جامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربيةحولية کلية اللغة العربية بجرجا2356-905021720171101أثر الاتفاق في العلامة الإعرابية في تعدد التوجيه الإعرابي في القرآن الکريم601560662111710.21608/bfag.2017.21117ARسليمانابن سليمان العنقريکلية اللغة العربية في الرياض
جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميةJournal Article20171110<strong>فمن المباحث الطريفة في إعراب القرآن الکريم التي تستحق التأمل والدراسة ورود ألفاظ ذات علامات إعرابية مشترکة بين موقعين إعرابيين، ولما رأيت أثر ذلک في الصناعة والمعنى رغبت في دراسة هذا الموضوع: أثر الاتفاق في العلامة الإعرابية في تعدد التوجيه الإعرابي في القرآن الکريم، محاولاً بيان تأثير هذا الاتفاق في تعدد التوجيه وتفسير الآية والاستدلال بها عند المعربين والمفسرين.</strong>
<strong>وقد حوى هذا البحث مواضع في القرآن الکريم تعدد التوجيه فيها الإعرابي، واتفقت علامة الإعراب.</strong>
<strong>وجعلت هذا البحث في تمهيد، تلاه فصلان وخاتمة، وهي:</strong>
التمهيد<strong>، وعنوانه: أهمية الإعراب في الدلالة على المعنى.</strong>
<strong>وأما الفصلان، فهما: </strong>الفصل الأول<strong>: أثر الاتفاق في العلامة الإعرابية في تعدد التوجيهات الراجحة في القرآن الکريم. </strong>والفصل الثاني<strong>: أثر الاتفاق في العلامة الإعرابية في تعدد التوجيهات المرجوحة في القرآن الکريم.</strong>
<strong>ثم </strong>الخاتمة<strong> وبينت فيها أهم نتائج البحث.</strong>
<strong>وقد بذلت الجهد في جمع المادة العلمية، فجمعت ما ينيف عن خمس وأربعين آية من کتاب الله عز وجل جاءت فيها العلامة الإعرابية متفقة بين موقعين إعرابين واختلفت آراء المعربين والمفسرين في توجيهها، فأوردتها ضمن فصلي البحث محاولاً بيان أثر الاتفاق في العلامة في تعدد التوجيه، ولم أستقص الدراسة الإعرابية للألفاظ الواردة في الآيات محل البحث؛ لأن الغرض من الجمع بيان أثر الاتفاق في العلامة لا استقصاء الأقوال والأعاريب.</strong>
<strong>ولم أجد فيما اطلعت عليه من الدراسات ما له صلة بمواضع الاشتراک في العلامة الإعرابية في القرآن الکريم.</strong>https://bfag.journals.ekb.eg/article_21117_6d026cc2982f5e2547e8538f32262f30.pdfجامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربيةحولية کلية اللغة العربية بجرجا2356-905021720171101الاعتماد المستندي في التشريع الاردني606761122112010.21608/bfag.2017.21120ARأمينأحمد نهار العزامJournal Article20171110الملخص
<strong>ظهر نظام الاعتماد المستندي نتيجة للبعد المکاني بين البائع والمشتري، وهذا النظام ابتُدع کوسيلة للتوفيق بين الحاجات المتباينة للبائع والمشتري والتابعين لبلدين مختلفين.</strong>
<strong>حيث تعتبر الاعتمادات المستندية من الوسائل الأساسية التي ساعدت على انتشار التجارة، وسهلت عمليات التبادل التجاري بين مختلف دول العالم.</strong>
<strong>حيث أن العملية التجارية تتم بالغالب دون أن يلتقي المشتري <br /> ( المستورد ) بالبائع ( المصدر ) التقاءً شخصيا، وإنما يتم الاستعانة بوسيط يثق به کل منهما لحماية حقوقهما ، ولتأکيد التزامهم بتنفيذ عقد البيع، وهذا الوسيط هو البنک الذي يتعهد أمامه المشتري بدفع ثمن البضاعة متى استلم المستندات التي تضمن له ملکية البضاعة المشحونة .</strong>
<strong>Abstract</strong>
<strong>Documentary credit in Jordanian legislation</strong>
<strong>The Documentary credit system emerged as a result of the spatial dimension between the seller and the buyer,</strong><strong>this system was created as a means of reconciling the different needs of the seller and the buyer and the followers of two different countries.</strong>
<strong>The system is one of the basic means that helped to spread trade and facilitated trade exchanges between different countries of the world.</strong>
<strong>The business process is often done without the buyer (the importer) meeting the seller (source) personally meeting. Instead, they are using a commercial dealer they trust to protect their rights and to confirm their commitment to the execution of the sales contract</strong><strong>and this</strong><strong>commercial dealer is the bank in which the buyer undertakes to pay the price of the goods upon receipt of the documents guaranteeing ownership of the goods shipped.</strong>
<strong>Key words: Documentary credit, Source,</strong><strong>Beneficiary, Bank</strong>
