جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
12
6
2008
12
01
الفروق اللغوية فــــي مشارق الأنوار على صحاح الآثار للقاضي عياض ( 476 – 544 هـ )
4217
4324
AR
ياسر
السيد رياض السيد الـمرسى
المدرس في کلية اللغة العربية بالزقازيق)
جامعة الأزهر
10.21608/bfag.2008.29225
<strong>هذا بحث بعنوان ( الفروق اللغوية في مشارق الأنوار على صحاح الآثار للقاضي عياض ) . ويقع هذا الکتاب في جزءين من القطع الکبير دون تحقيق من طبعة المکتبة العتيقة بتونس ودار التراث بالقاهرة سنة 1333 هـ . وهي الطبعة التي اعتمدت عليها </strong><strong><sup>(<strong>[1]</strong>)</sup></strong><strong>.</strong><br /> <strong>وموضوعه ألفاظ الحديث الشريف ، من حيث إيضاح معانيها وضبطها ، وغير ذلک من فوائد حسان اشتمل عليها الکتاب ، وأبان عنها المؤلف في مقدمته کما سيأتي بإذن الله تعالى .</strong><br /> <strong>ويذکر المترجمون والمصنفون أنه في غريب الحديث </strong><strong><sup>(<strong>[2]</strong>) </sup></strong><strong>ومن معاجمه </strong><strong><sup>(<strong>[3]</strong>) </sup></strong><strong>.</strong><br /> <strong>وقد حلل القاضي مادة الکتاب المرتبة هجائيا على المستويات اللغوية المعروفة، ولکن أکثرها يتعلق بالدلالة والبينة ، وتمثل قضية ( الفروق اللغوية ) فيه ظاهرة دلالية مهمة ؛ فقد عنى باختلاف الرواية وأثره في الدلالة ، وتحرير دلالات بعض الألفاظ بذکر الفرق بينها وبين غيرها ، وتطلب السياق للفظ دون غيره.</strong><br /> <strong>وهذه الظاهرة تؤکد دقة اللغة العربية وإحکامها وشاعريتها وسعتها ، وتعين دراستها على الاستعمال اللغوي السليم . وما أجمل أن نتناول ذلک في کلام أفصح الخلق صلى الله عليه وسلم وصحابته من العرب الفصحاء.</strong><br /> <strong>فعزمت لذلک على دراسة هذه الظاهرة في هذا الکتاب واصفا لکلامه ومحللا ومناقشا . وحاولت في وسط ذلک تفسير تخصيص الصيغة واللفظ بالمعنى على أن ذلک کان أکثر فهما يتعلق بالصيغ ورتبت الألفاظ داخل کل فصل على الترتيب الهجائي.</strong><br /> <strong> وقد اقتضت مادة البحث أن تأتي في ثلاثة فصول تسبقها مقدمة وتمهيد ويتلوها خاتمة وفهرس للمصادر والمراجع.</strong><br /> <strong>أشرت في المقدمة إلى أهمية موضوع البحث ،والدافع إليه ، والمنهج المتبع فيه.</strong><br /> <strong>وتحدثت في التهميد عن معنى الفروق اللغوية وعن القاضي عياض وکتابه (مشارق الأنوار ) ليکون هناک تصور عام عن الرجل وکتابه قبل تناول الفروق فيه والتي تلقي الضوء أکثر على هذا التصور .</strong><br /> <strong>وخصصت الفصل الأول للفرق بين اللفظين لاختلاف صيغة کل منهما .</strong><br /> <strong>والفصل الثاني للفرق بين اللفظين باعتبار صفة معنى کل منهما .</strong><br /> <strong>والفصل الثالث للفرق بين اللفظين باعتبارات مختلفة .</strong><br /> <strong>وذکرت في الخاتمة أهم نتائج البحث .</strong><br /> <strong>ويعد هذا البحث لبنة في صرح دراسات سابقة عليه لدراسة الفروق اللغوية في کتب التراث </strong><strong><sup>(<strong>[4]</strong>)</sup></strong><strong>. </strong><br /> <strong>وإني لأرجو من الله عز وجل أن أکون قد وفقت فيما قصدت إليه ، وهو حسبي ونعم الوکيل </strong><br /> <strong>المؤلف</strong><br />
الفروق اللغوية,مشارق الأنوار,صحاح الآثار,القاضي عياض,الفروق,عياض,القاضي
