الملخص تبدأ الدراسات وتنتهي، وتبقى الدراسات القرآنية أفضلها وأجلّها؛ لأنها تتعلق بأفضل منطوق، وأشرف ما تکلم به المخلوق مُتَکَلَّمٍ فيه: کتاب الله العظيم، ومن باب التزلّف لنيل هذا الشرف وبلوغ تلک المنزلة، شرَعت في دراسة اسم من أسماء الله تعالى وما يتعلق به في هذا الکتاب الخالد، إذ خصصت دراستي تحديدًا بـ (المناسبة والتعقيب في الفاصلة القرآنية المتعلقة بالقدرة الإلهية)، فعرضت لهذا المفهوم، وأردفته بدراسة دلالية إحصائية لما يتعلق به وبأسمائه تعالى الأخرى الواردة معه، وما علاقة هذا المفهوم مع ما سبقه من الآية أو الآيات الکريمات، ثم قدّمت دراسة تحليلية للصيغ المختلفة الواردة ضمن ذلک المفهوم (قدير، وقادر، ومقتدر).
نوري عباس, محمد. (2015). المناسبة والتعقيب في الفاصلة القرآنية المتعلقة بالقدرة الإلهية. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 19(5), 4513-4546. doi: 10.21608/bfag.2015.21479
MLA
محمد نوري عباس. "المناسبة والتعقيب في الفاصلة القرآنية المتعلقة بالقدرة الإلهية", حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 19, 5, 2015, 4513-4546. doi: 10.21608/bfag.2015.21479
HARVARD
نوري عباس, محمد. (2015). 'المناسبة والتعقيب في الفاصلة القرآنية المتعلقة بالقدرة الإلهية', حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 19(5), pp. 4513-4546. doi: 10.21608/bfag.2015.21479
VANCOUVER
نوري عباس, محمد. المناسبة والتعقيب في الفاصلة القرآنية المتعلقة بالقدرة الإلهية. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 2015; 19(5): 4513-4546. doi: 10.21608/bfag.2015.21479