@article { author = {کامل محمود صالح الحداد, کمال}, title = {الألفاظ المتفردة فى سياق الآيات الکونية فى جزء عم}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {3}, pages = {1661-1728}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27554}, abstract = {فقد جعل الله کثيرا من آياته في کونه لتکون کتابا يرى فيه المتأمل الأدلة على وجود الله، وقدرته، وأمرنا بالنظر والتفکر في هذا الکون،فقال جل ذکره { أَوَلَمْ يَنْظُرُوا فِي مَلَکُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْء} [الأعراف: 185] وسبب اختيار الموضوع يرجع إلى: إن القارئ لآيات القرآن الکريم يجد أن هناک بعض الألفاظ استخدمت لمرة واحدة في القرآن الکريم،ولم يتم تکرارها حتى وإن تکرر الموضوع الذي يرد فيه هذا اللفظ، إلا أن هذا اللفظ لم يتم تکراره،فکان هذا دافعي لمحاوله استکناه السر الکامن وراء هذا التعبير القرآني. واخترت جزء عم : لأني وجدت في هذه الألفاظ المتفردة نوع من الحجاج الذي يدل على وجود الله سبحانه وتعالى وقدرته على تنظيم خلقه. وقد قمت بتقسيم البحث إلى عدة مباحث: المبحث الأول :الألفاظ: المتفردة في مقام ذکر السماء المبحث الثاني: الألفاظ: المتفردة في مقام ذکر الأرض المبحث الثالث: الألفاظ: المتفردة في مقام ذکر الليل المبحث الرابع: الألفاظ: المتفردة في مقام ذکر الإنسان المبحث الخامس: الألفاظ: المتفردة في مقام ذکر الطير والحيوان وقد يجد القارئ للبحث أنني لم ألتزم التقسيمات البلاغية وذلک : لأني کنت أريد في البداية ترتيب الآيات حسب أبواب البلاغة من معان، وبيان، وبديع، ولکن بعد التعمق في البحث وجدت أن من الأفضل أن يکون ترتيبها حسب ترتيب ورودها في المصحف الشريف وقد حاولت قدر جهدي أن التزم المنهج الفني، وأسأل الله التوفيق                                                                 الباحث                                            ا.د کمال کامل محمود صالح الأستاذ المساعد بکلية البنات الإسلامية في أسيوط      }, keywords = {الألفاظ المتفردة,سياق الآيات الکونية,جزء عم,الألفاظ,القرآن الکريم}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27554.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27554_4a3c962ee0407ec2226f068e04af3da4.pdf} } @article { author = {أحمد أبو زيد, محمد}, title = {من حديث النبى ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن نفسه دراسة بلاغية فى صحيح مسلم}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {3}, pages = {1729-1808}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27555}, abstract = {بسم الله الرحمن الرحيم ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء وسيد المرسلين ، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين سبيله إلى يوم الدين وبعد ،،، فإن التعرف على شخصيته r يمکن أن يؤخذ من ثلاث جهات ، يأتى فى مقدمتها القرآن الکريم ؛ لأنه تنزيل رب العالمين ، الذى خلق محمداً بإرادته ، وأحاطه برعايته وعنايته ثم بيانه r عن نفسه ، والذى جاءنا فى سنته المتواترة ، وهو أدرى بنفسه الشريفة منا بعد مولاه ، وأخيراً يأتى حديث أصحابه عنه لمعايشتهم له ، وأخذهم عنه . وما أجمل حديثه r عن نفسه ؛ لأنه يعرف قدره حق المعرفة ، وحديثه r عن نفسه مأخوذ من حديث القرآن عنه ؛ لأن القرآن عظمه وکرمه ، وبين خصائصه فى قوله تعالى: )وَإِنَّکَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ( [ القلم 4 ] . وعندما يتحدث r عن نفسه ، فهو يتحدث حديث الصادق الذى لا يکذب ، حديثاً يبين مکانته الحقيقية ، وهذا البحث يعطينا صورة لشخصيته r من خلال بيانه الصادر عنه ، وهو بعنوان : ( من حديث النبى r عن نفسه دراسة بلاغية فى صحيح مسلم ) وقد اخترت صحيح مسلم لأنه من أمهات الکتب التى جمعت فأوعت ، وهو أحد الکتب الموثقة ، وقد شهد بذلک المتخصصون من علماء الأمة ، کما أنه يحتوى مادة نصية وفيرة تکفى لأن تقوم الدراسة عليها ؛ وحديثه r عن نفسه جاء متعدد الجوانب ؛ لذا رأيت ضبطها فى عناصر أساسية تحوى بداخلها ما يمکن أن يشمله کل عنصر ، وذلک فى تسلسل منطقى يسهم فى بيان الغرض ، وقامت الدراسة على جمع