@article { author = {عبد الواحد محمود الدسوقي, محمد}, title = {القبائل الأزدية ولهجاتها من خلال القراءات القرآنية دراســـة تحليلية في ضوء علم اللغة الحديث}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {1}, pages = {1-90}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27536}, abstract = {                      رُوِي بإسناد جيد "عن فروة بن مُسَيک tقال: أتيت رسول الله r  فقلت:...  ... يا رسول الله، أرأيت سبأ؛ أوادٍ هو، أو رجل، أو ما هو؟ قال: " لا، بل رجل من العرب، ولد له عشرة، فَتَيَامَنَ ستة وتشاءم أربعة، تيامن الأزد، والأشعريون، وحمير، وکندة، ومذحج، وأنمار : الذين يقال لهم: بجيلة، وخثعم، وتشاءم : لخم، وجذام، وعاملة، وغسَّان".                                                     المعجم الکبير  للطبراني 22/ 245، حديث                                                     رقم : 639، تفسير ابن کثير 6/504.  }, keywords = {القبائل الأزدية,لهجاتها,القراءات القرآنية,دراســـة تحليلية,علم اللغة الحديث}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27536.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27536_4fbebed46e82c0ecfba566505c0417ef.pdf} } @article { author = {البدري السيد سالمان, آمال}, title = {التَّأصِيلُ اللُّّّغَوِيُّ عند المُطَرِّزِىِّ (ت 610 هـ) في المُغْرِب فى ترتيب المُعْرِب دراسة تحليلية مقارنة}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {1}, pages = {91-220}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27537}, abstract = {فإن خير ما يعين على فهم الکتاب الکريم , والوقوف على ما في أسلوبه ونظمه من إعجاز , وعلى ما في السنة النبوية المطهرة , وما فيها من روائع البيان , وجمال الأساليب هو دراسة لغتنا العربية , ومعرفة أسرارها وکنوزها ؛ تلک اللغة التي شرف الله منزلتها , وجعل علم الدين والدنيا منوطًا بمعرفتها ؛ إذ هي لغة کتابه , ولغة نبيه , ولغة أهل جنته . " وإن أشرف ما عني به الطالب بعد کتاب الله - U - لغات العرب ، وآدابها ، وطرائف حکمها ؛ لأن الله - U - اختارها من بين اللغات لخير وأشرف أمة ، فهي أفصح اللغات لساناً ، وأوضحها بياناً ، وأقومها مناهج ، وأثقفها أبنية ، وأحسنها بحسن الاختصار تألفاً ، وأکثرها بقياس أفعالها تصرفاً " ([1]). ونظراً لهذه الأهمية فقد نال اللفظ العربي کثيراً من العناية ، والاهتمام ؛ ولم يبلغ قوم في الحفاظ على لغتهم والتفاني في خدمتها والحرص على نقائها ما بلغه العرب.   ولما کان للتأصل أو دوران المادة حول معنى قيمة لغوية کبيرة ؛ وذلک لأنه « يُثْبِت ويحقق انضباط اللغة وإحکامها ؛ لأنه يثبت أن ألفاظ الترکيب الواحد واستعمالاته تدور کلها في فلک المعنى المحوري ، وليست نثارًا مبثوت الوشائج ، فکل ترکيب وفروعه أسرة لفظيه مترابطة مقابلة لأسرة من المعاني مترابطة ، وهذا هو الأصل الذي ينبغي أن تکون عليه اللغة المحکمة المنضبطة المباني والمعاني » ([2]) .       ولما کانت « اللغة العربية في هذا الميدان تعتبر من أبرز اللغات من جهة احتفاظ ألفاظها بالصلة بأصولها الاشتقاقية ، فظهور الصلة في اللغة العربية بين معاني الکلمات ومعاني أصولها التي اشتقت منها هو القاعدة الغالبة ، وليس الأمر کذلک في غيرها من اللغات الحية ، وذلک لسبب أساس  هو ثبات الحروف الأصلية وبقاؤها مهما تبدلت أشکال الألفاظ التي تتکون منها أبنيتها وتصريفها وتبدلت معانيها ، وسبب آخر لوضوح الصلة التي تصل معاني الصيغ بمعاني أصولها هو أن ابتعاد الکلمة عن أصلها الاشتقاقي ، وانقطاع الصلة بينهما أو ضعفهما ينشأ عن حدوث تبدلات صوتية في بناء الکلمة توهم الاختلاف والانقطاع ، وقلما يحدث مثل هذا في العربية » ([3]) . وفي ضوء تلک الاعتبارات ولما کان للتأصيل تلک الأهمية  التي فطن إليها اللغويون کان هذا البحث الذي عنونته:                              (التّأصيل اللغـــــوي عند المُطَرِّزيّ في المُغْرب فى ترتيب  المعرب) وقد بدأت البحث – بعد هذه المقدمة – بتمهيد فيه حديث تعريفي موجز عن المطرزي ، وعن کتابه (المغرب في ترتيب المعرب) ، وعن التأصيل : تعريفه، واهتمام العلماء به، وأهمية دراسته . ثم دراسة المواد  التي ذکر المطرزي أصلها. ثم أعقبت ذلک بخاتمة فيها أهم نتائج البحث ، ثم فهارسه. وأخيرًا, أدعو الله (I) أن أکون قد وفقت في هذه المحاولة, التي أرجو أن تکون حققت الغاية منها, والله الموفق والمعين, والهادي إلى سواء السبيل.    }, keywords = {التَّأصِيلُ اللُّّّغَوِيُّ,المُطَرِّزِىِّ,المُغْرِب,ترتيب المُعْرِب,دراسة تحليلية,مقارنة}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27537.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27537_962d69b5253480201efcb6bc508acaa2.pdf} } @article { author = {أحمد عبد العال إسماعيل, فتحي}, title = {المفعول معه في القرآن الکريم بين الوجود والعدم}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {1}, pages = {221-298}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27538}, abstract = {فقد نص ابن هشام الأنصاري في کتابه ( مغني اللبيب ) على أن المفعول معه لم يرد في القرآن بيقين ، وقد حمله هذا على تأويل بعض ما ورد من شواهد له . وليس ما ذهب إليه خاصًّا به وحده ، بل وجدنا صداه عند کثير من المعربين ؛ ففي مواضع ليست بالقليلة في کتاب الله - عز وجل - وجدنا النحويين يوجهون بعض المنصوبات على المفعول معه ، غير أنهم سرعان ما يعدلون عن هذا القول ، ويعتَّلون بأنه لم يرد في کتاب الله بيقين ؛ فلا ينبغي التعويل عليه . ولا يمکن قبول هذا الحکم علـى إطلاقه ؛ لأن فيه مجانبة الصواب ؛ إذ خُرِّجَتْ بعضُ الآيات عليه ، ولم يذکر المعربون فيها وجهًا غيره . وقد وجدت تباينًا عند المعربين فـي تأويل الآيات التي ورد فيها هذا النوع، إلى جانب التحرج الشديد من التخريج عليه ، حتى لو کان المعنى يطلبه، وهذا واضح عند أبي حيان الأندلسي ، والسمين الحلبي من بعده . لکل ما تقدم أردت أن أقف عند مواضعه فـي کتاب الله بشيء من التفصيل ؛ لأتبين صحة ما أطلقه النحويون ، ولأربط بين کلامهم ، وما وافق المعنى وتطلبه السياق ، دون نظر إلى الصناعة ؛ لأن المعنى هو المقدم ، وإن خالف أحکامهم . وتأتي هذه الدراسة بعد المقدمة في مبحثين ، وخاتمة : المبحث الأول : المفعول معه عند النحويين . ويشمل : تعريفه ، واو المعية ، حذف واو المفعول معه ، الفصل بين المفعول معه والواو ، تقديم المفعول معه على عامله أو مصاحبه ، المفعول معه بين السماع والقياس ، الخلاف في ناصب المفعول معه ، حالات الاسم الواقع بعد الواو . المبحث الثاني : المفعول معه في القرآن الکريم .   وفيه المسائل التالية : 1 - موضع ( مَن ) في قوله : ﴿ وَمَنِ اتَّبَعَنِ ﴾ . 2- نصب ( أرجل ) في قوله : ﴿ وَأَرْجُلَکُمْ إِلَى الْکَعْبَينِ ﴾ . 3 - نصب ( مثل ) في قوله : ﴿ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ﴾ . 4- موضع ﴿ وَأَنَّ أَکْثَرَکُمْ فَاسِقُونَ ﴾ من الإعراب . 5 - قراءة نصب قبيله في قوله : ﴿ هُوَ وَقَبِيلُهُ ﴾ . 6 - إعراب ( أخ ) في قوله : ﴿ أَرْجِهْ وَأَخَاهُ ﴾ . 7 - موضع المصدر المؤول في : ﴿ وَأَنَّ لِلْکَافِرِينَ عَذَابَ النَّارِ ﴾ . 8 - موضع ( مَن ) في قوله : ﴿ وَمَنِ اتَّبَعَکَ ﴾ . 9 - قراءة النصب في ﴿ أَنَّ اللّهَ بَرِيءٌ مِّنَ الْمُشْرِکِينَ وَرَسُولُهُ ﴾ . 10- نصب ( آخر ) في قوله : ﴿ وَآخَرَ سَيِّئاً ﴾ . 11 - نصب (شُرَکَاء ) في  : ﴿ فَأَجْمِعُواْ أَمْرَکُمْ وَشُرَکَاءکُمْ ﴾ . 12 - قراءة نصب شرکاء في : ﴿ مَکَانَکُمْ أَنتُمْ وَشُرَکَآؤُکُمْ ﴾ . 13 - نصب الشمس في قوله : ﴿ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ ﴾ . 14 - موضع ( من ) في قوله : ﴿ وَمَن صَلَحَ ﴾ . 15 - موضع ( من ) في قوله : ﴿ وَمَن يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ ﴾ . 16 - نصب ذريته في قوله : ﴿ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء ﴾ . 17 - نصب الشياطين في قوله : ﴿ فَوَرَبِّکَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ﴾ . 18 - نصب کلمة ( الطير ) في غير آية . 19 - موضع ( ما ) في قوله : ﴿ وَمَا يَعْبُدُونَ ﴾ . 20 - موضع جملة ﴿ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ ﴾ من الإعراب . 21 - نصب أزواج في : " ﴿ احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ ﴾ . 22 - نصب الهدي في قوله : ﴿ وَالْهَدْيَ مَعْکُوفًا ﴾ . 23 - نصب  الإيمان قي قوله :﴿ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ ﴾ . 24 - إعراب المعطوف على الفعل  ( ذَرْنِي ) .   الخاتمة : وفيها أهم نتائج البحث . أسأل الله - عز وجل - أن يجعل هذه الدراسة فـي ميزان حسناتي يوم اللقاء ، إنه ولي ذلک ومولاه ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .   د / فتحي أحمد عبد العال}, keywords = {المفعول معه,القرآن الکريم,الوجود والعدم}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27538.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27538_109073dffa9fbbe4d97fdc48b20a20a9.pdf} } @article { author = {أحمد أبو الوفا أحمد الشرقاوى, أبو المجد}, title = {الأسس النظرية العامة للنحو العربى}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {1}, pages = {299-388}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27539}, abstract = {فإن دراسة أصول النحو - بالمعنى الواسع للأصول - من أکثر ما يعود بالفائدة الحقيقية على النحو ودارسيه ، وهذا أمر أوضح من أن يساق عليه الدليل . والأسس النظرية للنحو - التى هى موضوع البحث - جانب من أهم جوانب أصول النحو ، إذا توسعنا فى هذا المفهوم بعض التوسع . وأعنى بالأسس النظرية العامة للنحو العربى الأصول والمبادئ الرئيسة التى تمثل الدعائم الجوهرية التى قام عليها بناء النحو العربى ، والرکائز الأساسية التى بنيت عليها فلسفة النحو ، أو نظريته الشاملة بوجه عام . ولا ريب أن دراسة هذه الأسس دراسة عميقة وفاحصة من أهم عوامل فهم النحو الفهم الصحيح المنشود . فهذه الأسس - کما سبق القول - تمثل المبادئ الأساسية العامة التى استند إليها تفکير النحاة ، وانطلقت منها تصوراتهم وآراؤهم ، ونبعت منها مذاهبهم واتجاهاتهم . فمن الجلى إذن أن الکشف عن هذه الأسس والاتجاه إلى بحثها وإلقاء الضوء عليها من أکبر ما يسعد على الفهم العميق للنحو العربى من جانبيه : قواعده ، وفلسفته ، وتمثل إنتاج النحاة فى هذين الجانبين تمثلاً صحيحًا ودقيقًا . وربما کان البحث فى تلک الأسس ، ووضعها تحت المجهر - کما يقال - منعطفًا جديدًا فى دراسة النحو عامة ، بأصوله وفروعه ، وفلسفته ، وقواعده ، ومذاهبه واتجاهاته  . وأحسب أن هذا الجانب مازال بعيدًا عما ينبغى أن يکون له من الاهتمام ، وأنه لم ينل بعد ما يستأهله من العناية ، على أهميته الخطيرة التى أشرت إليها . ومن ثم فربما کان من الأجدى على الباحثين فى النحو أن يولوا وجوههم شطر هذا الفرع من الدراسة النحوية ، إن شئنا أن تکون دراستنا للنحو أکثر جدوى وفائدة ، وأن يکون فهمنا له أکثر عمقًا ودقة . ومازالت هذه الأسس فى انتظار الباحثين ليضع کل منهم لبنة فى بنائها ، ويستکمل ما بدأه غيره ، حتى تتراکم تلک الجهود ، وتثمر فى النهاية صورة واضحة وافية لتلک الأسس ، وهو عمل بالغ الأهمية دون شک . وقد جمعت بتوفيق الله وعونه من تلک الأسس ما استطعت من ثنايا المصنفات النحوية المختلفة ، ثم ختمتُ ذلک بتعليق عام موجز . والأمر - کما ذکرت - فى حاجة إلى جهد أکبر ينبغى أن ينهض به الباحثون . ومن الجدير بالإشارة إليه هنا أن أحد الباحثين اللغويين المعاصرين - وهو الدکتور تمام حسان - قد تناول هذا الجانب فى کتابه ( الأصول ) ونوَّه بأهميته ، وقد ذکر فى هذا الکتاب عددًا من تلک الأسس ، والتى سماها ( قواعد التوجيه ) ، وقسمها إلى ثلاثة أقسام : 1 - قواعد استدلالية . 2 - قواعد معنوية . 3 - قواعد مبنوية . وقسم المبنوية إلى : تحليلية وترکيبية ([1]) . ولا شک أن هذا جهد طيب ، وعمل جدير بالتقدير . غير أن الدکتور تمام حسان اقتصر فى استخلاصه لتلک الأسس، أو قواعد التوجيه ، کما سماها على ستة مصادر فقط ([2]) ، وصرح بأن أهم هذه المصادر ثلاثة : الإنصاف ، وشرح ابن الطيب المغربى للاقتراح ، والأصول لابن السراج([3])، وهذا صحيح ، فأکثر ما نقل من تلک القواعد کان من هذه المصادر الثلاثة ، وما نقله من المصادر الثلاثة الأخرى لا يتجاوز مواضع معدودة . وغنى عن القول أن الأمر يحتاج إلى دراسة أوسع ، وبحث أشمل ، ونظر فى المصادر النحوية المختلفة ، لاستخلاص الأسس المتناثرة فيها والمبثوثة فى أثنائها . ولا ريب أن هذا يجعل الصورة أوضح وأعمق ، وأکثر اتساعًا وتفصيلاً . وقد قسمت هذه الأسس إلى أربعة اقسام رئيسة ، ووضعت تحت کل قسم ما يشمله من الجزئيات والفروع . القسم الأول : الأسس المنهجية : وتشمل ما يلى : أ - أسس المنهجية العلمية . ب - أسس الاستدلال . ج - أسس التعارض والترجيح . د - أسس التمثيل . القسم الثانى : الأسس التقعيدية : وتنقسم إلى قسمين : 1 - أسس نصية .            2 - أسس نظرية . 