<strong> </strong>https://bfag.journals.ekb.eg/article_21120_6bc04896915baff30758780910c89309.pdfجامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربيةحولية کلية اللغة العربية بجرجا2356-905021720171101التعاضد التأويلي وتداولية الحکاية في روايتي " جملکية آرابيا " لواسيني الأعرج و " المخطوط القرمزي" لأنطونيوجالا611361582112210.21608/bfag.2017.21122ARساميةحمدي صديق المرسيجامعة الطائف ـ کلية الآداب ـ قسم اللغة العJournal Article20171110<strong>لا ينشأ نص من فراغ وإنما هو محصلة قراءات وثقافات عدة تتنوع بين الأسطورة والتاريخ، والنصوص الأدبية الأخري. ولذلک فإن دراسة تکوين العمل الأدبي وتخلقه تبدأ من استنباط هذه المکونات العضوية داخل النص. وإذا کان رولان بارت قد رکز على فکرة توالد النصوص من نصوص أخري فإنه قد وسعها بحيث تشمل الإطار العام للحياة وانعکاسات هذه الموروثات والثقافات کلها على العمل الأدبي .</strong>
<strong>إن التعاضد التأويلي للحکاية " يتناول النص في أعمق جذوره التکوينية .. ومن الأهمية بمکان أن يدرس المرء کيف يصنع النص، وکيف ينبغي أن تکون کل قراءة له إبانةً محضة عن مسار تکوين بنيته </strong><strong><sup>(<strong><sup>[1]</sup></strong>)</sup></strong><strong> ، وهذا البحث يتخذ من مقولة أمبرتوايکو منطلقا لعرض العناصر المکونة في " جملکية آربيا " لواسين الأعرج في مقابل التاريخ والنص الروائي " المخطوط القرمزي " لأنطونيو جالا.</strong>
<strong>وفي بحثنا عن التعاضد التأويلي في هذه النصوص التي تعد حکائية بالدرجة الأولي سواء منها التاريخية أو الأسطورية أو الروائية تتجلي مستويات التعاضد النصي في تحديد النموذج، ودراسة ما وراء النصية ، والمصداقية، والقصدية في النص الذي سيتشکل من بني إيديولوجية، بني عاملانيه، بني سردية، بني خطابية. کل ذلک سيشکل بالتوازي مع ابن خلدون، والطبري، والحلاج ، وأبي ذر الغفاري، وعلي رأس هذه الشخصيات جميعا أبو عبد الله الصغير في إطار بناء الشخصيات وخط السرد المتوازي مع الخروج من الأندلس عند جالا في روايته ونهاية الزمن العربي الأندلسي، وکذلک توازيات الحدث بين الإثنين .</strong>
<strong>وفي إطار حکائي يستلهم " ألف ليلة وليلة" ودنيازاد في مقابل شهرزاد يأخذ دور البطولة مهاجر أندلس مورسکي من أواخر المسلمين في الأندلس.</strong>
<strong>وبتجهيل الاسم وتجهيل المخطوط في روايتي جالا وواسيني تتخذ التداولية موقعاً بين الواقعية التداولية، والأنطولوجية، حيث يسعنا القول" إن بيرس، إذ راح يصوغ صورة عن سيميائية، يحيل فيها کل تمثيل إلى تمثيل متوال ، قد کشف عن واقعيته " القروسطية" فهو لن يفلح في تبيان کيف أن علامة يمکن أن تکون موضع إحالة إلى موضوع " . وفي هذا الإطار يدور البحث حول العلامات التي تحيل إلي علامات لا نهائية بين النصين . </strong><strong><sup>(<strong><sup>[2]</sup></strong>)</sup></strong>
<strong><br clear="all" /> </strong>
<strong> </strong>
<strong>The cooperative interpretation and the novel pragmatics in wasiny's " Jomluquiyya of Arabia" and Gala's Manuscrit Carmesi"</strong>
<strong>The text do not exisist from nothing, but it is a hole readings and vavias cultures: myth, History and other literary texts. So, We have to study the organic elements of text. If Roland Barthes talks about the regeneration of the texts from others, he means the general frame of the life and the reflections of cultures and traditions on the literary text.</strong>
<strong>The cooperative interpretation. of novel" deals with the text in the depth of its formation It is very important to study how to make a text, and how to read it discovering its formation and structure". So, we move from this idea of Umberto Eco to discover the component elements of the novel" Jomluquiyya of Arabia" of Al- Araj" en opposition of the History and the narvative text" El Maruscrito carmesi" of Gala.</strong>
<strong>Studieng the cooperative interpretation of these narrative texts, we discouer standerds of cooperatave texts difining the style, the pre-text, the truth, and intention in the text. We have factors, nanative structure and discourse. These paralelisms contains Al- Tabary, al- Hallaj- Abu Zarr al gifary , and the most famios person "El Boabdill chico", This is the pararel narration of " La Caida de al- Andalus".</strong>
<strong>The narrative from contains Duniazad igal Shahrazad in the" Thousand and one Nights"</strong>