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29225.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29225_8549d461709c642bca503706bc2cca34.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
12
6
2008
12
01
العالم الشعري لأبي القاسم الشابي بين الوجدان الـذاتي ، والانتماء الوطني
4405
4465
AR
جمال
عبد النبي حسانين
المدرس بقسم الأدب والنقد
في کلية الدراسات الإسلامية والعربية بنين
بدمياط الجديدة ـ جامعة الأزهر
10.21608/bfag.2008.29226
<strong> </strong>فيعد "أبو القاسم الشابي" واحدا من رواد الحرکة الفکرية والأدبية في تونس هذه الحرکة التي بدت تتطور ، وتثبت ذاتها ، وتتبلور ملامحها ، وتعبر عن وجودها في نهاية فترة الأربعينيات ، أي بعد رحيله بقليل .<br /> <br /> وقد أعانه على تبوأ هذه المکانة عقل متفتح ، وفکر مستنير ، وطبع رقيق وعاطفة جياشة ، وانفتاح على المجتمع من حوله ، وحب للثقافة العربية ، ومواکبة لظواهرها الأدبية ، في کل من مصر، ولبنان ، والعراق .<br /> <br /> ولعل اتصاله بشعراء جماعة " أبولو" قد أتاح له فرصة التواصل الفکري والأدبي مع کثير من أدبائها ، متأثرا حينا ، ومؤثرا حينا آخر، ومستوعبا فکرهم ورؤاهم ، ومضيفا إلى منهجه الإبداعي والفکري والتأملي الکثير والکثير .<br /> کما أن حبه للإطلاع جعله يجمع في قراءاته بين التراث القديم في أزهى عصوره ، وبين روائع الأدب الحديث ، بمصر والعراق والمهجر ، وقد تأثر بهؤلاء وأولئک کما قرأ لشعراء النهضة الشعرية وزعماء مدرسة الإحياء "البارودي ، وشوقي ، وحافظ ، ومطران " فتمکن بفضل حبه للمطالعة من قراءة کل ما وقع عليه من شعر قديم وحديث إلى جانب الأدب الغربي المنقول. <br /> هذه القراءات الواسعة والثقافات المتعددة هي التي هيأت " للشابي" أن يتبوأ مکان الريادة للنهضة الفکرية والأدبية في وطنه تونس .<br /> <br /> وسوف نحاول في الصفحات التالية أن نستکشف العالم الخاص بهذا الشاعر هذا العالم الذي خلق منه شاعرا وجدانيا ، وثائرا وطنيا .<br /> <br /> وسأتناول في هذا البحث النقاط التالية :<br /> أولا : مدخل إلى عالمه 0<br /> ثانيا : الوجــدان الذاتي 0<br /> ثالثا : الانتمـاء الوطني 0<br /> رابعا : العالم الشعري لأبي القاسم رؤية فنية 0<br /> ثم خاتمة بأهم نتائج البحث 0<br /> وقائمة بالمصادر والمراجع 0<br /> <br /> والله يقول الحق وهو يهدي السبيل 0
العالم الشعري,أبي القاسم الشابي,الوجدان الـذاتي,الانتماء الوطني,أبو القاسم,الشابي,الانتماء,الشعر
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29226.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29226_cf0d21f4633f5e34f48a2da4af13cd0f.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
12
6
2008
12
01
أساليب القصـر وأدوات النفى في قصة صالح - عليه السلام- فى القران الکريم دراسة بلاغية تحليلية
4467
4522
AR
فهد
بن محمد بن فهد العمار
الأستاذ المساعد فى کلية اللغة العربية
جامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض
10.21608/bfag.2008.29227
هذا بحث بعنوان :<br /> (اساليب القصر وادوات النفى في قصه صالح – عليه السلام – فى القران الکريم دراسة بلاغية تحليلية) وقد دفعني الى هذا البحث ما تاقت إليه نفسي من حب للقرأن ولغته – کما دفعني إليه أيضا – بعد أن أنعمت النظر في التفاسير القرآنية – جمع القصه مکتملة (1) لمعرفة القيم القرأنيه والتعرف على أسرار علم المعاني من أدوات اللغة وصيغ الکلمات حيث تتشکل أبواب علم المعاني تبعا لذلک ولاسباب أخرى لا مجال لذکرها في هذا التقديم الذي أتحدث فيه عن کيفية بناء هذا البحث