1 - الأسس النصية : مصادر التقعيد :ضوابطها ومعاييرها . وتشمل : أ - أسس السماع . ب - أسس الاستشهاد والاحتجاج . ج - أسس الحجية اللغوية للقرآن الکريم والقراءات المتواترة . د - أسس القياس . هـ - أسس الشذوذ . و - أسس الضرورة . 2 - الأسس النظرية :وتنقسم إلى قسمين : 1 - القسم الأول :ويشمل : أ - أسس الإجماع . ب - أسس الاستحسان . ج - أسس الاستصحاب . 2 - القسم الثانى :ويشمل : أ - أسس العامل . ب - أسس الأصلية والفرعية . ج - أسس المشابهة . د - أسس الحمل . هـ - اسس القوة والضعف . و - أسس الاستثقال والاستخفاف . ز - أسس البساطة والترکيب . ح - أسس الوضع . القسم الثالث : الأسس المعنوية :وتشمل ما يلى : أ - أسس المعنى . ب - أسس الحذف . ج - أسس التضمين . القسم الرابع : الأسس التوجيهية :وتشمل ما يلى : أ - أسس التعليل . ب - أسس التأويل . ج - أسس التقدير . والله أسأل أن يتقبل هذا العمل ويجعله خالصًا لوجهه ، وينفع به . منه العون والتوفيق ، وإليه الوجهة والغاية ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .}, keywords = {الأسس النظرية,الأسس العامة,النحو العربى}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27539.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27539_bab937f37e9be1d968863ecde6e2bd0a.pdf} } @article { author = {حسن أحمد, إبراهيم}, title = {من بلاغة التمنى بـ (ليت) فى الذکر الحکيم}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {1}, pages = {389-458}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27540}, abstract = {فإن المعانى التى نعدها من باب التمنى ذات طبيعة خاصة, لأنها من المعانى التى تتعلق بها القلوب, وتشتاق إليها النفوس, سواء أکانت مستحيلة, أم بعيدة, فالمتمنِّى يتعلق بها, ويشتد تعلقه حتى ينفلت من الواقع والممکن إلى الذى مضى وما لا يمکن, ويتعلق بالمستحيل, ويتشبث بخيوط الوهم, ويصير کالظمآن الذى لا يُروى أو يُستبعد ريُّه. ووراء (ليت) فى أکثر مواقعها ظمأ لا يُروى, فهى تصف آمالاً حبيسة, ورغائب لا سبيل إلى تحقيقها, ولو کانت هذه الأمنيات ممکنة فإنها عند المتمنِّى وفى حس نفسه مما يبعد تحققها؛ لأنها من أشواق الروح وتطلعاتها التى لا تحدها حدود, فالتمنى يبث فيه المتمنِّى حاجات النفس ورغباتها, ويسکب فيه عبراته وأحزانه؛ ترويحا عن النفس وترجمة عما يجرى فى الخاطر. وتجد هذا الأسلوب فى القرآن عظيم السلطان شديد السيطرة, فکثيراً ما نجده على ألسنة الکافرين يوم القيامة يبثون فيه أحزانهم, ويصور ندمهم وحسرتهم على فوات وقت الإيمان والعمل الصالح, وکثيرأ ما يکون مقروناً بأداة النداء (يا) ذات الصوت المديد الطويل الذى يتناسب مع طول حسرتهم وعمق ندمهم, ففى النداء والتمنى تجسيد لحسرة الکافر وندمه. لهذا کان المقصود من هذه الدراسة, والدافع لهذا البحث؛ بيان دقائق التمنى فى الذکر الحکيم, وکشف الحجب عما فى (ليت) من لطائف وأسرار, وما تحدثه فى نسق التراکيب من إيحاءات, وما توحى به من أغراض فى الذکر الحکيم, وبخاصة أننى لم أجد أحدأ –على حد علمى- خص هذا الموضوع بدراسة فى الذکر الحکيم. وتبرز أهمية الموضوع فى أن التمنى فى الذکر الحکيم ظاهرة تستحق الدراسة البلاغية, لأن طلب الممتنع: حديث نفس والهة تملکها الذهول واستبد بها اليأس, فاحتجب العقل والوعى, فلم تعد تفرق بين ما هو ممکن وما هو محال, ووراء ذلک إيحاءات ثرية تنمُّ عن نفس محطمة وآمال ضائعة, والبحث –إن شاء الله- يکشف عن هذه الإيحاءات, ويبين أسرارها, ومدى ارتباطها بنفوس أصحابها, والمقامات التى اقتضتها, بما يمثل إضافة فى مجال البحث البلاغى –إن شاء الله-. هذا: وقد جاءت خطة هذا البحث: (من بلاغة التمنى بـ(ليت) فى الذکر الحکيم) على النحو التالى: المقدمة: وفيها أهمية الموضوع, والدافع إليه. المبحث الأول: (مفهوم التمنى وقيمته البلاغية), ويتضمن, تحرير مصطلح التمنى فى اللغة, وتحرير مصطلح التمنى عند البلاغيين, والفرق بين التمنى والترجى, والقيمة البلاغية للتمنى. المبحث الثانى: (التمنى بـ(ليت) ومقاماته فى الذکر الحکيم), ويتضمن المحاور الآتية, أولاً: المتمنى المستحيل, ويشمل المقامات الآتية: التمنى فى مقام الندم على مخالفة الرسل واتّباع قرناء السوء, والتمنى فى مقام الندم على فوات الطاعة ووقتها, والتمنى فى مقام الندم على فوات المال وهلاکه, والتمنى فى مقام الندم على الکفر والمعصية, والتمنى فى مقام الخوف من القول الفاضح, والتمنى فى مقام الفرح بالمغفرة والتکريم, ثانياً: المتمنَّى الممکن المستبعد. الخاتمة : وفيها: أهم نتائج البحث, ثم أهم المصادر والمراجع, ثم الفهرس.         