<strong>The main personality is dedicated to an andalusion man of " Los Moriscos" the latest moslims in al- Andalus.</strong>
<strong>The no identification of the name, the mauuscription in both novels, lies between the pragmatic and antologieal reality. So, we can say " that Pierce, mking image of semiotics, in which every representation refers to another, he discovers his medieval reality, but he can not explaine how signals refers to an item".</strong>
<strong>This study deals about signals which refers to other infinitive signal in both texts.</strong>
<strong><br clear="all" /> </strong>
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21122_0dadf418ce01ef203dd8ce75d51d1536.pdfجامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربيةحولية کلية اللغة العربية بجرجا2356-905021720171101إيقاعات البناء الزمني للحکاية قراءة في رسالة الغفران615961992112510.21608/bfag.2017.21125ARإيناسمحمد سيدجامعة الازهر ـ کلية البنات الاسلامية بأسيوطJournal Article20171110<strong>هذه دراسة جديدة لنص أبي العلاء المعري الشهير "رسالة الغفران "، من زاوية تختلف عن غيرها من الدراسات السابقة في أنها تضع الزمن نصب أعيننا، حيث لا نوجه الدراسة إلى مضمون الرسالة بما تحويه من حديث عن الجنة والنار أو عن موقف الحشر ، وإنما تتجه الدراسة إلى الترکيب الزمني وما يحويه من تحليل للبنية الفنية.</strong>
<strong>وغني عن الذکر أهمية هذه الرسالة في التراث النثري العربي في العصر العباسي ، وأهمية صاحبها الشاعر الکبير أبي العلاء المعري (363-449هـ - 973-1057م). الذي دُرس کثيراُ في دراسات تناولت أشعاره مثل " لزوم مالا يلزم ، و سقط الزند ، وضوء السقط " و غيرها من تصانيفه العديدة وقد تُرجم کثير من شعره إلى غير العربية، وکان لکثير من الدارسين والباحثين دراسات في</strong>
<strong>آراء المعري وفلسفته وشخصيته ومذهبه الفني وصلته بالمجتمع إلى جانب دراسة نثره وقد قامت هذه الدراسة على تمهيد وثلاثة مباحث وخاتمة .</strong>https://bfag.journals.ekb.eg/article_21125_93d882cbc142b0792abd39e6ef809023.pdfجامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربيةحولية کلية اللغة العربية بجرجا2356-905021720171101من ملامح التناص في شعر أبي تمام619962782112810.21608/bfag.2017.21128ARياسرعکاشة حامد مصطفىکلية الدراسات الإسلامية والعربية ـ فرع البنات بالزقازيقJournal Article20171110https://bfag.journals.ekb.eg/article_21128_32a8430aa3a5919c363abc924e898864.pdfجامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربيةحولية کلية اللغة العربية بجرجا2356-905021720171101تجاهل العارف دراســــة بلاغيــــة (تاريخية فنية)627964072113310.21608/bfag.2017.21133ARمحمدسويفي محمد سويفي السمينکلية اللغة العربية بأسيوط ـ جامعة الازهرJournal Article20171110<strong>فهذه دراسة بلاغية (تاريخية فنية) لمصطلح بديعي يعد من أفضل المحسنات البديعية المعنوية وآية من آيات البلاغة العربية لما يحققه من مبالغة في إفادة المعنى المراد وهو مصطلح (تجاهل العارف) .</strong><br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">وقد دفعني إلى دراسة هذا المصطلح البديعي ما يأتي</span></strong><strong>:</strong><br /> <strong>أولاً : رغبتي في الرجوع بهذا المصطلح إلى جذوره الأولى منذ ظهوره على يد عبد الله بن المعتز وموقف البلاغيين الذين أتوا بعده من مصطلح تجاهل العارف.</strong><br /> <strong>ثانياً: أن بعض البلاغيين يرون أن هذا اللون لا يتحقق إلاَّ إذا کانت هناک قوَّة شبه بين المشبه والمشبه به حتى يظهر للمتکلم أنه لا يستطيع أن يفرق بينهما، والواقع أن تجاهل العارف أعم من ذلک .</strong><br /> <strong>ثالثاً: أردت أن أفرق بين تجاهل العارف والاستفهام وخاصة التقريري منه لما بينهما من اشتراک.</strong><br /> <strong>رابعاً: مناقشة البلاغيين فيما قالوه حول هذا المحسن البديعي إذا تطلب الأمر ذلک.</strong><br /> <strong>وقد جاءت هذه الدراسة في فصلين:</strong><br /> <strong>الفصل الأول فهو: تجاهل العارف دراسة تاريخية.</strong><br /> <strong>واشتمل على ثلاثة مباحث:</strong><br /> <strong>المبحث الأول: (تجاهل العارف منذ عصر ابن المعتز إلى عصر السکاکي). </strong><br /> <strong>وفيه أشرت إلى ظهور هذا المصطلح على يد عبد الله بن المعتز (ت 296هـ)، وارتضيت ما ذهب إليه بعض أهل العلم من علمائنا المعاصرين من أن هذا اللون من ابتکارات ابن المعتز ثم أشرت إلى تطور هذا اللون عند من أتى بعده کأبي هلال العسکري (ت 375هـ) وابن رشيق القيرواني (ت 463هـ)، ونصر بن الحسن المرغيناني من علماء القرن الخامس، وابن حيدر البغدادي (ت 517هـ) ورشيد الدين الوطواط (ت 573هـ)، وأسامة بن منقذ (ت 584هـ).