الأحاديث المعنية ووضعها ضمن العناصر الخاصة بها ، وتحليلها بلاغيا بما يکشف عن وجه الدقة والجمال فيها ، وکيف أسهمت الکلمات والعبارات والصور المتنوعة فى بيان مراده r ، وجاء البحث فى خطته بعد المقدمة فى سبعة مباحث على النحو التالى: المبحث الأول: حديثه r عن نسبه ، واصطفاء الله لأصوله . المبحث الثانى: حديثه r عن مولده ، وأسمائه . المبحث الثالث: حديثه r عن بشريته . المبحث الرابع: حديثه r عن صلته بربه . المبحث الخامس: حديثه r عن صلته بأمته . المبحث السادس: حديثه r عن مکانته بين الأنبياء . المبحث السابع: حديثه r عما اختصه الله به ، وحيازته للأوائل . ثم جاءت الخاتمة التى تضمنت أهم النتائج ، ثم الفهارس المتنوعة . وبعد: فهذا البحث لم يأت إضاء لهوى ، ولا إشباعاً لرغبة ، بل جاء طبقا للنصوص الثابتة عنه r التى لا تأويل فيها ، ولا إفساد لمعانيها ، والتى لا تتعارض مع المنطق السليم، وأصول التفکير الناضج الخصيب ، مما فيه رد على من لم يحفظ عنه r إلا ما أحيطت به شخصيته من هالة التقديس ، ظانين بذلک أنهم يرفعون من قدره ، مع أن الوضع الذى رضيه الله له يجعله فى أعلى مراتب التقدير، ومن الله وحده أستمد المعونة والتوفيق .                                                                                                                            د/ محمد أحمد أبو زيد حسن أستاذ البلاغة والنقد المساعد  فى کلية اللغة العربية بجرجا  }, keywords = {حديث النبى,صلى الله عليه وسلم,حديثه عن نفسه,دراسة بلاغية,صحيح مسلم}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27555.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27555_fe1e271833de1230c5e5a65209b3b7f6.pdf} } @article { author = {أحمد محمد زين, کمال}, title = {نداء النبى صلى الله عليه وسلم باسمه ( محمد ) فى صحيح البخاري مقاماته وأسراره البلاغية}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {3}, pages = {1809-1906}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27556}, abstract = {فقد اعتنى علماؤنا القدماء والمحدثون بالنداء عناية فائقة، شأنه في ذلک شأن الظواهر اللغوية الأخرى، وهو أسلوب تتعانق فيه أرکان النداء لتلعب دوراً أساسياً في عملية الاتصال بين المتکلم والمخاطب، ولکل رکن من أرکانه بلاغته المرتبطة بمقام الکلام والغرض منه في کل جملة، فهو أسلوب بلاغي ذو طبيعة لغوية خاصة؛ لأن المتکلم فيه ليس مجرد مرسل لأدوات النداء فقط ، وإنما هو يعبر عن مشاعره وأفکاره تعبيراً مؤثراً يرتبط بأحوال المخاطب قرباً وبعداً ومنزلة ، فهو بذلک لون من الخطاب يرتبط بأغراضه المتنوعة ، وطرق أدائه الکامنة في استخداماته المختلفة.        ولا يمکننا الکشف عن أسرار هذا الأسلوب بمعزل عن دراسته في النصوص المختلفة ، واستخراج طرائق استعماله المتنوعة في الکلام البليغ.         والناظر في الحديث النبوي الشريف يجد أنه يذخر بأساليب النداء المتنوعة، سواء منها ما کان نداءً من النبي e، أو نداءً له : من الله تعالى، أو غيره من الملائکة أو الأنبياء أو الصحابة من قرابته أو من غيرهم أو الأعراب أو الکفار أو أهل الکتاب ، وقد ارتبط نداء کل منهم بنفسيته، وطبيعة تکوينه، ودرجة قربه من النبيe أو بعده، وسياق الکلام ومقامه، وقصد المنادى ونيته ، وکل کلام مهما کانت طبيعته يرتبط بالنية والقصد والمقام شعراً کان أم نثراً.([1])           ويطرح هذا البحث قضية نداء النبيe باسمه العلم (محمد) في الحديث النبوي لبيان أثر اختيار لفظ المنادى في بيان الغرض البلاغي للنداء، ويتبع ذلک أن يتناول البحث ما تشتمل عليه الجملة الندائية من معانٍ، وبيان ارتباط ذلک کله بالنظم الوارد.         وقد کان من منهج شُرَّاح الحديث عند ورود نداء للنبيe أن يذکروه ، أو يشيروا إلى وروده  بروايات أخرى فقط دون أن يدرسوا أسراره البلاغية المتنوعة، ولم يکونوا مطالبين بذلک ، فهذا ليس عملهم بالأساس ، کما وجدتهم لا يفرقون بين ندائه e في الحديث النبوي الشريف بالاسم العلم في بعض المواضع ، وبين ندائه بالکنية أو بأوصافه المختلفة في البعض الآخر، ولا يذکرون سبب اختيار لفظ المنادى دون غيره في هذا السياق أو ذاک ، وقد ذکر بعضهم " أن الألفاظ التي کان النبيe يخاطب بها: يا محمد، يا أبا القاسم، يا رسول الله ، والأدب بل الأحسن أن يخاطب بـ(يا رسول الله)" ([2])  ولم يزد شراح الحديث على ذلک فيما وجدوه من نداء النبيe في الأحاديث المختلفة ، فکان ذلک إشارة هامة دفعتني إلى دراسة  موضوع نداء النبي e باسمه (محمد) في الحديث الشريف وبيان الوجوه البلاغية لمثل هذا النداء.        