أساليب القصـر,أدوات النفى,قصة صالح,عليه السلام,القران الکريم,دراسة بلاغية,تحليلية
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29227.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29227_3b184a236b4def44d7326167712a36e0.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
12
6
2008
12
01
الأساليب الإنشائية في قصة صالح- عليه السلام - فى القران الکريم دراسة بلاغية تحليلية
4525
4589
AR
فهد
بن محمد بن فهد العمار
الأستاذ المساعد فى کلية اللغة العربية
جامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض
10.21608/bfag.2008.29228
<strong>هذا بحث بعنوان :</strong><br /> (( الأساليب الإنشائية في قصة صالح - عليه السلام - فى القران الکريم دراسة بلاغية تحليلية))<br /> <strong>حيث دفعني إلى اختيار هذا الموضوع استکمال المسيرة البحثية مع قصته " عليه السلام" وذلک بعد البحث الذي کتبته بعنوان</strong><strong> اساليب </strong><strong> القصر و</strong><strong>ادوات</strong><strong> النفي في قصه صالح " عليه السلام "</strong><strong> فى القران الکريم</strong><strong> دراسة بلاغية تحليلية .</strong><br /> حيث قمت في هذا البحث بدراسة الإنشاء الطلبي في أربعة مباحث وهى : - الاستفهام ، الأمر ، النهى ، النداء .<br /> <strong>أما المبحث الخامس وهو </strong><strong>(</strong><strong>التمني</strong><strong>)</strong><strong> فلم أجد له في القصة ما يمکن أن يمثل به لهذا النوع من أنواع الإنشاء الطلبي وهذا – على نحو ما أرى – دليل على انقطاع الأمل . بين نبي الله صالح " عليه السلام " – ومن أمن معه وبين الکافرين من قومه.</strong><br /> <strong>وعلى ذلک فبقية الأساليب الإنشائية الأخرى هي التي شکلت هذا البحث حيث تشابکت خيوطها وتلاحمت في صنع نسيج متلاحم من الکلمات . ومن ثم فلو فحصنا نوعا من أنواع الإنشاء في القصة </strong><strong>(</strong><strong>کالنداء</strong><strong>)</strong><strong> مثلا لوجدناه يختلط بغيره من أنواع الإنشاء الأخرى حيث انه جاء متقدما على فعل الأمر في ثلاث أبات من القصة وهذا – في حد ذاته يمثل نقطة اختيار واحدة من نقاط کثيرة سوف نوفيها حقها من الدرس والتحليل في موضعها من هذا البحث .</strong><br /> <strong>أما </strong><strong>ا</strong><strong>لمنهج الذي اتخذته في هذا البحث فهو منهج يربط بين النظام اللغوي وبين سير الأحداث في القصة وذلک من حيث ترتيب أحداث القصة ترتيبا زمنيا بحيث لا نتوقع تقديم حدث على أخر لان ذلک قد يساعد کثيرا في توضيح اوجه الترابط بين أنواع الإنشاء الطلبي من خلال سير الأحداث في القصة ومن خلال اوجه الترابط بين أجزاء الجملة الواحدة أو بين أجزاء الجمل .