</strong><br /> <strong>وبينت الدراسة تطور هذا المصطلح على أيدي هؤلاء ومدى ما أضافه اللاحق للسابق .</strong><br /> <strong>ثم ختمت هذا المبحث بأبي يعقوب السکاکي (ت 626هـ) وذکرت أنه رأى العدول عن تجاهل العارف إلى (سوق المعلوم مساق غيره) فهي تحقق ما تحققه عبارة (تجاهل العارف) ولکنها أکثر تأدباً مع کلام الله تعالى . </strong><br /> <strong>أما المبحث الثاني: (تجاهل العارف عند البلاغيين المتأخرين عن السکاکي). </strong><br /> <strong>قد بينت فيه موقف هؤلاء العلماء مما ذهب إليه السکاکي، وکيف کانت دراستهم لتجاهل العارف فقد عرفوه وذکروا له نکاتاً وأغراضاً بلاغية، ومثلوا لکل نکتة بما يناسبها، وشمل هذا المبحث ضياء الدين بن الأثير (ت 637هـ)، وکمال الدين عبد الواحد بن عبد الکريم الزملکاني (ت 651هـ)، وابن أبي الأصبع المصري (ت 654هـ)، والخطيب القزويني (ت 739هـ)، وابن يعقوب المغربي (ت 1110هـ) .</strong><br /> <strong>وقد رکزت الدراسة على بيان دور هؤلاء العلماء في توضيح وتجلية هذا المحسن البديعي کما بينت موقف أکثرهم من عبارة السکاکي (سوق المعلوم مساق غيره) .</strong><br /> <strong>أما المبحث الثالث فقد تناولت الدراسة فيه تجاهل العارف عند بعض شراح البديعيات وعلى وجه التحديد شهاب الدين الغرناطي .</strong><br /> <strong>وأما </strong><strong>الفصل الثاني: تجاهل العارف دراسة فنية </strong><br /> <strong>فقد اشتمل على دراسة فنية وتطبيقية لبعض شواهد هذا المحسن البديعي من کلام الله تعالى وأشعار العرب وقد وضعت هذه الشواهد تحت نکات بلاغية حددها سياق الکلام .</strong><br /> <strong>هذا ولعلي أکون قد وفقت في دراسة هذا المحسن البديعي المعنوي دراسة تاريخية فنية .</strong><br /> <strong>وإلا فحسبي أني اجتهدت والمجتهد لا يحرم الأجر وإن أخطأ .</strong><br /> <strong>ربنا هب لنا صدقاً في القول وإخلاصاً في العمل: وهيء لنا من أمرنا رشاداً . ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرَّة أعين واجعلنا للمتقين إماماً .</strong><br /> <strong>وما توقيفي إلا بالله عليه توکلت وإليه أنيب</strong><br /> <strong><br clear="all" /> </strong><br /> https://bfag.journals.ekb.eg/article_21133_59248438d092e86fc0e0d28efc62b363.pdfجامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربيةحولية کلية اللغة العربية بجرجا2356-905021720171101البلاغة في خطبة قطري بن الفجاءة التحذير من الدنيا640965562113610.21608/bfag.2017.21136ARعايدةعبد العزيز محمد زعلوکبکلية الدراسات الإسلامية العربية للبنات بالزقازيق ـ جامعة الأزهرJournal Article20171110<strong>فحذرنا الله – عز وجل من الرکون إلى الدنيا وزخرفها وزينتها والغفلة عن الآخرة فقال تعالى : " </strong><strong>فَلاَ تَغُرَّنَّکُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلاَ يَغُرَّنَّکُم بِاللَّهِ الْغَرُور</strong><strong> "<sup>(<strong>[1]</strong>)</sup> وأخبرنا أن الحياة الدنيا متاع وأن ألآخرة هي دار القرار فقال تعالى : " </strong><strong>إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَار</strong><strong>" <sup>(<strong>[2]</strong>)</sup></strong><br /> <strong>وأيضاً أخبرنا الله عز وجل – أن ما أعطاه لنا في الحياة الدنيا من نعيم في شکل مال وأولاد وصحة ونعم أخرى هو متاع نتمتع به في الدنيا وزينة ولکن ما أعده الله – سبحانه وتعالى - لأهل طاعته وولايته خير وأبقى لأنه نعيم دائم لا ينقطع.</strong><br /> <strong>فقال تعالى : " وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها وما عند الله خير وأبقى أفلا تعقلون "<sup>(<strong>[3]</strong>)</sup> ألم تکن لنا عقول نتدبر ونتأمل بها الفاني من الدائم ؟ ، ولأن النفس تحب القريب العاجل ، وتميل إليه حذرنا أن نکون مثل هؤلاء الأقوام الذين يحبون الدنيا وزينتها ويغفلون عن الآخرة فقال عنهم – عز وجل - إن هؤلاء يحبون العاجلة ويذرون وراءهم يوماً ثقيلاً " ، وأخبرنا الرسول – صلى الله عليه وسلم – أن من زهد في الدنيا دخل الجنة وأن من رکن إليها وإلى ملذاتها وشهواتها دخل النار فقال : " حفت الجنة بالمکارة وحفت النار بالشهوات " <sup>(<strong>[4]</strong>)</sup>.