جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
18
2
2014
02
01
ضوابط صوغ البنية الصرفية بين النظرية والتطبيق
895
1199
AR
عبد المؤمن
محمود أحمد محمدمحمود أحمد محمد
کلية البنات الأزهرية طيبة الجديدة
10.21608/bfag.2014.21441
<strong>فقد أصابت العربيةُ ثروةً لغوية واسعة ؛بما تشعّب عن أصولها من أبنيةٍ وصِيغٍ ، تشتمل على أقسام الکَلِم وما تفرّع عنها، ولا يرتاب باحث محقّق في شدّة تعويلها على البناء والترکيب ، الذي عاد عليها بالغنى والثراء.</strong><br /> <strong>وقد درس الصرفيون أنواع الأبنية دراسة تفصيلية شاملة ، فلم يکتفوا بحصرها وتصنيفها ، بل جاوزوا ذلک إلى وضع ضوابط لصوغها وبنائها ، وکانوا يسعون للخروج من شتات الأمثلة المتعددة إلى بناء هيکل صرفي مُحکَم ، يقوم على محاور رئيسة ، يضبط تلک الأمثلة في قضايا کلية عامة، تحدّد الأسس والأصول التي بُني عليها علم الصرف.</strong><br /> <strong> بل کانوا يعتمدون علي هذه الضوابط في توجيه ما خالف قواعدهم وأصولهم، إلا أن هذه الضوابط لم تفرد في باب خاص ضمن مؤلفاتهم، بل وردت مُوزَّعة على أبواب مختلفة.</strong><br /> <strong>من هنا جاءت فکرة هذا البحث ، لا ، لأدعى أني آتٍ بما لم يأت به الأوائل، فأنا عالة عليهم ، أصدر عنهم في کل ما آتي وأذر، ولکن غاية ما هناک أنى حاولت جاهدا تشذيب وتهذيب ما آل إلىّ من لدنهم ؛ لأصنع منه مادة متضامّة ، تضمّ شتات ما تفرّق من جزئياته في طيّات مؤلفاتهم.</strong><br /> <strong> <span style="text-decoration: underline;">فجاء بعنوان: (ضوابط صوغ البنية الصرفية بين النظرية والتطبيق).</span></strong><br /> <strong>وفي البحث عن تلک الضوابط من مظانّها تبين أن صوغ البنية الصرفية وما </strong>
ضوابط صوغ البنية الصرفية,النظرية,التطبيق
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21441.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21441_472b5d76dda460ecd486ee45ff5f87c7.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
18
2
2014
02
01
مختصر اللامية وشرحه لعبد الرزاق بن مصطفى الأنطاکي المتوفى بعد سنة 1108هـ تحقيق ودراسة
1201
1340
AR
محمد
محمود محمد صبري الجبة
کلية اللغة العربية بالمنوفية – جامعة الأزهر
10.21608/bfag.2014.21445
<strong>فإنَّ التراثَ مصدرُ إشعاعٍ لحاضِرِ الأمَّةِ ومستقبلها، تستمدُّ منه القوّة في بقائها، وتتميَّزُ بهِ على غيرها من الأممِ، وقَدْ أنجبَتْ أمَّةُ الإسلام عَدَدًا من العلماء في کلِّ عصْرٍ ومصرٍ من أمْصَارِ المُسلمينَ، حافظوا على لغةِ التنزيلِ من اللحْنِ والتحريفِ، وخلَّفُوا کُنُوزًا من التراثِ اللغويِّ والنحويِّ، تُعِينُ الأجيالَ التي تلِيهمْ على فَهْمِ کتابِ اللهِ وسنةِ رَسُوله - </strong><strong>r</strong><strong>- ، وفَهمِ نُصُوصِ اللغةِ عامَّةً، وحفظِها ممَّا يطرأ عليها من تغييرٍ أو فَسَادٍ.</strong>
<strong>ولا يزال کثير من تراث الأمة اللغوي يقبع في مکتبات العالم حبيس الأدراج ينتظر من ينفض عنه التراب ، وينقذه من عوادي الزمن.</strong>
<strong>ومن بين ذلک التراث الحبيس مصنفات الشيخ عبد الرزاق الأنطاکي ، فلم يخرج له أثرٌ واحدٌ يبرز شخصيته ويبين عنها ، وقد وفقني الله - تعالى - بالوقوف على رسالة له في النحو تتعلق بالألف واللام ، شرَّق فيها وغرَّب ، ولم يترک شاردة ولا واردة إلا تعرَّض لها ، فجاءت رسالته أمًّا في بابها، فأردت إخراج هذا الأثر النفيس إلى النور، ليعمَّ نفعُه ، وينتشر ذِکْرُه.</strong>