</strong><br /> <strong>ومن ثم فقد اضطررت أحيانا من اجل عملية الترابط هذه إلى ذکر ترتيب يتفق مع النظام ال</strong><strong>سردىللايات الکريمة</strong><strong> وذلک على نحو ما ذکرت في ( ترتيب أفعال الأمر أجمالا ) کما قد قمت بترتيب أفعال الأمر مرة أخرى بما يتفق وسير الأحداث في القصة وذلک في (ترتيب أفعال الأمر تفصيلا ) وقد حدث </strong><strong>مثل هذا</strong><strong> في مبحث النداء حيث قمت بالمزاوجة بين الأمرين اللغوي من جهة والبناء القصصي من جهة أخرى وهذا</strong><strong>-</strong><strong> في حد ذاته – قد </strong><strong>جعلنى أعالج</strong><strong> الأمرين معا دون هدم لاحدهما على حساب الأخر </strong><strong>. </strong><br /> <strong>وبعد ،،</strong><br /> <strong>ف</strong><strong>قد قمت بإحصاء أدوات الاستفهام عدديا وبسرد أفعال الأمر إجمالا وتفصيلا وشطر أدوات النهى إلى نصفين .</strong><br /> <strong>حيث اختصت ثلاثة منها بالنهى عن مس الناقة وجاءت الثلاثة الأخرى بالنهى عن الفساد في الأرض وعن طاعة المسرفين وعبادة غير الله .</strong><br /> <strong>أما النداء فقد ذکر بصيغة النداء (يا) في تسع</strong><strong>ة</strong><strong> مواضع من القصة وعلى ذلک فهذه دراسة قد حوت الأساليب الإنشائية تفصيلا فى قصة صالح " عليه السلام " فهى – إذا- إضافة جديدة ومحاولة على نفس الطريق .</strong><br /> <strong>وما توفيقي إلا بالله ،، ،<br /> <br /> </strong>
الأساليب الإنشائية,قصة صالح,عليه السلام,القران الکريم,دراسة بلاغية,تحليلية,صالح,الانشاء
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29228.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29228_b9ac159c1f42fd81b7fd91ee560874c3.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
12
6
2008
12
01
الالتفات وبلاغته في الحديـــث الشريف
4590
4631
AR
سعد الدين
کامل عبد العزيز شحاته
المدرس المساعد بقسم البلاغة والنقد
بکلية اللغة العربية بجرجا
جامعة الأزهر
10.21608/bfag.2008.29229
<strong>فأسلوب النبي-</strong><strong>r</strong><strong>- أسلوب منفرد في هذه اللغة، فإذا نظرت فيما صح نقله من کلام النبي-</strong><strong>r</strong><strong>- علي جهة الصناعتين اللغوية والبيانية، رأيته في الأولي مسدد اللفظ محکم الوضع جزل الترکيب متناسب الأجزاء في تأليف الکلمات: فخم الجملة واضح الصلة بين اللفظ ومعناه واللفظ وضريبة في التأليف والنسق، ثم لا ترى فيه حرفاً مضطرباً، ولا لفظة مستدعاة لمعناها أو مستکرهة عليه، ولا کلمة غيرها أتم منها أداءً للمعني وتأتيا لسره في الاستعمال؛ ورأيته في الثانية حسن المعرض، بين الجملة، واضح التفضيل، ظاهر الحدود، غريب اللمحة، ناصع البيان ثم لا ترى فيه إحالة ولا استکراها، ولا ترى اضطرابا ولا خطلاً، ولا استعانة من عجز، ولا توسعاً من ضيق، ولا ضعفاً في وجه من الوجوه"<sup>([1])</sup>. </strong><br /> <strong>ومن کانت هذه خصائص أسلوبه فهو حقيق بأن يشمر الباحثون عن سواعد الجد ويجتهدوا لدراسته والتعمق فيه لتذوقه والإفادة منه في تربية النشء، وأسلوب الالتفات في بيانه الکريم- عليه الصلاة والسلام- جاء رائعاً محکماً مثيراً للنشاط النفسي لدى المتلقي؛ لذا کان اختياري لموضوع هذا البحث الذي عنونته بـ "الالتفات وبلاغته في الحديث النبوي".</strong><br /> <strong>وقد حفزني إلي الکتابة فيه عدة حوافز أجملها في الآتي:</strong><br /> <strong>1- </strong><strong>أنه لم يدرس الالتفات في الحديث النبوي الشريف- فيما أعلم- دراسة مستقلة تجلي خصائصه وتستکنه أسراره البلاغية.