فإن السنة النبوية جاءت بأحکام کثيرة مستقلة([1]) عما جاء في القرآن الکريم و قد أمرنا الله باتباعها و التزام أحکامها أمراً أو نهياً و من هذه الأحکام " آنية الذهب و الفضة " وهو موضوع من الأهمية بمکان إذ يحتاج الناس لمعرفة أحکام هذه الآنية أکلاً أو شرباً أو اقتناءً أو زينة ونحو ذلک من الأحکام المتعلقة بهما و قد قسمت البحث إلى ستة مباحث : المبحث الأول : مفردات و معاني الحديث. المبحث الثاني : حکم الأکل أو الشرب في آنية الذهب والفضة المبحث الثالث : : حکم استعمال آنية الذهب والفضة في غير الأکل أو الشرب کإناء يوضع فيه طيب أو الوضوء ونحوه المبحث الرابع : حکم اقتناء آنية الذهب والفضة في البيت المبحث الخامس : حکم استعمال الآنية المضببة ([2]) من الذهب أو الفضة وحکم الأکل أو الشرب فيها المبحث السادس : الآنية التي يستعملها غير المسلم وما في حکمها ثم فهرس المصادر والمراجع والموضوعات .
فهمى طنطاوى, زينب. (2014). بحث حــــول موضــــوع آنية الذهب و الفضة في ضوء السنة. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 18(2), 1752-1787. doi: 10.21608/bfag.2014.21476
MLA
زينب فهمى طنطاوى. "بحث حــــول موضــــوع آنية الذهب و الفضة في ضوء السنة". حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 18, 2, 2014, 1752-1787. doi: 10.21608/bfag.2014.21476
HARVARD
فهمى طنطاوى, زينب. (2014). 'بحث حــــول موضــــوع آنية الذهب و الفضة في ضوء السنة', حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 18(2), pp. 1752-1787. doi: 10.21608/bfag.2014.21476
VANCOUVER
فهمى طنطاوى, زينب. بحث حــــول موضــــوع آنية الذهب و الفضة في ضوء السنة. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 2014; 18(2): 1752-1787. doi: 10.21608/bfag.2014.21476