<strong>ولأنَّ الشيخ الأنطاکي نحوي منطقي ، فقد عاينَّاهُ مزج النحو بالمنطق في رسالته ، واستخدم حدود المنطق ومصطلحاته وتقسيماته في ثناياها ، وليس الشيخ بدعًا في ذلک ، فهذا منهج جماعة من متأخري المشارقة ، وکان العالم منهم إذا برع في أکثر من فن فإنه يُسَخِّر ملکاته کلها لخدمة ما يصنف ، وذلک واضح في مصنفات ابن الحاجب النحوي الأصولي، والتفتازاني النحوي البلاغي ، وعصام الدين الإسفراييني النحوي المنطقي ، ومن کتبهم علَّ الشيخ الأنطاکي ونهَلَ.</strong>
مختصر اللامية وشرحه,عبد الرزاق بن مصطفى الأنطاکي,تحقيق,دراسة
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21445.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21445_f3f3209e0595d4a6f5d6050681ee9b82.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
18
2
2014
02
01
ثلاث رسائل في النحو للشيخ عبدالمعطي المالکي الأزهري 1ـ رسالة في الفرق بين علم الجنس ، واسم الجنس. 2ـ رسالة في (أيّ) الموصولة . 3ـ رسالة في تصريف الفعل المضارع .
1341
1448
AR
عبد الملک
أحمد السيد شتيوي
قسم اللغويات العربية – کلية اللغة العربية بالمنصورة
جامعة الأزهر
10.21608/bfag.2014.21450
<strong>فقد نهض العلماء الأوائل إلى خدمة اللغة العربية ، وبخاصة النحو منها ، وذلک لإدراکهم أهمية هذه اللغة التي شرَّفها الله تعالى بنزول القرآن الکريم بها</strong><strong> .</strong>
<strong>وقد بذل هؤلاء العلماء جهوداً کبيرة في سبيل الحفاظ على هذه اللغة ، وإعلاء شأنها ومکانتها .</strong>
<strong>ومن هؤلاء العلماء الشيخ/ عبدالمعطي المالکي الأزهري ، فهو عالم کبير من علماء القرن الحادي عشر الهجري. وقد بَرز في الفقه المالکي إلى جانب مکانته في النحو العربي ، فقد وضع مصنفات فيه ومنها هذه الرسائل الثلاث .</strong>
<strong>ويتناول البحث تحقيق ودراسة هذه الرسائل الثلاث على نسخة مودعة في المکتبة المرکزية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض .</strong>
<strong> </strong><strong>وتقع الرسالة الأولى ضمن مجموع رسائل تبدأ من اللوحة الأولى إلى اللوحة الثانية . وقد تناول فيها الحديث عن الفرق بين علم الجنس ، واسم الجنس ، کما فَرَّق بين اسم الجنس المعرفة والنکرة ، والفرق بينهما، وبين علم الشخص .</strong>
<strong>وتقع الرسالة الثانية ضمن نفس المجموع السابق وتبدأ من اللوحة الثالثة إلى اللوحة الرابعة. وقد تناول فيها الحديث عن (أيّ) الموصولة وحالات إعرابها، وحالة بنائها ، وذلک في أثناء تعليقه على قول ابن مالک : </strong>
<strong>أيٌّ کـ (ما) وأُعْرِبَتْ ماَلَمْ تُضَفْ إلخ ، وغير ذلک مما يتصل بها .</strong>
<strong>وتقع الرسالة الثالثة في مخطوط مستقل عدد لوحاته سبع لوحات . وقد تناول فيها الحديث عن اختلاف العلماء حول جزم الفعل المضارع المعتل الآخر . </strong>
<strong> </strong><strong>ثم تحدث عن تصريف ( جوارٍ) ، کما تحدث أيضاً عن الفعل المضارع عند اتصاله بنون التوکيد وهل هو مُعرب أو مبني ؟ فقال : إنّ له فيه وقفة ؛ لأنَّ نون التوکيد لا تخلو مِنْ أن تکون دخلت قبل الجازم أو بعده ، فإن کان دخولها أوَّلاً کان الفعل مبنياً وإعرابه بحسب المحل ، لکن يکون شاذاً ، إذ توکيد المضارع فى مثل هذا شاذ .</strong>