</strong><br /> <strong>وعلى کثرة ما ورد من آيات قرآنية کريمة وأحاديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في التحذير من الدنيا إلا أن البعض يتمسک بها ويغفل عن الآخرة ، وکان لقطري بن الفجاءة خطبة في التحذير من الدنيا ، تذکرة للغافل ، ولنصح هؤلاء الأقوام الذين لم يمثلوا لأوامر الله ونواهيه وتوبيخهم وتقريعهم على صنيعهم ؛ لذا اخترت هذه الخطبة لأنها للتذکرة من باب " </strong><strong>وَذَکِّرْ فَإِنَّ الذِّکْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِين</strong><strong> "<sup>(<strong>[5]</strong>)</sup> ولما حوته من کنوز بلاغية.</strong><br /> <strong>وجاء هذا البحث بعنوان : " </strong>البلاغة في خطبة قطري بن الفجاءة<strong>" </strong>التحذير من الدنيا<strong>"</strong><br /> https://bfag.journals.ekb.eg/article_21136_06e258a9975961da6b40c8ba8b091047.pdfجامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربيةحولية کلية اللغة العربية بجرجا2356-905021720171101التناص الأدبي في شعر ابن زمرک655765992114110.21608/bfag.2017.21141ARتيسيررجب النسورالأردن ـJournal Article20171110<strong>زخرت الأندلس بأسماء شعراء بارزين ومن بين هؤلاء الشعراء ابن زمرک الغرناطي الذي عاش في أواخر ممالک العرب المسلمين في الأندلس في عصر بني الأحمر</strong><br /> <strong>وقد جاء هذا البحث ليدرس ظاهرة التناص في شعر ابن زمرک لا سيما أنه شاعر معروف بتأنقه في لغته الشعرية وصوغ أفکاره ؛ لذا سوف يحاول الباحث من خلال هذه الدراسة إلقاء الضوء على هذا الجانب في شعر ابن زمرک وتأتي أهمية هذه الدراسة من خلال قراءة النصوص الشعرية عند ابن زمرک بهدف استکشاف الثراء اللغوي في شعر ابن زمرک , وذلک من خلال الوقوف على أوجه متعددة من التناص رجع إليها الشاعر.</strong><br /> <strong>أما المنهج الذي اتبعه الباحث فهو المنهج التحليلي حيث قام بقراءة دقيقة وفاحصه لشعر ابن زمرک ؛ وذلک بهدف التحليل والتفسير, وبما أن لغة النص الشعري لغة إنتاجية منفتحة على نصوص أخرى دينية وتاريخية وبالأدبية وهذه اللغة الانتاجية تدرک من خلال الاقتباس والتضمين فقد جاءت هذه الدراسة لتکشف هذا التناص الذي استخدمه شاعرنا في شعره</strong><br /> <strong>وقد جاء هذا البحث في مقدمة و خمسة مباحث وخاتمه تناول المبحث الأول التناص في شعر ابن زمرک مع شعراء العصرالجاهلي ووقف البحث في المبحث الثاني على التناص في شعر ابن زمرک مع شعراء صدر الاسلام وتناول المبحث الثالث التناص في شعر ابن زمرک مع شعراء العصر الاموي وأما المبحث الرابع فوقف على التناص في شعر ابن زمرک مع شعراء العصر العباسي وأما المبحث الخامس فتناول التناص مع شعراء معاصرين له وفي الخاتمه النتائج والتوصيات .</strong><br /> <strong>وقد اعتمدت الدراسة على ديوان ابن زمرک الغرناطي , بتحقيق حمد توفيق النيفر .</strong>https://bfag.journals.ekb.eg/article_21141_6d0ee50abefa73c532882c3fc434f90a.pdfجامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربيةحولية کلية اللغة العربية بجرجا2356-905021720171101حياة الکلمة العربية وموتها دراسة لغوية وصفية660167002114310.21608/bfag.2017.21143ARأحمدعبد الرحيم أحمد فراجاللغة بکلية اللغة العربية بأسيوطJournal Article20171110<strong>فالکلمة کائن حي ، تمر بما يمر به الکائن الحي من الميلاد والنشأة ، والتغير والتطور ، والضعف والقوة ، والموت والفناء ، والکلمة العربية لها خصوصية عن سائر الکلمات حيث إن القرآن ضمن لکثير منها الخلود والبقاء إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها . </strong>
<strong>ولا شک أن إضافة الحياة للکلمة استعمال مجازي ؛ لأن الکلمة هى رمز صوتي يستعمله الکائن الحي ( وهو الإنسان ) ، والذي دعا إلى إضافة الحياة للکلمة وسوغ هذه الإضافة هو کون هذه الرموز تمر بما يمر به الکائن الحي من مراحل وأطوار. </strong>
<strong>ويقال : الحاجة أم الاختراع ، واحتياج المجتمع إلى کلمات جديدة للتعبير عن المعاني الجديدة يدعوه إلى ابتکار واختراع کلمات تفي بحاجاته ومتطلباته حتى لا تقف اللغة حاجزاً أو عائقاً أمام تنفيس الإنسان عما يجول بداخله<br /> أو أدواته التي يستعملها أو أسماء الأشياء التي تستحدث على مر الأيام . </strong>
<strong>وإنتاج الکلمات وإنشاؤها لا يکون اعتباطاً أو جزافاً بل لا بد وأن تتفق تلک الکلمة مع الضوابط والقواعد العامة التي تحکم تلک اللغة التي تنتمي إليها، فليس کل ترکيب للحروف صالحاً لإنتاج کلمة مقبولة من الناس والمجتمع بل لابد وأن تکون سهلة النطق خفيفة الأداء محددة المعنى والمدلول وتحظى بقبول مجتمعي يضمن لها الذيوع والانتشار . </strong>
<strong>وليس کل شخص صالحاً لإنتاج أو ابتکار أو اختراع الکلمات بل لابد وأن تتوافر فيه الفصاحة والبلاغة کالشعراء والأدباء والکتاب والمبدعين .</strong>
<strong>وإذا لم تستوف الکلمة الشروط اللازم توافرها فإنها تولد ميتة کالطفل السقط أو تموت في مهدها ، أما إذا توافرت فيها الشروط اللازمة فإنها تحيا وتنتشر وتشتهر بين الناس وربما کتب لها البقاء والخلود .</strong>