</strong><br /> <strong>2- </strong><strong>لم أجد البلاغيين القدأمي أو المحدثين استشهدوا بحديث واحد من أحاديث النبي- </strong><strong>r</strong><strong> - وکأن البيان النبوي قد خلال من هذا الأسلوب البلاغي- فکان هذا البحث ليسد ثغرة أو يضع لبنة متواضعة في صرح هذا العلم الشامخ، فتکثر شواهد الالتفات وتتنوع مصادرها عند البلاغيين فبدلاً من الاقتصار علي الشواهد المتداولة من القرآن الکريم والشعر العربي يضاف إليها شواهد جديدة من مصدر ثري آخر وهو الحديث النبوي الشريف.</strong><br /> <strong>3- </strong><strong>ما يتمتع به کلام النبي-</strong><strong>r</strong><strong> - من ثراء في أغراضه ومعانية جعل من الالتفات البلاغي وسيلة بيانية استخدمها النبي في التعبير عن تلک الأغراض والمعاني.</strong><br /> <strong>4- </strong><strong>الرغبة في تذوق المزيد من البلاغة التطبيقية في البيان النبوي.</strong><br /> <strong>الخطة:</strong><br /> <strong>يتکون هذا البحث من مقدمة وفصلين وخاتمة وفهارس.</strong><br /> <br /> <strong>المقدمة:</strong><strong> أتناول فيها أهمية الموضوع وأسباب اختياره وخطته ومنهجه والدراسات السابقة فيه.</strong><br /> <br /> <strong>الفصل الأول:</strong><strong> من قضايا الالتفات عند البلاغيين، وأتناول فيه:-</strong><br /> <strong>أولاً</strong><strong>: المصطلح.</strong><br /> <strong>ثانياً</strong><strong>: شروط الالتفات. </strong><br /> <strong>ثالثاً</strong><strong>: القيمة الجمالية للالتفات.</strong><br /> <strong>الفصل</strong><strong>الثاني</strong><strong>: من صور الالتفات في الحديث النبوي.</strong><br /> <strong>الخاتمة</strong><strong>: أذکر فيها أهم النتائج.</strong><br /> <strong>الفهارس</strong><strong>: فهرس المصادر والمراجع، فهرس الموضوعات.</strong><br /> <strong>منهج البحث:</strong><br /> <strong>أما المنهج المتبع في کتابة هذا البحث فهو المنهج الفني القائم علي أمرين:</strong><br /> <strong>الأول</strong><strong>: تعيين موطن الالتفات في الحديث وبيان الصورة التي ينتمي إليها من صور الالتفات.</strong><br /> <strong>الثاني</strong><strong>: محاولة استنباط سره وغرضه البلاغي.</strong>
الالتفات,بلاغة الالتفات,الحديث الشريف,بلاغة الحديث
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29229.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29229_e8bae83da8f3b891f56e7ca4779a7251.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
12
6
2008
12
01
تشبيهات الرُّمْح في ( المفضليات ) دراسة بلاغية نقدية
4633
4696
AR
على
عبد الموجود نور الدين
مدرس البلاغة والنقد بکلية
اللغة العربية بجرجا
جامعة الأزهر
10.21608/bfag.2008.29230
<strong>فقد سجل الشعر الجاهلى کثيرا من أخبار العرب في حروبهم سواء في شعر الفخر والحماسة أو فى شعر الهجاء ، أو الرثاء، وکان کثير من هؤلاء الشعراء فرسانا يخوضون غمار الحروب.</strong><br /> <strong>وکان من بين ما جادت به قرائح الشعراء في ذلک وصفهم الدقيق، وتصويرهم البارع لأدوات القتال وآلات الحرب،کالسيف،والرمح ،والسهم،والدرع،وغيرها.</strong><br /> <strong>وقد دفعنى الحرص على الإسهام في إثراء الدرس البلاغى التطبيقي إلى الوقوف على هذه الأشعار وتأملها وقراءتها قراءة متأنية، وبخاصة ما يتعلق منها بتشبيهات الرمح، ومن ثم قصدت ذلک وطلبته في قصائد (المفضليات)<sup> (<strong><sup>[1]</sup></strong>)</sup> التى تعد من نفائس الشعر وعيونه ومحاسنه،"وإنه ليعجبک حقاً أن تروض نفسک بفهم أسرار هذا البيان ،فإذا أنت تستزيد وتستزيد، ولا يفارقک العجب منه،والإکبار له،وأن تغرم به"<sup>(<strong><sup>[2]</sup></strong>)</sup>.