<strong>وإن دخل الجازم أولاً واستوفى عمله ، ثم دخلت نون التوکيد کان توکيده جارياً على القياس ، لکن يلزم أن يکون الفعل مُعرباً مع مباشرة النون وهو خلاف المشهور مِنْ أنَّ المضارع يجب بناؤه مع مباشرة نون التوکيد .</strong>
<strong>ثم قال : إِنَّ نون التوکيد قد تدخل المضارع کثيراً، ودخولها فيه على أقسام مختلفة الأحکام، فمنها ما هو واجب ، ومنها ما هو قريب من الواجب ، ومنها ما هو کثير، ومنها ما هو قليل ، ومنها ما هو أقل من القليل ، فهذه أقسام خمسة توکيد المضارع فيها سائغ لعلة اختلاف الأحوال السابق ذکرها ، وتوکيده فى سواها شاذ .</strong>
<strong>ثم أخذ يوضح هذه الأقسام الخمسة التي يُؤکد فيها المضارع بنون التوکيد مستشهداً ومُعللاً ، وغير ذلک .</strong>
ثلاث رسائل في النحو,للشيخ عبدالمعطي المالکي,الأزهري
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21450.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21450_909ebfad7ea9ddb3abbe0cdf2a609257.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
18
2
2014
02
01
جَدَلِيَّةُ التَّرْکِيبِ النَّحْوِيِّ وَالمَقَام فِي الخَبَرِ الإنْکَارِيِّ ودَوْرُهَا فِي تَحْلِيلِ الخِطَابِ فِي القُرْآنِ الکَرِيمِ
1449
1496
AR
أحمد
علي سعدالله علي شافعي
کلية الآداب والعلوم الإنسانية - جامعة جازان
10.21608/bfag.2014.21453
<strong>فقد اکتظت کتب البلاغة بالحديث عن أنواع الخبر ، والبلاغيون يصدِّرون تقسيمهم هذا بقصة يرويها اللاحق منهم عن السابق ؛ إذ ذکرها إمام البلاغيين عبد القاهر ونقلها السکاکي ثم القزويني ثم من تبعهم من أصحاب البلاغة .</strong>
<strong>تلک القصة تتضمن محاجَّة بين عالمين؛ أحدهما من أهل المنطق وعلومه وهو الکندي الفيلسوف ، وهو معروف ، وأما الثاني فهو أبو العباس ، وهو من أهل العربية – على ما تومئ إليه روايات البلاغيين –</strong>
<strong>ومضمون القصة أن الکندي قد لاحظ تعددا في التراکيب الخبرية في العربية دون حاجة معنوية ، فسمَّى هذا التعدد حشوا ، وقال لأبي العباس :" إني لأجد في کلام العرب حشوا " فقال له أبو العباس: في أي موضع وجَدْتَ ذلک؟ فقال: أَجدُ العربَ يقولون: "عبدُ الله قائمٌ"، ثم يقولون "إنَّ عبدَ الله قائمٌ"، ثم يقولونَ: "إنَّ عبدَ اللهَ لقائمٌ"، فالألفاظُ متکررةٌ والمعنى واحدٌ. فقال أبو العباس: بل المعاني مختلفةٌ لاختلافِ الألفاظِ، فقولُهم: "عبدُ الله قائمٌ"، إخبار عن قيامه وقولهم: "إن عبدَ الله قائمٌ"، جوابٌ عن سؤالِ سائلٍ وقولهم: "إنَّ عبدَ اللهِ لقائمٌ"، جوابٌ عن إنکارِ مُنْکِرٍ قيامَهُ، فقد تکررت الألفاظُ لتکرُّرِ المعاني".</strong>
<strong>لقد خيمت الجدلية على هذه الرواية من نواح شتى ؛ فأحد طرفي القصة من أرباب الجدل والمحاجة وهو الکندي الفيلسوف ، وتاريخه في المداخلات والمناظرات والجدل معروف ، وسؤاله جدلي ، وهو حول وجود الحشو في أساليب العربية ؛ إذ تزيد الکلمات في الترکيب اللغوي دون حاجة – على ما يراه هو -، ثم إن طرف القصة الآخر وهو أبو العباس شخصية دار حولها الجدل بين الرواة والمحققين في تحديده من بين جملة آباء العباس الذين اشتغلوا بعلم العربية إبَّان تلک الفترة التي عاش فيها الکندي ، ثم إن مضمون الرواية نفسها أمر لم يخل من الجدل حوله في کتب البلاغة التي تعرضت للحديث عما جاء الإخبار فيه على غير مقتضى الظاهر؛ إذ يحاول البلاغيون إيجاد تفسير للعدول عن الترکيب المتوقع من المخاطب أول الأمر إلى ترکيب آخر، ولم يخل الأمر من الجدل عند النحاة الذين تعددت آراؤهم واختلفت حول المواضع التي يجوز دخول اللام فيها على جملة (إن) المکسورة الهمزة ودلالة (إن) واللام في هذه المواضع.</strong>