وينبغى أن نؤکد على أن المعالجة البلاغية للموضوعات القرآنية تتضاعف صعوبتها من حيث حاجتها إلى التناهى فى الدقة والالتزام؛ خشية أن يخط القلم ما تزل به القدم, کما أن القرآن الکريم کتاب الله المعجز , وهو الذى لا تفنى عجائبه, ولا تنقضى غرائبه, ولا يخلق على کثرة الرد, ولا يحيط بأسراره إلا العليم الخبير. ومن هنا فلا أدعى لنفسى أننى بلغت فى بحثى هذا درجة الکمال, فالکمال لله وحده, ولکنى اجتهدت قدر طاقتى, والله أسأل أن يقيل عثراتى, ويغفر زلاتى, وهو الهادى إلى سواء السبيل. (ربنا تقبل منا إنک أنت السميع العليم) إبراهيم حسن أحمد أستاذ البلاغة والنقد المساعد فى کلية الدراسات بقنا - جامعة الأزهر  }, keywords = {بلاغة التمنى,ليت,الذکر الحکيم}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27540.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27540_909ad908d685c4f9b7010faa4d2ec34b.pdf} } @article { author = {عبد المعز محمد محمد, دسوقى}, title = {البلاغـة النبوية فى حديث " مَثَلُ مَابَعَثَنِى الَّلهُ بِهِ مِنَ الهُدَى والعِلْمِ کَمَثِلِ غَيْثٍ أصَابَ أَرْضَاً............."}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {1}, pages = {459-514}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27541}, abstract = {فإن الحديث النبوي أبلغ نص بعد القرآن الکريم إجماعا ، مبدع لفظا وترکيبا ، وصورا وأخيلة،  وله نسق معين ، وأسلوبه لايضاهيه أسلوب . ولما کان الوقوف على استکناه معانيه الدقيقة ورقائقه البديعة من الأمور الواجبة التى تنضر وجه من يضطلع بـها ، ثم يشمر عن ساعد الجـد ليبين –– على قدر ما أوتى من وسائل – عن مسالک الهدى والرحمة فيها ، لما کان هذا من الذود عن الدين والمحبة لنبيه – عليه السلام – أتت تلک الدراسة  لتميط اللثام عن البيان النبوي فى  قوله – صلى الله عليه وسلم – " مَثَلُ مَابَعَثَنِي الله بِهِ مِنَ الهُدَى وَالعِلْمِ کَمَثَلِ غَيْثٍ أصَابَ أرْضاً ..." الحديث ([1]) . وهو يصف فى بلاغة عالية أنواع الناس إزاء تلقيهم دعوة الإسلام . والحديث – کغيره من أحاديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – مفعم بالنکات والسمات البلاغية ، ينيره أدب النبوة التصويري من کل جانب . وقد اقتضت طبيعة البحث أن يکون فى مقدمة ، وتمهيد ، ومبحث واحد يمثل التحليل البيانى للحديث الشريف ، ثم الخاتمة ، ومصادر البحث ، ثم فهرس الموضوعات . هذا وقد کان للوسائل البلاغية أثرها البالغ فى تصوير النماذج البشرية فى البيان القرآني ....وکذلک البياني النبوي ؛ وذلک لقدرة تلک الوسائل على تربية جوانب الشخصية على نحو يولد فى النفس نفورا منها وبغضا فى سلوکها ، أو ميلا إليها ورغبة فى مشارکتها ، والسير على طريقها .([2]) لذا آثرت العکوف وبذل الجهد والطاقة فى فهم الحديث النبوي الشريف وتدبره واستکناه أسرار ه – بقدر ما أتيح لى من وسائل – معتمدا على المنهج التحليلى البياني . وقد اعتمدت رواية الإمام البخاري فى باب فضل من عَلِمَ وعَلَّمَ ، مع عدم إغفال الروايات الأخرى التى بها تتکامل الصور وتتناغى الأغراض والمقاصد فى الأسلوب البياني العالى . والله أسأل أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الکريم ، وأن يکون لبنة جديدة فى صرح الدرس البلاغي التطبيقي القائم على تحليل النصوص وتذوقها .                                                                             والله ولي التوفيق}, keywords = {البلاغـة النبوية,حديث شريف,مَثَلُ مَابَعَثَنِى الَّلهُ بِهِ مِنَ الهُدَى والعِلْمِ کَمَثِلِ غَيْثٍ أصَابَ أَرْضَاً,الهدى والعلم}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27541.