يضاف إلى ذلک أن النداء عنصر مهم من عناصر الخطاب النبوي ، وسر من أسرار بلاغته e ، کما أن الخطاب الموجه للنبي e في الأحاديث النبوية بهذه المثابة من البلاغة والدقة والإحکام والقصد والاختيار، وهو مصور لطبيعة وسمت الکلام الأول الوارد على ألسنة رواة الحديث من صحابة رسول الله e ، وهو مظهر بارز من مظاهر البلاغة في الحديث النبوي الشريف.        کان کل هذا دافعاً لي إلى جمع الشواهد التي ورد فيها نداؤه e بالاسم (محمد) لدراستها دراسة متأنية؛ لبيان الوجه فيها؛ ذاکراً مدى ملاءمة کل نداء للسياق الوارد فيه، مع إيراد الأدلة والبراهين التي تقوي ذلک وترجحه.         وقد نودى النبي e في الحديث الشريف بهذا النداء في سياقات متنوعة، تم تحديدها في هذا البحث بدقة تامة من خلال أحد أهم کتب الصحاح وهو کتاب(الجامع الصحيح للبخاري) وذلک لأن البخاري أول من صنف في الصحيح، ولم يخرج فيه إلا ما صح عنده ، وما ترکه من الصحيح کان أکثر، وکتابه أصح الکتب بعد کتاب الله تعالى، وقد ذکر ابن خلدون نقلاً عن أشياخه " أن شرح کتاب البخاري دين على الأمة، يعنون أن أحداً من العلماء لم يُوفِ ما يجب له من الشرح ".([3])         وقد تعددت الدراسات التي تناولت بلاغة الأسلوب الإنشائي في الحديث النبوي، فکان منها: الأساليب الإنشائية غير الطلبية في أحاديث رياض الصالحين للنووي([4]) وأسلوب الاستفهام في الأحاديث النبوية([5]) وبلاغة أسلوب القسم في الحديث النبوي الشريف([6])وغير ذلک.           وجميع هذه الدراسات ذات قيمة في بابها لکنها لم تتناول موضوع البحث من قريب ولا بعيد، ولم أجد فيما قرأت دراسة تناولت هذا الجانب في حديث رسول الله e من الناحية البلاغية أو اقتربت منه، اللهم إلا ما وجدته من دراسة لأحد الباحثين عنوانها: نداء النبي بأوصافه في الذکر الحکيم مقاماته وأسراره البلاغية([7]) إلا أنها لم تشر إلى وجوه نداء النبيe باسمه في الحديث النبوي الشريف بأي إشارة لکونها غير معنية بذلک أصلاً ، ولانصبابها على نداء الصفة أو اللقب في القرآن الکريم دون سواه. وقد جاء هذا البحث تحت عنوان : " نداء النبي e باسمه (محمد) في صحيح البخاري مقاماته وأسراره البلاغية ". واقتضت طبيعة البحث أن يتکون من ثلاثة مباحث تسبقها مقدمة وتمهيد وتعقبها الخاتمة والفهارس. أما المقدمة فاشتملت على بيان الفائدة المرجوة من دراسة الموضوع وأسباب الإقدام عليه، وخطته ، ومنهجه .}, keywords = {نداء النبى,صلى الله عليه وسلم,نداءه باسمه,محمد,صحيح البخاري,مقاماته,أسراره البلاغية}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27556.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27556_e3e8969d5c11af58723894d82ff3d502.pdf} } @article { author = {فؤاد عبد الغني عبد الرازق, البدري}, title = {من بلاغة اختلاف الرواية في الحديث النبوي وأثر ذلک في إثراء المعنى}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {3}, pages = {1907-1996}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27557}, abstract = {فغني عن البيان: أن الله –سبحانه وتعالى- خص نبيه محمد –صلى الله عليه وسلم- بجملة من الخصائص ، من أهمها ، أنه أوتي جوامع الکلم وخواتمه وفواتحه ، واختصر له الکلام اختصارا ، فجمع له المعاني الکثيرة في ألفاظ يسيرة ، وجعل ذلک من أدلة نبوته ، وأعلام رسالته ؛ ليسهل على السامعين حفظه ، ولا يشق عليهم حمله وتبليغه ، وکل هذا من الحفظ الذي تکفل الله به لهذا الدين. فقد ورد في الصحيحين من حديث أبي هريرة –رضي الله عنه-، أنه قال:"سمعت رسول الله-صلى الله عليه وسلم-يقول:بعثت بجوامع الکلم ، ونصرت بالرعب ، وبينا أنا نائم أتيت بمفاتيح خزائن الأرض ، فوضعت في يدي([1])". أضف إلي ذلک : أن کلامه – صلى الله عليه وسلم- بلغ الذروة من البلاغة، ولا يرتفع فوقه في هذا السباق إلا کتاب