جَدَلِيَّةُ التَّرْکِيبِ النَّحْوِيِّ و,المَقَام,الخَبَرِ الإنْکَارِيِّ ودَوْرُهَا,تَحْلِيلِ الخِطَابِ,القُرْآنِ الکَرِيمِ
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21453.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21453_3d02c42d92db2d7d2ea84b8a5e4292e9.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
18
2
2014
02
01
اللغة العربية تاريخا وتشخيصا
1497
1534
AR
يوسف
عواد سالم القماز
کلية الآداب /قسم اللغة العربية/ جامعة مؤتة /الأردن
10.21608/bfag.2014.21456
<strong>تتوالى الاتهامات لهذه اللغة من قبل الدارسين غير المنصفين، في أنها حديثة العهد قياسا لأخواتها الساميات، وأنه تعد تجميعا لمجموعة من اللهجات المحکية في بعض القبائل العربية ، ولما دخلها من اللغات السامية الأخرى، کالحبشية والعبرية والکنعانية والسريانية والفينيقية والفارسية وغيرها، وأن مشاکل عدة تتنازعها في مستوياتها الترکيبية والکتابية والصوتية والنحوية والصرفية، فضلا عن أنها ذات ازدواجية في التعامل على مستوى الواقع بين مستوى الفصحى واللهجات المحلية ، بل إن هناک من ذهب إلى أن من أسباب تأخر العرب في الصناعات عن الأمم الأوروبية يعود إلى استخدامهم للعربية الفصحى . </strong>
<strong>وهأنذا أحاول في هذا البحث أن أجلي صورة العربية عبر تاريخها، مبرزا بعض جوانب قوتها وشخصيتها، مبينا أثر القرآن في إمدادها بالقوة التي جعلتها صامدة عبر العصور ، على الرغم من تعرضها لمحاولات تقصد النيل من مکانتها حتى العصر الحديث . </strong>
<strong> </strong>
<strong>Arabic language history and diagnosis</strong>
<strong>Numerous accusations of this language by learners is not equitable</strong><strong>،</strong><strong> in that it is a recent measure of her Sámi</strong><strong>،</strong><strong> and it is a compilation of a set of dialects spoken in certain Arabic tribes</strong><strong>،</strong><strong> as their income from other Semitic languages such as Hebrew and Canaanite Ethiopian and Syriac</strong><strong>،</strong><strong> Persian</strong><strong>،</strong><strong> Phoenician and other problems of several levels of compositional and plebiscite and acoustic and morphological and grammatical as well as double dealing on the level between the level of Mandarin and local dialects</strong><strong>،</strong><strong> but there was that of the late Arabs in European Nations industries due to their use of classical Arabic.</strong>
<strong><strong>And behold، I try in this research that most clearly Arabic history، highlighting some of the strengths and personality، reflecting the impact of the Quran in the supply of the power that it endures through the ages، though exposed to attempts of its intention until modern times</strong></strong>