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27541_de8628a447eba7470be260396aee94c0.pdf} } @article { author = {عبد الفتاح أحمد مطر, وجيه}, title = {بناء قصيدة نهـج البــردة لشوقي فى ضوء المنهج البنيوي}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {1}, pages = {515-604}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27543}, abstract = {          إن تحليل النص الأدبي وتفسيره تتنازعه اتجاهات نقدية کثيرة , فمنها ما يکون بين النص وقائله, فتکون الظروف النفسية والتجارب الشخصية لقائله مادة خصبة ومهمة لتفسير النص الأدبي , وتوضيح معالمه الجمالية , ومنها ما يربط بين بيئة الشاعر بأحوالها السياسية والاجتماعية والثقافية , ويجعل ذلک مدخلا لدراسة النص , بل والحکم عليه , ومنها ما يوظف علوما أخرى قد لا ترتبط من قريب أو  بعيد بالنص کالتاريخ وعلم الاجتماع والفلسفة وعلم النفس في فهم وتفسير النص , بل الأخطر من ذلک هو توظيف سمات النص الفنية لخدمة نظريات هذه العلوم , بدلا من أن تتخذ هذه النظريات لخدمة النص إذا أمکن ذلک           والحقيقة أن کل هذه الاتجاهات بقدر ما يظن أصحابها إنها تقربهم من فهم وتحليل النص الأدبي فهي تبعدهم عن ذلک تماما؛ لأنهم يستعينون في فهمه بعوامل خارجة عن  ذاته, ومخالفة لطبيعته هذا بالإضافة إلى إخضاعه لتيارات ونظريات مختلفة ومتضاربة تصيب النص الأدبي بالتعقيد والغموض, الأمر الذي يجعل القارئ يسير في متاهات قد تجعله يضرب صفحا عن مسايرة النصوص الأدبية ومحاولة مشارکته للناقد تجربته النقدية            وسط هذا الزخم الکبير من الاتجاهات التي تبعد بالنص الأدبي عن حقيقته, وتسير به في مجاهل ومتاهات العلوم الأخرى , نجد اتجاها آخرا من النقاد الذين تسلحوا بوسائل مناسبة ومشروعة لتفسير وتحليل النص الأدبي , هذه الوسائل أدوات لغوية خالصة تناسب طبيعة النص الأدبي , ويستطيع الناقد باستخدامها أن يکشف أسراره وما يحويه من إمکانيات  فنية, وقيم جمالية, ويوجه جهده إلي فهم النص واستخراج دلالته الفنية من خلال مهارة المبدع في استخدام الترکيب اللغوي .           وأطلق على هذا الاتجاه أصحاب الاتجاه اللغوي في دراسة النص وتحليله وتقويمه , فالناقد يوجه طاقته وجهده إلى فهم النص فيقرؤه قراءة واعية , ويکون جهده منصبا على ترکيبه اللغوي للوصول إلي أسرار هذا الترکيب وتفاعلاته التي تسهم في توضيح الفکرة وتشکيل الصور الفنية للمعاني العقلية المجردة .           وأکد هذا الاتجاه اللغوي ظهور الاتجاه البنائي الذي يتخذ من الوحدات البنائية للصياغة اللغوية ميدانا لدرس النص الأدبي واستبصار أغواره واکتشاف معطياته الفنية , وسيطر هذا الاتجاه على مجال الدراسات النقدية , فوجدنا الکثير من النقاد المعاصرين ييممون وجوههم شطر هذا الاتجاه  ويوجهون اهتمامهم إلي الصياغة اللغوية , بعيدا عن العوامل الخارجية التي لا علاقة لها بالنص الأدبي .           وقد التزمت في بحثي هذا الاتجاه, وقسمت البحث إلى مقدمة وأربعة مباحث:    المبحث الأول: المعجم الشعري المبحث الثاني : الترکيب ( المستوى النحوي ) المبحث الثالث: المستوى الصوتي ( الموسيقي ) المبحث الرابع: الصورة الشعرية.    المبحث الأول: - المعجم الشعري: - أتناول فيه النقاط الآتية: -       مدخل 1 - مفردات الطبيعة     2 - مفردات الألوان    3 - مفردات الأعلام       4 - مفردات المکان   5 - مفردات الزمان          6 – المطابقة         7 – مطلع القصيدة المبحث الثاني: الصوتي ( الموسيقي ) أتناول فيه النقاط الآتية : 1 - الوزن                              2 - القافية 3 - الجناس والقافية                     4 - التصريع من صور القافية 5 - السجع                              6 - التکرار 7 - رمزية الصوت المبحث الثالث: المستوى النحوي أتناول فيه النقاط الآتية : 1 - عناصر القول                   2 - وظيفة الضمير في القصيدة 3 - الأنماط الأسلوبية التي استخدمها الشاعر 4 - الجملة الشعرية في القصيدة 5 - التقديم والتأخير                       6 - الحذف في الجملة 7 - أدوات الربط المبحث الرابع: الصورة الشعرية أتناول فيه النقاط الآتية :   1 - التشبيه                                   2 - الاستعارة   3  - الکناية                                   4 - المفارقة   4 - التناص}, keywords = {بناء القصيدة,نهـج البــردة,شوقي,فى ضوء المنهج البنيوي}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27543.