الله –سبحانه وتعالى-، ولم يسمع الناس قط بکلام أعم نفعا ، ولا أقصر لفظا ، ولا أفصح معنى من کلامه –صلى الله عليه وسلم- ، حتى قال له علي بن أبي طالب- کرم الله وجهه- عندما سمعه يخاطب وفد بني فهد: يا رسول الله ، نحن بنو أب واحد ، ونراک تکلم وفود العرب بما لا نفهم أکثره ، فقال: أدبني ربي فأحسن تأديبي وربيت في بني سعد([2]) "، فکان –صلى الله عليه وسلم – يخاطب العرب على اختلاف شعوبهم وقبائلهم وتباين بطونهم وأفخاذهم وفصائلهم ،کلا منهم بما يفهمون،ويحادثهم بما يعلمون،ولهذا قال:"أمرت أن أخاطب الناس على قدرعقولهم([3]) "، فکأن الله – عز وجل- قد أعلمه ما لم يکن يعلمه غيره من بني أبيه ، وجمع فيه من المعارف ما تفرق ، ولم يوجد في قاصي العرب ودانيهم ، وکان أصحابه – رضي الله عنهم-، ومن يَفِدُ عليه من العرب يعرفون أکثر ما يقوله وما جهلوه سألوه عنه فيوضحه لهم ، واستمر عصره – صلى الله عليه وسلم- إلي حين وفاته على هذا السنن المستقيم([4]). من أجل هذا وذاک کثرت الدراسات البلاغية حول الحديث النبوي، فأرادت هذه الدراسة أن ترتشف قطرة من هذا البحر الذي اتسعت سواحله وتشعبت شواطئه وکثرت مياهه ، فجاءت هذه القطرة تحت عنوان :"دراسات جديدة في بلاغة الحديث النبوي " اختلاف الرواية وأثرها في تغيير المعنى". ومما لا شک فيه أن اختلاف الرواية في الحديث النبوي ، باب واسع جدا ، متشعب المسالک ، واسع الدروب ، يحتاج إلي مئات الأبحاث، فأرادت هذه الدراسة أن تکون بمثابة الشمعة المضيئة لمن أراد أن يسير في هذا الطريق ، فاختارت أربعة سياقات فقط ؛ لتقيم عليها الدراسة. وقد سارت هذه الدراسة على منهج هو کالآتي: أولا:اختارت صحيح مسلم ؛ لإجماع علماء الأمة من السلف والخلف على صحته ، ولما يمتاز به من جمع طرق الحديث في موضع واحد بأسانيده المتعددة ، ودقته المتناهية في إثبات ألفاظ الروايات مما يؤهله لأن يکون أنسب المظان للدراسة البلاغية في النص النبوي. ثانيا:اختارت من روايات مسلم ، روايتين فقط  وسلطت عليهما الضوء ، ولم تتعرض لکل الروايات؛ لعمق وثراء الأساليب النبوية التي لا ينقطع مددها؛ فکلما قلبت وجوهها ظهرت لک معاني أخرى، مما کان يتطلب الوقوف کثيرا أمام کل رواية لتظهر المعاني البلاغية المترتبة على کل رواية  ، لما في ذلک من تشتيت لذهن القارئ من کثرة الروايات ، وبخاصة إذا علمنا أن صحيح مسلم قد يورد في بعض الأحيان أکثر من عشرة روايات للحديث الواحد ، مما کان يصعب على هذه الدراسة أن تتکشف على معاني کل هذه الروايات. ثالثا:اختلاف الرواية شمل کلام الراوي ، وکلام رسول الله-صلى الله عليه وسلم- ؛لتکمل الفائدة المرجوة من وراء هذه الدراسة. رابعا:ذکرت المعنى العام للروايتين. خامسا:سلطت الدراسة الضوء على کل الألوان البلاغية التي ترتبت علي اختلاف الروايتين ، ولم تقتصر على بعض الألوان دون بعض ؛ لتکتمل معاني الحديث وبلاغته عند القارئ ، بالإضافة إلي أن هذه الألوان البلاغية يکمل بعضها بعضا. سادسا:بينت المعنى المترتب علي کل رواية من الروايتين ، وتوقفت عند اختيار الألفاظ ، وهل يمکن الجمع بين الروايتين أم لا ؟. سابعا:اعتمدت في ترتيب السياقات على حسب وردوها في صحيح مسلم. ثامنا:تخريج الآيات القرآنية ، والأحاديث النبوية ، والأبيات الشعرية ، وعزو النصوص إلي أصحابها. تاسعا: ضبط الآيات القرآنية ، والأحاديث النبوية بالشکل ، من باب إتمام الفائدة لدى القارئ. وقد جاءت هذه الدراسة في مقدمة وتمهيد وأربعة محاور وخاتمة ، وفهرس للمصادر والمراجع ، وآخر للموضوعات. فأما المقدمة: فبينت فيها  أهمية الموضوع ، ومنهج البحث وخطته. وأما التمهيد:فتضمن العناصر التالية: 1-    ما المقصود بالاختلاف ؟. 2-    تعريف الرواية وشروطها. 3-    أسباب اختلاف الرواية. وأما المحور الأول فجاء بعنوان:اختلاف الرواية في سياق بيان الإيمان والإسلام والإحسان. المحور الثاني جاء بعنوان:اختلاف الرواية في سياق بيان کون الإيمان بالله –تعالى-أفضل الأعمال. المحور الثالث جاء بعنوان :اختلاف الرواية في سياق بيان تفاضل الإسلام وأي أموره أفضل. المحور الرابع جاء بعنوان: اختلاف الرواية في سياق رؤية الله –سبحانه وتعالى- يوم القيامة. وأما الخاتمة : ففيها أهم النتائج التي تمخضت عنها هذه الدراسة. وبعد: فهذه قطرة من بلاغته –صلى الله عليه وسلم- ، تناولت الوقوف على أثر اختلاف الرواية في توجيه المعنى ، وتغاير الأسلوب البلاغي ، إن صح استنباطي للمعاني فيها ، فهذا من توفيق الله وعونه، وإن کانت الأخرى ، فأعتذر أولا إلي  سيدي وحبيبي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، واسأل الله –ثانيا-أن لا يحرمنا شفاعته ، والورد على حوضه، والشرب من يده الشريفة شربة لا نظمأ بعدها أبدا ، إنه ولي ذلک والقادر عليه.    }, keywords = {بلاغة اختلاف الرواية,الحديث النبوي,أثر ذلک,إثراء المعنى}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27557.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27557_98f5cf7d2461e9bf2453ef504b99ad22.pdf} } @article { author = {محمد رضا العمري, سلامة}, title = {التأسيس اللساني للأسلوبية بين البلاغة والنقد الأدبي الحديث}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {3}, pages = {1997-2028}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27558}, abstract = {توشک الأسلوبية Stylistics أن تفقد جلّ ارتباطاتها مع النقد الادبي والبلاغة القديمة في ظلّ ما أفرزته اللسانيات الحديثة من تحيّز للمصطلحات والمفاهيم، ومحاولة وصلها بمتن معرفي ثابت لا يتعدّى منجزات فرديناند دي سوسير Ferdenand De Sausse في علم اللغة . ولعلّ عدم التدقيق في الأساس النظري الذي نهضت عليه الأسلوبية هو ما أفضى في نهاية المطاف إلى خلق حالة من العزل بينها وبين مناهج النقد الأدبي من جهة، ووقائع الدرس البلاغي التقليدي من جهة أخرى. ووفقًا لذلک يسعى هذا البحث إلى معاينة مفهوم الأسلوبية ،کما تمّ تکريسه لسانيًّا ونقديًّا، وصولًا إلى التوثّق من صلاحيته في تحريک عمليات التحليل البلاغي القديم ، والنُظُم الإجرائية لمناهج النقد الحديثة. إنّ دراسة الأسلوبية ضمن خيار تحقّقها في نطاقَي المفهوم والإجراء ستؤسس إلى إنشاء صيغة الفصل أو الوصل مع معطيات التحليل المغايرة لنصوص الأدب . وهو ما يترتب عليه استخلاص نتيجة تنطوي على قدر کبير من الأهمية ، وتتمثّل في الإجابة الموضوعية عن سؤال: هل تُعدّ الأسلوبية طريقة تحليل ناجزة حصريًّا للدرس اللساني الحديث ، أم هي منعدمة أنطولوجيًّا بهذه الصفة ؛ حيث تُطلق على کلّ إجراء منهجي يُعنى بمعالجة الأساليب ذات الصبغة الأدبية . لقد کاد النقد العربي بترجماته الفکرية المتعدّدة عن الغرب يخلو من التأصيل المسبَّب للأسلوبية ، وربطها منشأً بشارل بالي Charles Bally الحليف القوي لعلمانية  اللسانيات المعاصرة  ، قبل أن يصل بها إلى أفق الفلسفة الوضعية عند ريفاتير. ومن ثمّة ، فإنّ جدول الأعمال الذي سار عليه هذا النوع من النقد لم يُراعِ الالتفات إلى المنجَز التراثي في المعرفة البلاغية وصولًا إلى تمييز التباعد بين کل من مفهوم الأسلوبية ومفهوم البلاغة. وعلاوة على ذلک، فقد ّ تجاوزَ عملياتِ البحث الأسلوبي في مناهج النقد الحديث سواء أکانت ذات منظور تاريخي أو ذات منظور بنيوي صرف. وهو ما ترتّب عليه أنّ الأسلوبية ضمن هذا الاتّجاه ترسّخت بوصفها مدرسة تحليلية مستقلة تلتزم بأدوات إجرائية محدّدة . ولعلّ مثل هذا التعميم الخطير يمثّل دافعًا استثنائيّا لاختبار مدى تجاوبه مع مفهوم الأسلوبية ، وتطبيقاتها المختلفة على الأدب. إنّ هذا البحث، متوسِّلًا بنهجه التحليلي، يسعى إلى استيفاء شروط المقاربة الجادّة للأسلوبية من حيث هي توجيه منهجي لقراءة  القيم البلاغية في النصوص ، وهو في هذا المنحى يحاول تحديد العلاقة بينها وبين المدارس النقدية في تحليل الخطاب .  }, keywords = {التأسيس اللساني,الأسلوبية,البلاغة,النقد الأدبي,النقد الحديث}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27558.