</strong><br /> <strong>وبعد قراءة فاحصة في قصائد "المفضليات" تبين لى ورود تشبيهات الرمح فيها عند ستة شعراء في ستة مواضع ،وقد حرصت على تحليل کل صورة تشبيهية منها تحليلا بلاغيا تذوقيا نقديا،يعتمد على ذکر البيت أو الأبيات موطن الشاهد ثم ربطها بسياق القصيدة وجوها العام،ثم الغوص في التحليل البلاغى النقدى القائم على تجلية السياق ، وبيان الأغراض والمقاصد، وتحليل التراکيب اللغوية؛ لينطلق منها إلى کشف أسرار الصورة التشبيهية للرمح أو لأحد أجزائه ، وربطها ببقية الأساليب البلاغية التى تتساوق معها وتتناغم في کشف خصوصيات المعانى وأحوالها في کل موضع.</strong><br /> <strong>وقد اقتضت طبيعة البحث أن يخرج في مقدمة وستة مطالب وخاتمة.</strong><br /> <strong>المطلب الأول</strong><strong>: تشبيه حد الرمح وسنانه عند يزيد بن سنان.</strong><br /> <strong>المطلب الثانى</strong><strong>: تشبيه أعلى الرمح وسنانه عند مزرد بن ضرار.</strong><br /> <strong>المطلب الثالث</strong><strong>: تشبيه طول الرماح عند سلامة بن جندل.</strong><br /> <strong>المطلب الرابع</strong><strong>: تشبيه سنان الرمح عند عَميرة بن جُعَل.</strong><br /> <strong>المطلب الخامس</strong><strong>: تشبيه سنان الرمح عند ربيعة بن مقروم.</strong><br /> <strong>المطلب السادس</strong><strong>: تشبيه سنان الرمح عند أبى ذؤيب الهذلى.</strong><br /> <strong>وکانت هذه التشبيهات أکثر ورودا في مقام الفخر، ثم الهجاء، ثم الرثاء. کما أن جلها في تشبيه سنان الرمح ، وقد جليت السر في ذلک.</strong><br /> <strong>وقد خلصت في الخاتمة إلى ذکر أهم النتائج، ثم ذکرت أهم مصادر البحث ومراجعه.</strong><br /> <strong>وأرجو أن يکون هذا البحث لبنة تسهم في بناء الدرس البلاغى التطبيقي القائم على تذوق الشعر العربى وتحليله ونقده ، والساعى إلى إصلاح الدرس البلاغى وإثرائه.</strong><br /> <br /> <br /> <strong>والله ولى التوفيق</strong><br /> <strong> </strong><br /> <strong> دکتور/ على عبد الموجود نور الدين</strong><br /> <strong> </strong>
تشبيهات الرُّمْح,المفضليات,دراسة بلاغية,نقدية,الرمح
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29230.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29230_5c93f47a5bde38085fe58c02d7a2fb41.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
12
6
2008
12
01
مقامات التعبير بـ ( ألا ) الاستفتاحية في شعر حسان بن ثابت رضي الله عنه ( دراسة بلاغية )
4697
4767
AR
دسوقى
عبد المعز محمد محمد
مدرس البلاغة والنقد
بکلية الدراسات الإسلامية والعربية بقنا
جامعة الأزهر
10.21608/bfag.2008.29231