اللغة العربية,تاريخا,تشخيصا
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21456.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21456_525f6e8244557b9030af97f415ce0cf0.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
18
2
2014
02
01
مظاهر التوکيد عند البلاغيين أصالة ومعاصرة
1535
1556
AR
يوسف
عواد سالم القماز
کلية الآداب /قسم اللغة العربية/ جامعة مؤتة /الأردن
10.21608/bfag.2014.21458
<strong>فهذه دراسة عنونتها بـ (مظاهر التوکيد عند البلاغيين أصالة ومعاصرة )</strong>
<strong>حاولت من خلالها دراسة أساليب التوکيد وکيفية معالجتها في ضوء المعطيات اللغوية عند المتخصصين في الدراسات البلاغية وفق المنهج الوصفي التحليلي .</strong>
<strong>وقد تبين من خلال الدراسة مدى عمق التناول لهذا الموضوع من قبل البلاغيين خاصة وأنهم اتخذوا من آيات القرآن الکريم وأحاديث الرسول </strong><strong>r</strong><strong> نماذج للتحليل والتنقيح للوصول إلى أدق المعايير المعينة على فهم التوکيد ، وقد تم اتخاذه وسيلة أدبية هامة في إدراک المعاني السطحية للنص بله المعاني العميقة ومدى ملائمتها للمقام بين حال المتلقي للرسالة الأدبية والمنشئ لها.کما أنّ امتلاک ناصيته في أساليبه المتعددة يعد امتلاکا لمفاتيح هامة جدا من مفاتيح ووسائل تحليل الخطاب العربي.</strong>
<strong>وتکمن أهمية هذه الدراسة من کون أساليب توکيد الخطاب العربي متعددة متنوعة، لکنها منثورة في ثنايا المباحث النحوية والبلاغية ؛فتجدها قابعة في مباحث التوکيد الاصطلاحي النحوية، وأحيانا في مبحث الحال ، وأحيانا في مباحث المفعول فيه والمفعول المطلق ، وأحيانا في مبحث التقديم والتأخير والقصر و الحروف الزائدة وغيرها ... والاطلاع عليها وتحليلها يسلط نوعا من الإضاءة عليها وإشارة بنان لمکامن تواجدها عند الباحثين البلاغيين. </strong>
<strong>وتکمن أهميته أيضافي أن إدراک هذه الأساليب التوکيدية وسبر أغوارها ومعرفة خصائصها الدقيقة تعين بشکل کبير في إدراک ومعرفة بعض خفايا الإعجاز القرآني العظيم المتحلي بالحلاوة والطلاوة المغدق أسفله المثمر أعلاه فلن يعلى عليه . </strong>
<strong> </strong>
<strong>In the name of God the merciful</strong>
<strong>Praise be to Allah and peace and blessings be upon the master Prophet Mohammed bin Abdullah and his family and companions on either:</strong>
<strong>This study addressed b (emphasis on the rhetorical aspects of authenticity and contemporary)</strong>
<strong>I tried to study methods of emphasis and how to address them in the light of linguistic data when rhetorical studies specialists with descriptive analytical.</strong>
<strong>Was found by studying the depth of treatment of this subject by the rhetorical and that they have from the verses of the Quran and the Hadiths of the Prophet models for analysis and revision of access precisely specified criteria to understand the emphasis، and taken a significant literary understanding of the meanings of the text before the deeper meanings and sufficiency of the place if the receiver of the message and the originator has the own local conditions in multiple methods of ownership is very important keys of keys and the Arab discourse analysis.</strong>