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27558_45e61333666c97544c5a3cefd1c21b93.pdf} } @article { author = {السيد عبدالعال البنَّا, ياسر}, title = {شرف الفصحى بين شعراء عشرة دراسة في أصداء الدعوة المتجددة للعامية}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {3}, pages = {2029-2204}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27559}, abstract = {أحمد الله تعالى على أنه لا إله إلا الله حمدًا کثيرًا طيبًا يليق بجلاله وعظيم سلطانه ، وأصلي وأسلم على سيدنا محمد أفصح من نطق بالضاد ، وأبين من تکلم فأعرب وأجاد ، ورضي الله – تعالى – عن آله وأصحابه الأمجاد . وبعد . ترجع فکرة هذا البحث لزمن مضى کان بحثي فيه عن أطروحة لنيل درجة "الماجستير" ، وبالنظر إلى بعض دواوين الشعر الحديث تتبعًا لإحدى الأطروحات أخذ ناظريَّ عدة قصائد : بعنوان : "اللغة العربية" ، وبمطالعة هذه القصائد بدا لى أن موضوعها واحد وهدفها واحد ، وربما مناسبتها واحدة ، فقد کتبها أصحابها دفاعًا عن اللغة الفصحى ، وبيانًا لفضلها في ظل الهجمة الآثمة والدعوة الهدَّامة بتقديم العجمة والعامية عليها . وقرأت هذه القصائد التي بلغت عشرًا مرة بعد مرة ، فوجدت في نفسي رغبة ذاتية في تحليلها والموازنة بينها قيامًا بدوري في الذود عن لغة القرآن ، غير أني أرجأت هذا العمل لقادم ، وما کنت أظن أنه سيمتد لسنوات ، إلى أن جاء اليوم وتجددت رغبتي في دراسة هذه القصائد العشر – في نصرة اللغة الفصحى – لتبقي نصوصًا حية تَغُزُّنا بحرابها المدببة ، وتوقظ فينا نخوة الإفاقة في وجه أعداء اللغة الفصحى الباقين على مر الزمن ينعبون کالغربان بأصواتهم المستکرهة ، يتخذون من دعاوي التمدن والتجديد ستارًا ، وهم يحاولون النيْل من لغة القرآن ، يريدون اقتلاعنا من الجذور ، وقطع الأشجار وهي واقفة شامخة . والحق أني توجهت بهذه الرغبة الذاتية في نصرة الفصحى نحو الشعر ، وهذه القصائد العشر ، إيمانًا مني بأن رفعة اللغة العربية وعزتها لن تکون إلا   بإبداعها ، فبالإبداع وحده تتجدد دماء اللغة ، وينبع شبابها وربيعها ، ويتجلَّى رواؤها وجمالها ، والمبدعون وحدهم هم القادرون على أن يجددوها ، ويضيفوا أشرعة جديدة إلى سفينتها ، فتبعث فيها حياة وأَلَقاً وزهاء ، لاسيما وأن أصحاب الدعوة للعامية والعجمة کان من بينهم أيضًا أدباء ، رضوا بأن يکونوا دعاة   للهدم ، وخَدَمَاً للشياطين ، مما يجعلني أعتقد بأنه ليس هناک من عدوِ لنا يمکن أن يصل فيما يبتغيه إلى مثل ما نفعله نحن بأنفسنا . أما عن منهجي في هذا البحث ، فأعرض للنص : عنوانه وصاحبه ، ثم أتناول مناسبته ، وفکرته الرئيسة وما تنطوي عليه من أفکار جزئية ، أتبعها بدراسة تحليلية ، وأخرى فنية للقصائد العشر . وقد صدَّرْتُ الدراسة الفنية لکل نص برصد ظواهر أسلوب شاعره ، فمن درس أسلوب الشاعر کان کمن درس کل شيء فيه ، وبطريق الفن أيضًا أعرض لألفاظه وما يضم من صور التعبير ، وکذلک صوره الشعرية وصنيع الخيال ، ثم أُقَفِّي هذه الدراسة بالحديث عن موسيقا النص وبنيته الإيقاعية . وقد أفردت لکل قصيدة مبحثًا يطول ويقصر حسب عدد أبيات القصيدة وما يکتنفها من ملامح نقدية وفنية ، واعتبرت ذلک أيضًا في ترتيبها ، ثم قفيت القصائد العشر بمبحث للموازنة بينها ، فقد فطر الناس على حب المفاضلة بين الأشياء لاسيما الآثار الأدبية . والله عز وجل أسأل أن يتقبل هذا البحث نصرة للغة العربية ، ودعوة لأبنائها لوضع الأيدي على الأيدي والقلوب على القلوب لنعيد للغتنا مجدها التليد .                                                                                                                                        الباحث}, keywords = {شرف الفصحى,شعراء عشرة,دراسة فى العامية,أصداء الدعوة المتجددة للعامية,القضاء على الفصحى}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27559.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27559_23d5dbf02e23e14bedfc6d35126798e0.pdf} } @article { author = {عبد اللطيف السيد, عاطف}, title = {مراحل تطور الشعر اليمنى الحديث (قراءة تحليلية)}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {3}, pages = {2205-2256}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27560}, abstract = {الحمد لله على جزيل آلائه وجميل نعمائه والصلاة والسلام على اشرف رسله وأکرم أنبيائه ، وتمام النبيين وخاتم المرسلين محمد بن عبدالله ، سيد العرب والعجم ، وخير من وطئ الثرى على قدم ، صوات الله وسلامه عليه وعلى آله وأصحابه الذين تألقوا فى سماء الإيمان ، وبسقوا مع فروع الإحسان وأبدعوا فى دراسة الحياة واتبعوا مسالک النجاة ، وأضحوا مصابيح الهدى ومنارات الرشاد ... وبعد