<strong><span style="text-decoration: underline;">أما عن دوافع اختياري لهذا الموضوع فإنها تتمثل فيما يلي : </span></strong>
أولاً<strong> : ليس کل الکلمات صالحة للاستعمال الفصيح الأمثل بل لابد من شروط يلزم توافرها لإنتاج الکلمة الصالحة للاستعمال ، وهذه الدراسة تلقي الضوء على هذه الشروط . </strong>
ثانياً<strong> : إنتاج الکلمة المقبولة مجتمعياً ليس أمراً سهلاً ولا شيئاً هيناً فلا يقوم به إلا من يکون أهلاً لهذا الأمر ، فمن هم أصحاب الحق في إنتاج الکلمات ؟ ومن هم الذين لهم الحق في تحديد مدلولها ؟ هذا ما سنعرفه في أثناء قراءة هذا البحث . </strong>
ثالثاً<strong> : ولدت کلمات واشتهرت ألفاظ وهى غير شرعية حيث الترکيب الذي لا يتفق والضوابط العامة للغة والدلالات الموغلة في الخصوصية وعدم الربط بين اللفظ والمدلول ، فما الأسباب التي تؤدي إلى موت تلک الکلمات ؟ </strong>
رابعاً<strong> : قد يخفى على بعض الناس کيف تؤلف الکلمة ؟ وکيف تولد أو تنتج ؟ وکيف تعيش وتنمو وتستمر ؟ وکيف تضعف وتزبل وتموت ؟ کل هذه الأسئلة أردت أن أجيب عنها وأن أوضحها للقارئ الکريم . </strong>
<strong>وقد اقتضت الدراسة أن يکون هذا البحث في مقدمة وتمهيد وخمسة مباحث ، أما المقدمة فقد تکلمت فيها عن الدوافع التي دفعتني إلى الکتابة في هذا الموضوع ، وخطة البحث ، ومنهج الدراسة . </strong>
<strong>وأما </strong>التمهيد<strong>فکان بعنوان ( مصطلحات تتعلق بالکلمة ) وتکلمت فيه عن تعريف الکلمة ، والفرق بين الکلمة واللفظة ، والفرق بين الکلام والقول ، والفرق بين اللغة والکلام .</strong>
المبحث الأول<strong>: نشأة الکلمة العربية وتکلمت فيه عن الشروط التي يلزم توافرها في الکلمة حتى تکون صالحة للاستعمال .</strong>
المبحث الثاني:<strong>الکلمة العربية بين الإهمال والاستعمال ، وذکرت أسباب الإهمال ومستويات الاستعمال من المطرد إلى الغالب والکثير والنادر والقليل ، والآثار المترتبة على کثرة الاستعمال .</strong>
المبحث الثالث<strong>: من صفات الکلمة العربية ، وتحدثت فيه عن بعض صفات الکلمة في حالة الاستعمال ، وقسمتها قسمين : </strong>
<strong>أ ـ صفات مستحسنة وهى : الرقيقة ، والجزلة ، والعذبة .</strong>
<strong>ب ـ صفات غير مستحسنة وهى: الحوشية أو الوحشية ، والمبتذلة ، والعامية .</strong>
المبحث الرابع<strong> : تغيُّر الکلمة العربية وتطورها ، وتناولت فيه ما تمر به الکلمة العربية من تخصيص ، أو تعميم أو انتقال . </strong>
المبحث الخامس<strong> : موت الکلمة العربية ، وذکرت فيه الفرق بين الموت والإهمال وأسباب موت الألفاظ وصور موتها . </strong>
<strong>وقد التزمت المنهج الوصفي في هذه الدراسة، حيث وصف المراحل والأطوار التي تمر بها الکلمة منذ نشأتها وحتى وفاتها أو بقائها وخلودها ، وعرجت على المنهج التاريخي وأخذت منه بطرف حسب مقتضايات البحث .</strong>
<strong>والله تعالى أسأل أن ينفع بهذه الدراسة طلاب العلم والدارسين والقارئين ، وأن يلهمنا الصواب في القول والعمل ، وما نأتي وما نذر ، إنه خير مأمول ، وأفضل مسئول ، وإليه المرجع والمآل . </strong>
الباحثhttps://bfag.journals.ekb.eg/article_21143_0fbaec91628c2e25cef292c0f96696e7.pdfجامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربيةحولية کلية اللغة العربية بجرجا2356-905021720171101التکوين الدرامي للنص المسرحي (( دراسات في نماذج مختارة ))670167622114610.21608/bfag.2017.21146ARمحمدالسيد سلامة نصرکلية اللغة العربية بالزقازيق ـ جامعة الأزهرJournal Article20171110<strong>في هذه الدراسة ذهبت أبحث عن مکونات النص المسرحي المکتوب من خلال عدة تجارب مختلفة ثقافياً، وأدبياً، ومتفقة جغرافياً.</strong>
<strong>أما الاتفاق بين هذه التجارب فکان بفعل الميلاد فقط وقد يکون بنسبة بسيطة النشأة – أيضاً -لأن الأدباء الثلاثة الذين مثلوا النماذج المختارة ولدوا في السعودية، وهم:ـ </strong>
أولاً<strong>: الدکتورة ملحة عبدالله<sup>(<strong>[1]</strong>)</sup>، المولودة في مدينة أبها في المملکة العربية السعودية، إلا أنها سرعان ما انتقلت إلى القاهرة لتتلقى تعليمها الثانوي والجامعي، وما فوق الجامعي في القاهرة. </strong>
ثانياً<strong>: يحيى العلکمي: ولد في مدينة الطائف بالسعودية عام 1968م أيضاً، ويعمل رئيساً لقسم اللغة العربية بإدارة الإشراف التربوي في المنطقة الجنوبية بالمملکة.<sup> (<strong>[2]</strong>)</sup> </strong>
ثالثاً<strong>: عبدالله بن هادي السلمي<sup>(<strong>[3]</strong>) </sup>، وهو من مواليد محافظة رجال ألمع بمنطقة عسير بجنوب المملکة.</strong>
