنثر حينًا، فکما أنَّ من وحى البنوة کتبًا([1]) ووصايا ورسائل من وحيها أيضًا قصائد وأشعار، والأدباء في هذه الألوان بين من يکتب إلى أبنائه حزنًا وألمًا ورثاءًا، وهى المعانى محل دراسة الفصل الأول من هذه الدراسة في مبحثين، ومن يکتب إلى أبنائه فرحًا وأملاً ورجاءًا وهى المعانى محل دراسة الفصل الثانى من هذه الدراسة في مبحثين، وبين من اجتمعت له هذه المشاعر فکان خطابه إلى أبنائه خطرات نفس مزجت بين السعادة والألم في ثنائية تنهض هذه الدراسة أيضًا لرصدها وتحليلها، وذلک بمنهج تکاملى وتفسيرى يتطرق کثيرًا لبيان الانفعالات والعواطف التى أسهمت في جماليات النصوص مع تحليلها ودراستها من جهة الفن.  }, keywords = {الخطاب الأدبى,الأبناء,ثنائية الألم والأمل,الخطاب}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24813.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24813_fe5f3235fbfd93789a0cfecd2707705a.pdf} } @article { author = {عمر أحمد السيد, أحمد}, title = {الإعجاز الغيبي في القرآن الکريم دراسة نظرية وتطبيقية على بعض الآيات}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {16}, number = {4}, pages = {3465-3493}, year = {2012}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2012.24814}, abstract = {الحمد لله الذي کان بعباده خبيرا بصيرا، وتبارک الذى نزل الفرقان على عبده ليکون للعالمين نذيرا ،وصلى الله على من أرسله ربه هاديا ومبشرا ، ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا ، نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما کثيرا ، أما بعد ،،،، فإن أولى ما يتنافس فيه المتنافسون ،ويشتغل به المشتغلون ،هو کتاب الله عز وجل تعلما وتعليما ؛ إذ هو المعجزة الباهرة ،والحجة القاهرة لا تنتهي عجائبه ، ولا تنقضي غرائبه ، ولا يشبع منه العلماء ،ولا يخلق على کثرة الرد ، ولما کان هذا العصر عصر إيمان بالمحسوس وإعراض عند کثير من الناس عن الغيب ورسالات الرسل کان من الواجب على المسلمين إبراز عظمة الإسلام وأنه الدين الذى ارتضاه الخالق سبحانه لعباده وإظهار عطمة کتابهم وما فيه من صنوف الإعجاز المبرهن على أنه من عند عليم خبير سبحانه وتعالى فدخل السعداء منهم في دين الله أفواجا واطمأنت نفوسهم لهذا الدين ومن هنا تظهر أهمية معرفة الإعجاز القرآني وإدراک عظمة الکلام الرباني إذ هو من أهم المعارف وأشرفها ومن أجل العلوم وأعظمها فمن نظر في إعجاز هذا الکتاب المبين وتضلع من معانيه وظهر له قدره ووضحت عنده أهميته وفضله وإن إظهار الإعجاز في هذا الکتاب العظيم وبيان العطمة في مبانيه ومعانيه من الأمور الواجبات والمهام  المطلوبات في کل زمان ومکان وفي هذا الزمان خاصة ولما کان موضوع إعجاز القرآن من الموضوعات الحيوية المتجدده لتعلقه بصحة الرساله وصدق الررسول الذى جاء بها وإقامة الحجة والبرهان في کل عصر وعلى الناس قاطبة في کل مکان بما يتناسب مع مدارک الناس العلمية ومعطيات الحضارة والتقدم العلمي فإن التأليف فيه قد کثر وشمل المجالات العامة والتخصصية وتناول العلماء الإعجاز من جوانب متنوعه فمنهم من تناوله من الجانب البياني ومنهم من تناوله من الجانب التشريعي ومنهم من تناوله من الجانب العلمي ومنهم من تناوله من جانب الإعجاز الغيبي وغيرها من جوانب الإعجاز وقد تناولت في بحثي هذا  نوعا من أنواع الإعجاز ألا وهو الإعجاز الغيبي وحديث القرآن عنه وأقسام هذا الإعجاز والتعريف بکل قسم منه وتطبيقات لبعض الآيات علي کل قسم من هذه الأقسام کما يتضح من خطة هذا البحث وعنونت له بعنوان : الإعجاز الغيبي في القرآن الکريم دراسة نظرية تطبيقية . وقد اشتملت خطة هذا البحث على مقدمة وتمهيد وفصلين وخاتمة وهي کالتالي : التمهيد : ويشتمل على : تعريف المعجزة.                الفرق بين المعجزة والکرامة . تنوع المعجزة .                        تنوع المعجزة باعتبار المرسل إليه . وجوه الإعجاز في القرآن الکريم : الإعجاز الغيبي وفيه فصلان : الفصل الأول : الإعجاز الغيبي وأقسامه وفيه مبحثان : المبحث الأول : المراد بالإعجاز الغيبي في القرءان الکريم . المبحث الثاني : أقسام الإعجاز الغيبي في القرآن الکريم. الفصل الثاني : تطبيقات على أنواع الإعجاز الغيبي . وفيه ثلاث مباحث : المبحث الأول : الإخبار عن الغيب الماضي وبعض الآيات الدالة علي ذلک ووجه الإعجاز فيها . المبحث الثاني :الإخبار عن الغيب الحاضر وقت نزول القرآن وبعض الآيات الدالة على ووجه الإعجاز فيها .  المبحث الثالث : الإخبار عن الغيب المستقبل وبعض الىيات الدالة على ذلک ووجه الإعجاز فيها. الخاتمة وفيها النتائج والتوصيات . ثبت المصادر والمراجع}, keywords = {الإعجاز الغيبي,القرآن الکريم,دراسة نظرية وتطبيقية,بعض الآيات,الآيات,القرآن}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24814.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_24814_549316467cbd1e4eaa9aa7fdc609b621.pdf} }