فإن الشعر هو فن الترجمة عن الوجدان والتعبير الصادق عن خلجات النفس والإفصاح عن التجارب والأحداث التى يمر بها الإنسان فى حياته وتصوير ما يموج فى المجتمع من أحداث وما يدور فيه من صراعات ، وما يحدث فيه من رکود وخمول ونهضة وازدهار ، وما يطرأ عليه من تطور فى جميع مناحى الحياة. والشعر اليمنى الحديث جزء أصيل من التراث الشعرى فى الأمة العربية فهناک تلازم وتشابه وتشابک ووشائج تربطه بهذه الأمة وأحداثها المختلفة ـ سياسيا واجتماعيا وثقافيا وأدبيا ـ وکانت المعاناة القاسية التى عاشها الشعب اليمنى فيما قبل الثورة الأثر العميق فى تشکيل وعى الشعراء اليمنيون ومزجهم بين فنهم الشعرى وواقعهم البائس الناجم عن الحکم الإمامى البغيض والمحتل البريطانى الآثم فى جنوب البلاد. وزاد هذا المزج وتلک الصلة الوثيقة بين القطر اليمنى وغيره من الأقطار العربية بعد الثورة اليمنية المبارکة ، وأقبل الشعراء اليمنيون يشيدون بالثورة وما حققته لهم من حرية وما أتاحت لهم من الاتصال الکبير بالتطور الواسع للحرکة الأدبية فى الأقطار العربية ، ومن ثم کان الدافع لى فى هذه الدراسة هو الکشف عن الدور الرائد الذى قام به الشعراء اليمنيين فى الشعر قبل الثورة وبعدها وبيان مکانة الشعر اليمنى ومنزلته فى الأدب العربى بوصفه صوتا من أصوات الوجدان القومى المشترک. وقد جاءت هذه الدراسة فى مقدمة وأربعة مباحث وخاتمة وقائمة للمصادر والمراجع ، عرضت فى المقدمة بإيجاز للصلة بين الشعر اليمنى وغيره فى الأقطار العربية الأخرى والدافع لهذه القراءات التحليلية فى مراحل تطور الشعر اليمنى الحديث ، ثم کان المبحث الأول وفيه تحدثت عن أولى مراحل تطور الشعر اليمنى الحديث وهى مرحلة الکلاسيکية ، مرحلة الإحياء والبعث والتقليد للنماذج الشعرية الرائعة لشعراء عصور الازدهار فى القديم والحديث  ، فى القديم أمثال قصائد المتنبى والبحترى وأبى تمام وابن زيدون وأبى العلاء المعرى ، وفى الحديث أمثال قصائد البارودى وشوقى وأبى شادى والشابى وغيرهم. وأما المبحث الثانى فتحدثت فيه عن المرحلة الثانية من مراحل تطور الشعر اليمنى الحديث وهى مرحلة الرومانسية التى حاول الشعراء اليمنيون فيها الانتقال بالقصيدة من مناخ التقليدية الصارمة إلى المناخ المنفتح إلى الجديد بوصفه حياة جديدة للشعر والشاعر وخروجا من دائرة التقليد إلى التجديد. ثم کان المبحث الثالث وتحدثت فيه عن المرحلة الثالثة وهى مرحلة الجمع بين الکلاسيکية والرومانسية ، فخرجت بعض قصائدهم يحاکون فيها الشعراء العرب القدامى فى أساليبهم وصورهم وموسيقاهم ، وخرجت قصائد أخرى تعبر عن مکنوناتهم الذاتية وتصور عواطفهم وتجاربهم. ثم کان المبحث الرابع وتحدثت فيه عن المرحلة الرابعة مرحلة الشعر الجديد ، الذى کان شعراؤه ـ أکثر إقبالا على تبنى الجديد فى مجتمعهم ورفض الوقوع فى إطار المألوف وتجنب المحاکاة والتقليد والبحث عن مناخات أکثر جدة للصورة والمعنى. ثم کانت الخاتمة وقد أوجزت فيها أهم استنباجات البحث. وإنى لأرجو الله تعالى أن يکون هذا العمل محاولة مأمولة الثمر ، فإن کان ثمة توفيق فبفضل الله تعالى وتوفيقه ، وإن کان غير ذلک فحسبى الاجتهاد ، وما أبرئ نفسى من التقصير والزلل ، وما توفيقى إلا بالله عليه توکلت وإليه أنيب، وهو الهادى إلى سواء السبيل.                                                                           الدکتور عاطف عبد اللطيف السيد}, keywords = {مراحل تطور الشعر اليمنى الحديث,قراءة تحليلية,الشعر اليمني,مراحل التطور,الشعر الحديث}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27560.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27560_3abba1be3bef4cbbbb56f9921e88103d.pdf} } @article { author = {محمد ناصر العصام, عصام}, title = {قواعد التوجيه عند الأصوليين من النحاة وأثرها في النحو العربي ابن الحاجب أنموذجًا}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {3}, pages = {2257-2366}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27561}, abstract = {}, keywords = {قواعد التوجيه,الأصوليين,النحاة,النحو العربي,ابن الحاجب}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27561.