<strong>The significance of this study is the fact that several Arab discourse assurance methods are diverse، but they are scattered throughout the rhetorical and grammatical detective; he found sitting in a conventional grammatical emphasis detectives، sometimes discussing the case، sometimes in police force and absolute effect، sometimes in his submission and delay، the Castle and the extra characters and other ... The analysis highlights the kind of lighting and signal their deposits when banan researchers the rhetorical.</strong>
<strong>Importance of aidavi lies the perception of these predicates and unfathomable and knowing the exact characteristics specifies the perception and learn some tricks of the great Quranic miracles provide a sweet and fruitful above the bestow Leucoplakia below it will be second to none</strong>
مظاهر التوکيد,البلاغيين أصالة,معاصرة
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21458.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21458_27b5a09e07e15991caf127d0c77aa64c.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
18
2
2014
02
01
الغزل في شعر عمر أبي ريشة
1567
1632
AR
تيسير
رجب النسور
جامعة البلقاء التطبيقية کلية الأميرة عالية الجامعية
قسم اللغة العربية التطبيقية
محمد
أحمد صوالحة
جامعة البلقاء التطبيقية
کلية الأميرة عالية الجامعية
قسم اللغة العربية التطبيقية
10.21608/bfag.2014.21465
<strong>تناول هذا البحث الشاعر عمر أبا ريشة في فصلين الفصل الأول سيرته وحياته وشملت أسرته، وعشيرته ، ومولده ونشأته وثقافته وتعليمه وموهبته الشعرية ومکانته وآثاره الأدبية ووفاته . ولقد تناول الفصل الثاني الجوانب التي برز فيها في شعره التقليدي وبخاصة شعر الغزل الذي کان له إضافة فيه مقلداً صنوه عمر بن أبي ربيعة ، ثم ذکرت في النهاية الخصائص الفنية لشعره الغزلي. </strong>
<strong>راجياً أن يکون في ذلک إضافة فنية للجوانب التي تناولت شعره . </strong>
<br /><strong> </strong>
<strong>The </strong><strong>subject</strong>
<strong>The courtly poetry in Omer Abu Risha</strong>
<strong>The summery</strong>
<strong>Th Researcher : </strong>
<strong>DR. Tayseer Alnsour</strong>
<strong> DR. Mohmmad Ahmad Musha Sawlha </strong>
<strong> </strong>
<strong>Princess Alia Collage</strong>
<strong>AL</strong><strong> – Balqa Applied University</strong>
الغزل,شعر عمر أبي ريشة
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21465.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21465_742560e00946b88f812e4e6d4116461a.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
18
2
2014
02
01
التناص في شعر النابغة الذبياني
1633
1691
AR
عثمان
خالد محمد الطاهات
جامعة سلمان بن عبد العزيز کلية التربية ـ الخرج
10.21608/bfag.2014.21468
<strong>يعد التناص من النظريات النقدية الحديثة التي دخلت النقد العربي في العصر الحديث. وقد أفاد منها کثير من المناهج النقدية الحديثة، کالشعرية الغربية والسيميائية.</strong>