<strong>واتفق الکتاب الثلاثة في أنهم ينتمون في أغلبهم إلى المنطقة الجنوبية في المملکة العربية السعودية</strong>
<strong>تلک هي الخصائص الخارجية التي تجمع بينهم، وهي خصائص انعکست على تناولهم الفني، فساهمت بقدر ضئيل في إنتاج بعض الأفکار المسرحية، وکان من أهمها على الإطلاق الاستلهام الفني للتراث الشعبي، والفلکلور الإنساني التي تحفل به هذه المنطقة، وهذا ما رکزت عليه الدراسة حين أفردت مساحة - يعتقد أنها کافية - لرصد المخزون الروحي والوجداني في هذه البيئة، والعلاقة بين هذه المؤثرات والمسرح، وهل وقفت عند التمثل الخارجي، أم أنها حولت هذا التراث الشعبي إلى أفکار مسرحية.</strong>
<strong>وأما أوجه الاختلاف فکان عميقاً وجذرياً، على مستوى الکم وأيضاً على مستوى الکيف، فالدکتورة ملحة عبدالله لها تجارب مسرحية عدة وعديدة طبعت مرات ومرات، وحفلت هذه التجارب بالغنى والتنوع، فضلاً عن کونها أکاديمية محترفة. </strong>
<strong>ناهيک عن تکوينها الثقافي المسرحي - تحديداً - داخل أروقة أکاديمية الفنون بالقاهرة، فکانت تجربتها المسرحية بمقدار هذا العمق والتنوع فکرياً وفنياً وحملت مسرحياتها تصوراً إبداعياً رائعاً ورقيقاً للإنسان متجاوزة حد الزمان والمکان.</strong>
<strong> </strong>
<strong>والتجربتان الأخيرتان المتجسدتان في کتابات يحيى العلکمي وعبدالله السلمي هي تجارب نادرة کماً، وإن تراوحت ـ کيفاً ـ في هذه الندرة.</strong>
<strong>فالکاتب يحيى العلکمي له مسرحية واحدة فقط، هي ( البيدق ومسرحيات أخرى ) وصدرت عام 2014م وکلها يغلب على مسرحياتها ، المسرحية ذات الفصل الواحد، کما أنها أيضاً من نوع المسرح المونودرامي ذات الصوت الواحد، وتجربته المسرحية في إجمالها مبشرة فهو کاتب يمتلک أفکاراً مسرحية خصبة تحتاج إلى رؤى فنية أکثر وعياً وتطوراً.</strong>
<strong>والکاتب الآخر هو عبدالله السلمي، وله أيضاً مسرحية واحدة حملت اسم (صخب ) هي أقرب إلى المسرح المدرسي منه إلى المسرح الفني، في حالة وجود اختلاف کبير بينهما.</strong>
<strong>في ضوء ذلک رحت أرصد أهم الظواهر الفنية التي تجمع بين تجارب هؤلاء الثلاثة متخذاً شکلاً انتقائياً من نتاج الکاتبة ملحة عبدالله، فکانت هذه النماذج محصورة في مسرحيات هي ( شق المبکى، وأم الفأس والطاحونة وبياع الحميص) وکان الاختيار نابعاً من قيم فنية، وليست زمانية أو مکانية راعيت في هذا الاختيار أن تکون الفکرة الإنسانية والاجتماعية والفنية متوفرة، حتى يتم بحث أوجه الروابط المشرکة بينها وبين الکاتبين الأخيرين.</strong>
<strong>أما الکاتبان يحيى العلکمي وعبدالله السلمي، فأتيت على المسرحيتين الوحيدتين اللتين أصدرها کل منهما إتياناً تاماً للتعرف على الصور والظواهر المسرحية في هذين العملين.</strong>
<strong>ومن أهم الظواهر الفنية التي شکلت التکوين الدرامي لهذه النصوص هي محاولة خلق نص مسرحي والاجتهاد في إثرائه بالمحتوى الفني من حيث الاستعراض والأسطورة والتراث الشعبي الموغل في الخصوصية.</strong>
<strong> </strong>
<strong>وأسأل الله أن أکون قد وفقت فيما ذهبت إليه.</strong>
<strong> </strong>
https://bfag.journals.ekb.eg/article_21146_3c543f7862737c2edba9ba55c49dc56a.pdfجامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربيةحولية کلية اللغة العربية بجرجا2356-905021720171101الدلالة في شرح ديوان أبي محجن الثقفي لأبي هلال العسکري المتوفى نحو 395هـ673768662114810.21608/bfag.2017.21148ARمحمدأحمد صالح کتانکلية اللغة العربية بأسيوطJournal Article20171110<strong>فإن ديوان أبي محجن الثقفي من دواوين الشعراء المُقلِّين، وهو مع قلة قصائده محکم السبک، غزير المعاني، جيد الأسلوب، ولذا وقع اختيار أبي هلال العسکري عليه ليقوم بشرحه متأسيًا في ذلک بما قام به يعقوب بن السکيت، وأبو سعيد السکري، وأبو الحسن الطوسي، من شروحهم لدواوين الشعراء المکثرين. وقد ارتأى العسکري صنع ذلک مع دواوين الشعراء المقلين والمغمورين، ليلحق قليل الإحسان بکثيره، ومغموره بمشهوره –کما ذکر هو-.</strong>
<strong>ولقد طالعت هذا الديوان وشرحه الذي قام به العسکري، فأعجبني ذلک الشرح؛ لما اشتمل عليه من وضوح في المعنى، وتکامل في الفکرة، ورشاقة في الأسلوب، وفوق کل ذلک تعرضه للقضايا اللغوية التي اشتملت عليها الأبيات</strong>
<strong>فعقدت العزم – بعد أن استخرت الله القدير-على دراسة هذا الشرح<br /> من الوجهة اللغوية، وجعلته بعنوان: (الدلالة في شرح ديوان أبي محجن الثقفي لأبي هلال العسکري المتوفى سنة 395هـ)</strong>
<strong><span style="text-decoration: underline;">ويرجع سبب اختياري لهذا الموضوع إلى:</span></strong>
<strong>1 – جودة شعر أبي محجن وفصاحته، لکونه من ثقيف، إحدى القبائل الحجازية المشهود لها بالفصاحة، ولوجوده في تلک الفترة المسماة بعصور الاحتجاج.</strong>