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27561_19947079dadc21d7d19f361a7957897e.pdf} } @article { author = {عبد العال السيد إبراهيم, محمد}, title = {ما أنکره الأصمعي وهو لغة دراسة صوتية في لسان العرب لابن منظور}, journal = {حولية کلية اللغة العربية بجرجا}, volume = {15}, number = {3}, pages = {2367-2449}, year = {2011}, publisher = {جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية}, issn = {2356-9050}, eissn = {2636-316X}, doi = {10.21608/bfag.2011.27563}, abstract = {فلغة العرب لا يحيط بها إلا نبي([1])، هذا ما قرره ابن فارس في کتابه الصاحبي ، وأقره عليه القاصي والداني من أهل اللغة ، وقد " ذهب علماؤنا أَوْ أکثرهم إِلَى أنّ الَّذِي انتهى إلينا من کلام العرب هو الأقلّ ، ولو جاءنا جميعُ ما قالوه لجاءنا شعرٌ کثيرٌ وکلام کثير "([2])، " وأحر بهذا القول أن يکون صحيحًا ؛ لأنّا نرى علماء اللغة يختلفون فِي کثير مما قالته العرب ، فلا يکاد واحد منهم يُخبر عن حقيقة مَا خولف فيه ، بل يسلک طريق الاحتمال والإمکان".([3]) ويشيع في التراث العربي کثير من مظاهر الاختلاف بين العلماء ، حسب طريقة تلقيهم للغة وعرضهم لها ، وقد کان الأصمعي واحدًا من أهم روافد الدَّرس اللغويّ ، وبخاصة في باب جمع اللغة ، يشهد له بذلک - على سبيل المثال - أنَّه کان مصدرًا للأزهري في ( تهذيب اللغة ) فيما يقارب الألف والثمانمائة موضعًا، وللجوهري في ( الصحاح ) فيما يزيد على خمسمائة موضعًا ، ونص عليه ابن منظور أکثر من ألفي مرة في اللسان . وقد درجت معاجم اللغة - لأمانتها - على إثبات منکري بعض ألفاظ العربية عند عرضها ، فهذا أنکره الفراء ، وذاک أباه الأصمعي ، وهذا لم يقل به ابن دريد ، ولو سلمنا لکل لغوي ينکر ألفاظًا من اللغة ، وترکنا له المجال لذهب معظم اللغة بالإنکار، إلا أن القاعدة تقول " من سمع حجّةً علا من لم يسمع " . وکنت في أثناء تحضيري لأطروحتي لنيل درجة العالِمية ( الدکتوراه ) ، أقف على کثير من الألفاظ التي يقرها أکابر من اللغويين کالخليل وسيبويه وغيرهما، بينما ينکرها الأصمعي ، فأرجع البصر في هذه الألفاظ فإذا کثير منها لغة عن العـرب ثابتة ، يقول ابن جني في ( باب في صدق النَّقَلة، وثقة الرواة والحَمَلَة ) : " وهذا الأصمعـى - وهو صِنَّاجة الرواة والنَّقَلة ، وإليه مَحَطُّ الأعباء والثَّقَلة ، ومنه تُجنى الفقر والمُلَح ، وهو ريحانة کل مُغْتبق ومصطبح - کانت مشيخة القراء وأماثلهم تحضره - وهو حدث - لأخذ قراءة نافع عنه ، ومعلوم کم قُدِّر ما حُذف من اللغة فلم يثبته ، لأنه لم يقْوَ عنده إذ لم يسمعه ".([4]) فذهبت أنظر في لسان العرب لابن منظور فإذا به - في کثير من المواضع - ينقل عن الأصمعي إنکاره بعض الألفاظ ، فأردت أن أميط اللثام عن هذه الألفاظ ومدى ثبوتها في اللغة ، وإقرار العلماء لها ، فکان الجانب الصوتي أول هذه الجوانب واخترت له عنوان ( ما أنکره الأصمعي وهو لغة ، دراسة صوتية في لسان العرب لابن منظور ) . واقتضت طبيعة البحث أن يکون في مقدمة وتمهيد وأربعة مباحث وخاتمة : أما المقدمة فبينت فيها طبيعة العربية ، وکونها بحر لا ساحل له ، مما يصعب الإحاطة بها إلا لنبي من الأنبياء ، وسبب اختياري للموضوع ، ومنهجي في عرضه . وأما التمهيد فبينت فيه - في عجالة - التعريف بالأصمعي محل البحث . وجاء المبحث الأول تحت عنوان : ما أنکره الأصمعي من الصوامت وهو لغة . أما المبحث الثاني فکان تحت عنوان: ما أنکره الأصمعي من الصوائت وهو لغة. وجاء المبحث الثالث تحت عنوان : ما أنکره الأصمعي من التسکين وهو لغة . وجاء المبحث الرابع تحت عنوان : ما أنکره الأصمعي من المهموز وهو لغة . ثم کانت الخاتمة التي ضمنتها أهم النتائج التي تمخضت عنها الدراسة . والله U أسأل أن يکون هذا البحث لبنة من لبنات الحفاظ على العربية من ضياع ألفاظها ، کما أسأله Y أن يجعله خالصًا لوجهه الکريم ، إنه نعم المولى ونعم النصير . د. محمد عبدالعال السيد إبراهيم  }, keywords = {ما أنکره الأصمعي,لغة,دراسة صوتية,لسان العرب,ابن منظور}, url = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27563.html}, eprint = {https://bfag.journals.ekb.eg/article_27563_768522734670a16ea9c0ffc7055c579d.pdf} }