<strong>فإذا کان الشعر ديوان العرب (<strong>[1]</strong>) ، فإنَّ جوهر العمل البلاغي يتمثّل في تفقد الأبنية الشعرية ، ودراستها دراسة بلاغية تذوقية ... وذلک لعظم منزلة الشعر في لغة العرب وبلاغتهم ، إذ هو " معدن البلاغة وعليه المعوّل فيها " (<strong>[2]</strong>) .</strong><br /> <strong>وقد کان لحسان بن ثابت - رضي الله عنه - مکانته بين الشعراء ، فکان شاعر الأنصار في الجاهليـة ، وشاعـر النبي - صلى الله عليه وسلم - في النبوة ، وشاعر اليمن کلها في الإسلام ، کما قيل عنه : اجتمعت العرب على أنَّ حسان أشعر أهل المدر ، وأنّه أشعر أهل الحضر ، وأنّه فحل من فحول الشعراء " (<strong>[3]</strong>) .</strong><br /> <strong>ومن ثمَّ تأتي قيمة هذه الدراسة : " مقامات التعبير بـ " ألا " الاستفتاحية في شعر حسان بن ثابت - رضي الله عنه - دراسة بلاغية " على سنن الدراسات البلاغية التطبيقية المبنية على المنهج البلاغي تحليلاًَ وتذوّقاً .</strong><br /> <strong>وبعد قراءة متأنية وجدتُ حرف الاستفتاح والتنبيه " ألا " قد تکرّر في خمسة مواضع في مقامات ثلاثة ، هي : </strong><br /> <strong>- مقام الرثاء ( موضعان ) .</strong><br /> <strong>- مقام الفخر ( موضعان ) .</strong><br /> <strong>- مقام الحث والتحريض على القتل ( موضع واحد ) .</strong><br /> <strong>لذلک اقتضت طبيعة البحث أن يکون في مقدمة ، وتمهيد ، وثلاثة مباحث ، وخاتمة .</strong><br /> <strong>المقدمة : ذکرتُ فيها أهمية البحث وأهدافه ، ومنهجه . </strong><br /> <strong> التمهيد : وذکرت فيه نبذة عن حياة حسان بن ثابت - رضي الله عنه - وشعره ، وعن حرف الاستفتاح والتنبيه " ألا " .</strong><br /> <strong>المبحث الأول : بلاغة التعبير بـ " ألا " في مقام الرثاء .</strong><br /> <strong>المبحث الثاني : بلاغة التعبير بـ " ألا " في مقام الفخر .</strong><br /> <strong>المبحث الثالث : بلاغة التعبير بـ " ألا " في مقام التحريض على القتل .</strong><br /> <strong>ثم أوردتُ في الخاتمة أهم النتائج ، ثم ذکرتُ أهم مصادر البحث ومراجعه ، ثم فهرس للموضوعات .</strong><br /> <strong>وعند تناول مواضع " ألا " بالتحليل البلاغي ، لم أغفل جانب السياق ولا المقام الذي وردت فيه ، فأبرزت المقاصد والدلالات ، ووقفت عند الأساليب البلاغية الأخرى التي تناغت مع " ألا " ، فکشفتُ عن مراد الشاعر وغرضه ، وأجليت خصوصيات المعاني وأحوالها عنده .</strong><br /> <strong>وآمل أن يکون هذا البحث لبنة جديدة في صرح الدرس البلاغي التطبيقي القائم على تحليل الشعر العربي وتذوّقه .</strong><br /> <strong>والله وليّ التوفيق</strong>
مقامات التعبير,ألا الاستفتاحية,شعر حسان بن ثابت,دراسة بلاغية,ألا,التعبير,حسان,بن ثابت
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29231.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29231_0b28b3d4354a61ca44f86da6721ba8a8.pdf
جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربية
حولية کلية اللغة العربية بجرجا
2356-9050
2636-316X
12
6
2008
12
01
تـداول المعـاني بين الشعـراء فـي ضــوء فـن التشبيه
4769
4855
AR
حماد
حسين حسن محمود
مدرس البلاغة والنقد
بکلية اللغة العربية بجرجا
جامعة الأزهر
10.21608/bfag.2008.29232
