فالمقدمة أوضحت فيها أهمية الموضوع , وسبب اختياره, وخطته, ومنهجه. أما المبحث الأول : فيتضمن المطعن الأول : النقض البلاغي لکون السجع في القرآن الکريم من جنس سجع الکهان .
والمبحث الثاني : يتضمن المطعن الثاني: النقض البلاغي لکون القرآن کله مسجوعا من أوله إلى آخره .
والمبحث الثالث : يتضمن المطعن الثالث : النقض البلاغي للتفاوت البلاغي بين سجع السور المکية , وبين سجع السور المدنية . وتأتي الخاتمة بأهم ما توصل إليه البحث من نتائج. وأخيرا الفهارس .
وأما منهج البحث, فهو المنهج الوصفي , والاستنباطي , والاستدلالي . والخطوات الإجرائية في إنجاز منهج البحث على النحو الآتي: 1- تصدير الحديث بنص المطعن . 2- تفنيد المطعن والرد عليه من خلال ما يأتي : ـ أ- الأدلة العقلية. ب-الاستدلال بأقوال المنصفين من المستشرقين. ج- الاستدلال بالدليل النقلي. د- الاستشهاد بأقوال أهل العلم. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
محمد على کفافي, شعبان. (2015). النقض البلاغي لمطاعن المستشرقين حول السجع في القرآن الکريم. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 19(6), 4643-4724. doi: 10.21608/bfag.2015.21488
MLA
شعبان محمد على کفافي. "النقض البلاغي لمطاعن المستشرقين حول السجع في القرآن الکريم", حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 19, 6, 2015, 4643-4724. doi: 10.21608/bfag.2015.21488
HARVARD
محمد على کفافي, شعبان. (2015). 'النقض البلاغي لمطاعن المستشرقين حول السجع في القرآن الکريم', حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 19(6), pp. 4643-4724. doi: 10.21608/bfag.2015.21488
VANCOUVER
محمد على کفافي, شعبان. النقض البلاغي لمطاعن المستشرقين حول السجع في القرآن الکريم. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 2015; 19(6): 4643-4724. doi: 10.21608/bfag.2015.21488