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27543_417abd49d1481f01624b3388ee80bdcf.pdf} } @article { author = {أحمد عبد الرحمن محمد أبو عليو, سيد}, title = {الإبداع وعلاقته بالإرث الشعرى { دراسة أدبية تطبيقية على أسرة من الشعراء فى العصر الحديث }}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {1}, pages = {605-682}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27544}, abstract = {فهذا البحث وصاحبه من خلاله يحاولان أن يقدما رؤية جديدة لعملية الإبداع لا عند الشاعر وفقط ، فذلک أمر تصدى له الباحثون وأصبح الکلام فيه مکرراً معاداً ، وکما يقولون : يقع الحافر على الحافر فيه ، لذا رأيت أن أولى وجهى ناحية أخرى من نواحى العملية الإبداعية ، وأعنى بها توريث هذا الإبداع ... فهل الإبداع يمکن أن يورث ؟ سؤال طرح کثيرا على موائد النقاش ، وکان موضوعا للکثير من الدراسات والکثير من الاجتهادات والرؤى التى تراوحت بين الإجابة بالإيجاب التام والإجابة بالنفى التام وأحيانا بالإيجاب المشروط ... والحق أن الأکثرين مع الإجابة بالنفى القاطع ، وذلک على الرغم مما يحفظه لنا التاريخ من نماذج کان فيها أکثر من فرد من أفراد العائلة ، مبدعا فى المجال ذاته ، کبيت زهير بن أبى سلمى، وبيت حسان بن ثابت، وبيت جرير وغيرهم من البيوتات الشعرية العربية القديمة ، ولذا نوه ابن رشيق بهم وأشاد بشعرهم ([1]) . فإذا ما سلمنا بأن الفن فى جوهره موهبة قبل أن يکون ثقافة أو بيئة ، فإنه يصبح من الصعب أن نتصور أن تستأثر عائلة ما بموهبة ما ، ربما يکون مقبولا أن نقول : إن العائلة التى توجد بها موهبة إبداعية کبرى توفر لأبنائها بيئة تساعدهم على تذوق هذا اللون من الإبداع ، أما أن يکون معنى هذا أن تقدم مبدعين على مستوى رفيع ، فهذا أمر موضع شک کبير . غير أن هذا البحث وهو ( الإبداع وعلاقته بالإرث الشعرى – دراسة أدبية تطبيقية على أسرة من الشعراء فى العصر الحديث ) يحاول أن يثبت أن الإبداع يمکن أن يتکرر بشکل لافت للنظر فى العائلة ذاتها ، من خلال ما يعرضه البحث من شعر وما يتضمنه من عرض لمسيرة أصحابه . وقد جاء البحث بعد هذه المقدمة فى ستة مباحث تعقبها الخاتمة . أما المبحث الأول : فقد ضم بين جوانحه مفهومى الإبداع والإرث الشعرى . والمبحث الثانى : قد دار حول رأس الأسرة وهو ( الجد ) . والمبحث الثالث : تناولت فيه الأبناء . والمبحث الرابع : جعلته لأبناء الأخت . والمبحث الخامس : تناولت فيه الأسباط . والمبحث السادس : تناولت فيه عناصر الإبداع الفنى فى شعر الأسرة . والخاتمة : أوجزت فيها أهم نتائج البحث . وبعد : فهذه دراسة لا أدعى لها الکمال ولا الاقتراب منه ، ولکنى أراها خطوات فى طريق راشد تضاف إلى جهود الباحثين فى ميدان الدراسات الأدبية ، علنا من بعد نواصل الخطا ونتبع الهداة ، والله الموفق والهادى إلى سواء السبيل .   د / سيد أحمد عبد الرحمن محمد أبو عليو            مدرس الأدب والنقد                                 فى کلية اللغة العربية بجرجا  }, keywords = {الإبداع,الإرث الشعرى,دراسة أدبية,تطبيقية,أسرة من الشعراء,العصر الحديث}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27544.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27544_a8f7375f69e4f4c59ae2e920bc41a253.pdf} } @article { author = {محمد عبد الجواد بلتاجي, سوسن}, title = {صورة المرأة في شعر صدر الإسلام بين الحسية والعذرية دراسة موضوعية فنية}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {1}, pages = {683-768}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27545}, abstract = {إن موضوع المرأة موضوع مهم ؛لأنها قيمة اجتماعية مهمة ، ويعکس النتاج الأدبي المتنوع في جوانب کثيرة منه  صورة المرأة ، ومن الضروري تناول هذه الصورة بالدرس والتحليل ؛لأنها تعکس الکثير من الواقع النفسي والاجتماعي في سياقاته التاريخية – سلباً وإيجاباً- مما يمکن معه الحوار والفهم الأمثل لتلافي السلبيات والتأکيد على الإيجابيات . و" يمثل شعر المرأة في الأدب العربي حيزاً عظيما خَلَفَ في الإرث الشعري ثروة أدبية عظيمة فاقت کل ما خلفته فنون الشعر في غير المرأة, وهذا الإرث الشعري الذي يمثل تصوير المرأة منه ما هو قاصر على المرأة ، أو متصل بها بسبب ما ، کما يقاسم أغراض الشعر الأخرى وفنونه من فخر ومدح وهجاء ورثاء وهذه الأغراض لم تکن مقصودة أو متعمدة بل أحياناً ما کان يبعثها الحب والهوى ، ويثيرها الشوق والرغبة وتکمن خلفها "([1])   ولا تخفى على أحدٍ صورةُ المرأة في الأدب عامَّة، وفي الشعر خاصة، فالمرأة مُلهِمة الشُّعراء، وزينة القصائد، والتاريخ الأدبي خيرُ شاهدٍ على ذلک؛ فبنظرة عاجلةٍ على الشعر العربي في العصر الجاهلي لا تخطئ العينُ صورةَ المرأةِ البارزة والجليَّةِ في أشعارِ الجاهليِّين، ويکفي أنَّ ما من معلَّقة من المعلَّقات العشر - وهي أجود عشر قصائد في الشعر الجاهلي - إلا واستهلَّت بالحديث عن المرأة والوقوف على أطلالها المندَرِسة والبکاء على فراقها.  