<strong>کثيراً ما تتوافق قرائح الشعراء والکتاب في تناول المعاني ، وتتواطأ عقولهم حول فکرة واحدة ، وتتعاور أحاسيسهم صورا لمست حنايا وجدانهم ، فتجد التوافق في کثير من الألفاظ ، وفي الوزن والقافية وحرف الروي إذا کان الکلام من الشعر ، وقد شغل نقادنا القدامى بهذه القضية ، وأفردوا لها صفحات في مؤلفاتهم تحت باب " الأخذ والسرقة " ، ورأوا أن مسألة المعاني وانتقالها ، وتطورها ، والزيادة عليها ليس فيه أثر للمأخذ الذي أخذت منه ، مادام ألبس ثوباً جديداً ، واکتسب صياغة جديدة ، وأما أخذ شعر الغير لفظاً ومعني ، دون تبديل أو تغبير ، ودون أن يکون للشاعر أثر جديد في تناول المعني ، فهو ما يدخل في دائرة الأخذ والسرقة . </strong><br /> <strong>ومن هنا جاءت فکرة هذا البحث بالتطبيق على المعاني المتداولة بين الشعراء من خلال فن التشبيه ، ومعروف أن دراسة الشعر سبيل الي معرفة إعجاز القرآن الکريم يقول الشيخ عبد القاهر " أن الحجة قامت بالقرآن من جهة کونه بالغاً في البلاغة مبلغاً تعجز عنه قوى البشر ، ولا يمکن أن نعرف هذا إلا إذا عرفنا الشعر وميزناه ، وأحکمنا فهمه ونقده ، وعرفنا الأمر الذى به يفضل بعضه بعضاً ، والأمر الذي به يفضل القرآن کل شعر وکل کلام " <sup>(<strong>[1]</strong>) .</sup></strong><br /> <strong>ومما لا شک أن الدراسة التي تجعل أبنية الشعر أساساً لها ، ثم تهتدي بکلام العلماء في تصنيفها ، وتوصيفها دراسة جليلة ، لأنها تمد الدراسة البلاغية بصيغ <br /> جديدة ، فتغزر المادة البلاغية ، وتتنوع وتکون أقدر علي استيعاب ما في النصوص من عناصر ذات تأثير <sup>(<strong>[2]</strong>)</sup> <sup>.</sup></strong><br /> <strong>أما عن اختيار التشبيه ، فلأنني وجدت أکثر المعاني المتداولة بين الشعراء ، تجري في هذا الفن ، فضلا عن أن التشبيه من المجالات التي يتباري فيها الشعراء لإظهار قدرتهم ، وبراعتهم وتفوقهم على غيرهم ، کما أنه أحد الوسائل التي تستخدم في الإبانة ، والکشف عن مکنون النفس ، وما يدور بداخلها .</strong><br /> <strong>وکنت في تناولى للدراسة التطبيقية للمعاني المتداولة في فن التشبيه أبين ما تميز به السابق عن اللاحق في الصورة التشبيهيه ، وما أجاد فيه اللاحق وتفوق علي السابق کذلک ، وذلک بقراءة</strong><br /> <strong>الأغراض والمقاصد ، وتحليل التراکيب اللغوية ، ودورها في بناء التشبيه .</strong><br /> <strong>هذا ... وقد جاءت هذه الدراسة في مقدمة ، ومبحثين ، وخاتمة ، وفهارس .</strong><br /> <strong>المقدمة : وفيها بيان بقيمة الموضوع ، وسبب اختياره .</strong><br /> <strong>المبحث الأول : تداول المعاني بين الشعراء في الدرس البلاغي والنقدي ، وفيه بيان لآراء نقادنا القدامى في هذه القضية ، من أمثال ، قدامة بن جعفر ، والحاتمي ، والقاضي الجرجاني ، والآمدى، والعسکري ، وعبد القاهر الجرجاني ، وابن الأثير ، والخطيب القزويني .</strong><br /> <strong>المبحث الثاني : المعاني المتداولة بين الشعراء تطبيقاً علي فن التشبيه وعرضت من خلاله لصور تشبيهية من المعاني التي يکثر دورانها علي ألسنة الشعراء في موضوعات متفرقة ، کمثل تصوير الوقوف علي الأطلال ، وتصوير احمرار الخدود ، وتصوير الطعنة النافذة ، وتصوير المخاوف ، وتصوير عهود الأحبة وغير ذلک .</strong><br /> <strong>الخاتمة : وفيها أهم نتائج البحث ، ثم المصادر والمراجع ، وأخيراً فهرس الموضوعات .</strong><br /> <strong>والله أسأل السداد والتوفيق ، وأن يکون هذا العمل فيه إضافة للدرس البلاغي .</strong><br /> <strong> </strong><br /> <strong>والله ولي التوفيق</strong><br /> <strong> </strong>
تـداول المعـاني,الشعـراء,فـن التشبيه,التشبيه فى الشعر,التداول,المعاني
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29232.html
https://bfag.journals.ekb.eg/article_29232_184a71fe3564647f21f6e30c0441065e.pdf