<strong>وتؤکد الکثير من الدراسات النقدية أن کرستيفا هي أول من طرح هذا المفهوم ونظّر له، مستفيدة من مفهوم الحوارية عند باختين، ويدل على ذلک اعتبارها:" النصّ جهازاً فوق لساني يعيد توزيع نظام اللغة،على أنه يتحدّد عن طريق تبادل النصوص، أي بالتناص"(<strong>[1]</strong>).</strong>
<strong>وترى کر ستيفا أن التناص:" قانون جوهريّ: إذ هي نصوص تتم صناعتها عبر امتصاص عدد من النصوص، وفي الوقت نفسه فهي هدم النصوص الأخرى للفضاء المتداخل نصيّا؛ أي أنها ترابطات متناظرة تأخذ الطابع الخطابيّ <sup>(<strong>[2]</strong>)</sup>. ويبين رولان بارت:" إن کل نص يولد ما هو إلا بناء جديد مستخلص من النصوص المتقدمة عليه"<sup>(<strong>[3]</strong>)</sup>.</strong>
<strong>وقد تأثرت الدراسات النقدية في العالم العربي بهذا المفهوم، وطبقه عدد من الباحثين على بعض الأعمال الأدبية في الوطن العربي، وألفوا العديد من الکتب النقدية التي بنيت على مفهوم التناص.</strong>
<strong>وعرف محمد مفتاح التناصّ، بقوله:" التناص هو تعالق (الدخول في علاقة) نصوص مع نص حدث بکيفيات مختلفة"<sup>(<strong><sup>[4]</sup></strong>)</sup>.وقد أضاف محمد بنيس مصطلحا جديدا لمفهوم التناص هو(النص الغائب)، ويشير هذا المفهوم إلى أن ثمة نصوصا أخرى شکلت نسيج النص الجديد، يمکن للمتلقي الکشف عنها ومعرفة مضانها الأصلية<sup>(<strong><sup>[5]</sup></strong>)</sup>. </strong>
<strong> ويتداخل مفهوم التناص مع مفاهيم النقد العربي القديم، ويعد عبد الله الغذامي في کتابه(الخطيئة والتکفير)؛ أول من قارب بين مفهوم التناص، والمفاهيم النقدية في النقد العربي القديم، کمفهوم(الأخذ) عند عبد القاهر الجرجانيوتشابهه مع التناص، غير أن التناص من وجهة نظر الغذامي مصطلح سيمولوجي تشريحي(<strong>[6]</strong>)؛ إذ يرى أن الفهم العميقلمصطلح التناص يکمن في وظيفته الإبداعية؛ وأن انفتاح النصوص على التاريخ يعطينا تصورًا لکثير من الدلالات. وقد قدم العديد من الترجمات لمصطلح التناص؛ ، مثل: (النصوصية)، و(النصوص المتداخلة)، و(تداخل النصوص) (<strong>[7]</strong>).</strong>
التناص,شعر,النابغة الذبياني
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21468.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21468_9440b96c931528fa1d5c538a1e8bd39f.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
18
2
2014
02
01
عذاب القبر بين المثبتين والمنکرين
1693
1752
AR
مريم
طاهر طالبي مدخلي
جامعة جازان المملکة العربية السعودية
10.21608/bfag.2014.21472
<strong>فالإيمان بالغيب والتصديق به هو جوهر العقيدة الإسلامية ، فمن أنکر شيئاً من الغيب الذي بينه الله ورسوله أو شک فيه، فقد خرج عن دين الإسلام.</strong>
<strong>وأمور الغيب التى أمرنا الله بالإيمان بها کثيرة، منها البعث والصراط والحساب والجنة والنار والملائکة والجن وسائر هذا المغيبات التي ورد النص بذکرها، والتي استقرت في نفوس المسلمين وأصبحت لديهم مما يعلم من دين الإسلام بالاضطرار .</strong>
<strong>والتصديق بعذاب القبر واحد من أهم اعتقادات أهل السنة والجماعة الثابته بکتاب الله وسنة رسوله </strong><strong>r</strong><strong> وبإجماع أئمة المسلمين .</strong>
<strong>وقد خالفهم في ذلک المعتزلة الذين أنکروا عذاب القبر وأولوا النصوص المثبتة له تأوبلا باطل يتفق مع آرائهم .</strong>