<strong>2 – ولأن أبا هلال العسکري من العلماء الذين لهم صولات وجولات في مجال البحث اللغوي، فأردت أن أنال شرف متابعة هذا العالم الفذ.</strong>
<strong>3 – معايشة التراث اللغوي في عصوره الأولى، دراسة وبحثًا، وإبراز جهود العلماء المخلصين في خدمة تراثنا، وإماطة اللثام عمَّا خَفِيَ منه، بغية النفع به، والإفادة منه.</strong>
<strong>هذا وقد اقتضت طبيعة البحث أن يکون في مقدمة، وستة مباحث، وخاتمة.</strong>
<strong>تحدثت في </strong>المقدمة<strong>عن: أهمية الموضوع، ودوافع اختياره، ومنهج السير فيه، وتبعتها بالتعريف بشخصية الشاعر أبو محجن الثقفي، وشارح ديوانه أبو هلال العسکري.</strong>
<strong>أما </strong>المبحث الأول<strong>فهو بعنوان: طرق شرح المعنى، وتحته:</strong>
<strong>الشرح بالمشترک اللغوي، والشرح بالمرادف، والشرح بالعبارة، والشرح باختلاف الصيغة، والشرح بتعليل التسمية.</strong>
المبحث الثاني<strong>: الدلالة العامة.</strong>
المبحث الثالث<strong>بعنوان: تعليل التسمية.</strong>
المبحث الرابع<strong>: التأصيل والتغير الدلالي.</strong>
المبحث الخامس<strong>: الخصوص.</strong>
المبحث السادس<strong>: دلالة السياق.</strong>
<strong>* </strong>الخاتمة<strong>وفيها ذکرت أهم النتائج التي توصلت إليها من خلال هذه الدراسة.</strong>
<strong>* ثم ذيلت البحث بفهارس لمصادره، ومراجعه، وموضوعاته.</strong>https://bfag.journals.ekb.eg/article_21148_9344b0aafe3331d5e8245573cc3e924a.pdfجامعة الأزهر (جرجا)، کلية اللغة العربيةحولية کلية اللغة العربية بجرجا2356-905021720171101الألفاظ الخاصة في کتاب العين للخليل بن أحمد الفراهيدي (المتوفى سنة 170هـ) جمع وتأصيل ودراسة686769932115110.21608/bfag.2017.21151ARمحمدأحمد صالح کتانفي کلية اللغة العربية بأسيوطJournal Article20171110<strong>فإن ديوان أبي محجن الثقفي من دواوين الشعراء المُقلِّين، وهو مع قلة قصائده محکم السبک، غزير المعاني، جيد الأسلوب، ولذا وقع اختيار أبي هلال العسکري عليه ليقوم بشرحه متأسيًا في ذلک بما قام به يعقوب بن السکيت، وأبو سعيد السکري، وأبو الحسن الطوسي، من شروحهم لدواوين الشعراء المکثرين. وقد ارتأى العسکري صنع ذلک مع دواوين الشعراء المقلين والمغمورين، ليلحق قليل الإحسان بکثيره، ومغموره بمشهوره –کما ذکر هو-.</strong>
<strong>ولقد طالعت هذا الديوان وشرحه الذي قام به العسکري، فأعجبني ذلک الشرح؛ لما اشتمل عليه من وضوح في المعنى، وتکامل في الفکرة، ورشاقة في الأسلوب، وفوق کل ذلک تعرضه للقضايا اللغوية التي اشتملت عليها الأبيات</strong>
<strong>فعقدت العزم – بعد أن استخرت الله القدير-على دراسة هذا الشرح<br /> من الوجهة اللغوية، وجعلته بعنوان: (الدلالة في شرح ديوان أبي محجن الثقفي لأبي هلال العسکري المتوفى سنة 395هـ)</strong>
<strong><span style="text-decoration: underline;">ويرجع سبب اختياري لهذا الموضوع إلى:</span></strong>
<strong>1 – جودة شعر أبي محجن وفصاحته، لکونه من ثقيف، إحدى القبائل الحجازية المشهود لها بالفصاحة، ولوجوده في تلک الفترة المسماة بعصور الاحتجاج.</strong>
<strong>2 – ولأن أبا هلال العسکري من العلماء الذين لهم صولات وجولات في مجال البحث اللغوي، فأردت أن أنال شرف متابعة هذا العالم الفذ.</strong>
<strong>3 – معايشة التراث اللغوي في عصوره الأولى، دراسة وبحثًا، وإبراز جهود العلماء المخلصين في خدمة تراثنا، وإماطة اللثام عمَّا خَفِيَ منه، بغية النفع به، والإفادة منه.</strong>
<strong>هذا وقد اقتضت طبيعة البحث أن يکون في مقدمة، وستة مباحث، وخاتمة.</strong>
<strong>تحدثت في </strong>المقدمة<strong>عن: أهمية الموضوع، ودوافع اختياره، ومنهج السير فيه، وتبعتها بالتعريف بشخصية الشاعر أبو محجن الثقفي، وشارح ديوانه أبو هلال العسکري.</strong>
<strong>أما </strong>المبحث الأول<strong>فهو بعنوان: طرق شرح المعنى، وتحته:</strong>
<strong>الشرح بالمشترک اللغوي، والشرح بالمرادف، والشرح بالعبارة، والشرح باختلاف الصيغة، والشرح بتعليل التسمية.</strong>
المبحث الثاني<strong>: الدلالة العامة.</strong>
المبحث الثالث<strong>بعنوان: تعليل التسمية.</strong>
المبحث الرابع<strong>: التأصيل والتغير الدلالي.</strong>
المبحث الخامس<strong>: الخصوص.</strong>
المبحث السادس<strong>: دلالة السياق.</strong>
<strong>* </strong>الخاتمة<strong>وفيها ذکرت أهم النتائج التي توصلت إليها من خلال هذه الدراسة.</strong>
<strong>* ثم ذيلت البحث بفهارس لمصادره، ومراجعه، وموضوعاته.</strong>https://bfag.journals.ekb.eg/article_21151_e76d4bf9739dfe6c75216036bab950a4.pdf