وجاء الإسلامُ ولم يتخلَّ الشعراءُ کُلِيَّةً عن هذا المبدأ؛ فنرى المقدِّمات الطلليَّة والغزليَّة عند شعراء صدر الإسلام الذين عاصروا الرسول - صلى الله عليه وسلم  أمثال: حسان بن ثابت شاعر الرسول - صلى الله عليه وسلم - وکعب بن مالک، وغيرهما، وتَذْکُر کتب السِّيرة قصةَ إسلامِ الشاعر کعب بن زهير بن أبي سُلْمَى، الذي أهدر النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - دَمَه؛ بسبب هجائِه اللاَّذع للإسلام والمسلمين، ولمَّا جاء ليعلن إسلامه أمام النبي - صلى الله عليه وسلم - قال قصيدته الشهيرة التي استهلَّها بقوله:([2]) بَانَتْ سُعَادُ فَقَلْبِي الْيَوْمَ مَتْبُولُ        مُتَيَّمٌ  إِثْرَهَا  لَمْ  يُفْدَ   مَکْبُولُ واستطرد في استِهْلالِه حتَّى وصل للاعتذار للنبي - صلى الله عليه وسلم - عمَّا قاله في حق الإسلام والمسلمين:([3]) نُبِّئْتُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ  أَوْعَدَنِي        والعَفْوُ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ مَأْمُولُ   ثم تطوَّر الأمرُ بعد ذلک، ولم تَعُدِ المرأةُ يُستَهَلُّ بها القصائد فحسب، بل صارت تَحتَلُّ قصائدَ کاملة، وظهر شعراءُ لم يکتبوا شعرًا إلا في المرأة، بل ربما لم يکتبوا إلاَّ في امرأةٍ واحدةٍ، و صار شعرهم مقصورًا عليها، وأطلق مؤرخو الأدب على هذا اللون: "الشعر العذري"، وعلى شعرائه "الشعراء العذريِّين" وتميَّز هذا اللونُ من الشِّعر بتناول المرأة تناولاً معنويًّا، لا تناولاً حسيًّا. ومن الواضح أن أغلب حضور المرأة في القصيدة العربية إنما هو  شعر الغزل المُنَزَهٌ عن الأغراض النفعية فهو يعد " أصدق فنون الشعر ؛إذ يتسم بصدق الأداء وصدق التعبير عن الوجدان وتصوير المشاعر والأحاسيس , حيث لم يکن الدافع وراءه ما دفع أصحاب المدح والوصف والهجاء والفخر – فهذه الأغراض غالباً ما يبعثها التملق – فتُحرم الصدق في المشاعر والحرارة في العاطفة والإخلاص في الوجدان ، وتأتي متکلفة المعاني باهتة الصور مصطنعة الأداء , ولا يصدر تصوير المرأة في الشعر عن مطمع مادي أو رغبة في مال أو عطاء ، خاصة العذري منه الذي لا يهدف صاحبه من نظمه إلى رغبة في متعة أو لقاء غير مشروع بل يصدر عن تعبير صادق وعاطفة صادقة ووجدان مخلص يبدو في التعبير وفي الأداء "([4]) ويدور الغزل اصطلاحاً ([5])حول تودد الشاعر إلى المرأة في محادثته معها, وبثه عواطف الحب نحو المحبوب ، وتختلف لهجة هذا الکلام باختلاف الأحوال . فهو أحياناً شکوى يعرض فيه الشاعر ما يصيبه من هجران المحبوبة أو دلالها ,وهو أيضاً تذلل واستعطاف غايتهما استدرار رضاها ، وهو تارة وصف لِلَذّات الهوى، وما يضفيه الوصال على جو الشاعر من حبور ونشوة . ومن البديهي عندما نتحدث عن صورة المرأة عند شعراء صدر الإسلام أن نضع في الاعتبار الخصائص التي ميزت هؤلاء الشعراء عمن سبقهم , وألا نغفل دور الإسلام وأثره في تصورهم للمرأة وتصويرهم لها إذ بدت ملامح العفة على شعرهم وغلبت المسحة العذرية عليه  وهم بالإضافة إلى کل ذلک لا يعدمون محاکاة السابقين في رسم صور حسية اعتادوا عليها في عصرهم السابق        وبالنظر في دواوين شعراء عصر صدر الإسلام يتضح أن أکثرهم قد ابتدأ بالغزل والحديث عن المرأة , وعلى الرغم من ذلک لم تنل المرأة في شعرهم حظاً کبيراً من الاهتمام إذا ما قورن بغيره من الأغراض  الشعرية في هذا العصر . وقد جاء البحث في مقدمة وفصلين وخاتمة وثبت للمصادر و ثبت للموضوعات.  الفصل الأول: صورة المرأة عند شعراء صدر الإسلام  بين الحسية والعذرية ويشتمل على مبحثين : الأول : الصورة الحسية للمرأة في شعر صدر الإسلام . الثاني : الصورة العذرية للمرأة في شعر صدر الإسلام . الفصل الثاني : التشکيل الفني لصورة المرأة في شعر صدر الإسلام  . وبعد فإني قد بذلت ما وفقني الله إليه ,وحسبي أني لم أدخر وسعاً من أجل استيفاء البحث لعناصره  فاللهَ اسأل التوفيق والسداد .  }, keywords = {صورة المرأة,شعر صدر الإسلام,الحسية والعذرية,دراسة موضوعية فنية}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27545.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27545_25b6d0d5a7f2bbcac706c334ee1b1b32.pdf} }