<strong>وإن مما يؤسف له ظهور بعض الأفکار المعاصرة التي تنکر عذاب القبر مقتدية في ذلک بالمعتزلة ، وتحاول نشر أفکارهم وإحياء ما اندثر من مؤلفاتهم وأفکارهم الضالة في إنکار عذاب القبر .</strong>
<strong>ولهذا فقد رأيت أن أکتب بحثاً عن هذه المسألة أبين فيها الأدلة الشرعية التي تثبت عذاب القبر ،ومذهب أهل السنة والجماعة في ذلک ، کما استعرض حجج المنکرين له وأناقشها مناقشة علمية والله ولي التوفيق .</strong>
<strong>مشکلة البحث :</strong>
<strong>تکمن مشکلة البحث في ظهور بعض الأفکار والآراء المعاصرة التي تهدف إلى إحياء ما اندثر من أقوال المعتزلة في إنکار عذاب القبر ونشر مؤلفاتهم وآرائهم التي استدلوا بها على ذلک والمخالفة لاعتقاد أهل السنة والجماعه التي تؤمن بعذاب القبر وتقره بما ورد من أدلة الکتاب والسنة والإجماع .</strong>
<strong>مما يستلزم کتابة مثل هذا البحث للرد على هذه الأفکار المعاصرة وبيان ما فبها من الزيغ والضلال .</strong>
<strong>أهمية البحث :</strong>
<strong>ترجع أهمية البحث إلى کونه يناقش عقيدة من أهم عقائد الدين الإسلامي وهي عقيدة عذاب القبر ونعيمه التي أنکرها المعتزلة، ويوضح أدلتهم ويرد عليها بما يثبت بطلانها .</strong>
<strong>هدف البحث :</strong>
<strong>يهدف البحث إلى إثبات عذاب القبر بالأدلة الشرعية والرد على المنکرين له </strong>
عذاب القبر,المثبتين,المنکرين
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21472.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21472_a0eafb8cef052feae35d15de4a3cac28.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
18
2
2014
02
01
بحث حــــول موضــــوع آنية الذهب و الفضة في ضوء السنة
1752
1787
AR
زينب
فهمى طنطاوى
کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية
10.21608/bfag.2014.21476
<strong>فإن السنة النبوية جاءت بأحکام کثيرة مستقلة<sup>(<strong><sup>[1]</sup></strong>)</sup> عما جاء في القرآن الکريم و قد أمرنا الله باتباعها و التزام أحکامها أمراً أو نهياً و من هذه الأحکام " آنية الذهب و الفضة " وهو موضوع من الأهمية بمکان إذ يحتاج الناس لمعرفة أحکام هذه الآنية أکلاً أو شرباً أو اقتناءً أو زينة ونحو ذلک من الأحکام المتعلقة بهما و قد قسمت البحث إلى ستة مباحث : </strong>
<strong>المبحث الأول : مفردات و معاني الحديث.</strong>
<strong>المبحث الثاني : حکم الأکل أو الشرب في آنية الذهب والفضة</strong>
<strong>المبحث الثالث : : حکم استعمال آنية الذهب والفضة في غير الأکل أو الشرب کإناء يوضع فيه طيب أو الوضوء ونحوه</strong>
<strong>المبحث الرابع : حکم اقتناء آنية الذهب والفضة في البيت</strong>
<strong>المبحث الخامس : حکم استعمال الآنية المضببة <sup>(<strong><sup>[2]</sup></strong>)</sup> من الذهب أو </strong>
<strong>الفضة وحکم الأکل أو الشرب فيها</strong>
<strong>المبحث السادس : الآنية التي يستعملها غير المسلم وما في حکمها</strong>
<strong>ثم فهرس المصادر والمراجع والموضوعات .</strong>
بحث,حــــول موضــــوع,آنية الذهب,الفضة,ضوء السنة
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21476.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21476_9d0f7cf4a6b63945fac297c11dbd6b05.pdf