شاع في الدراسات الحديثة اتهام مدرسة التقعيد البلاغي بالبعد عن التذوق البياني والجمود في عرض القاعدة البلاغية فأتت هذه الدراسة وکان الهدف منها أمرين: 1- إثبات الذائقة البيانية عند أصحاب مدرسة التقعيّد, بخلاف ماهو شائع في الدراسات الحديثة من نقد لهذه المدرسة لبعدها عن التذوق البياني. 2- الوصول – من خلال تراثنا- إلى المنهج الأمثل في تحليل النصوص وتذوقها. أما منهجها: فقد اتبعت المنهج الاستقرائي التحليلي, حيث استقصيت مواضع تحليل السعد للشواهد القرآنية التي راعى فيها التذوق البياني من وجوهه المختلفة , ثم نظرت فيها محللة کلامه, ووقفت عنده على نحو يکشف مکانته في التحليل.
بنت عيسى بن مرعي القحطاني, سهير. (2014). التذوق البياني للشاهد القرآني عند السعد في کتابه المطول. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 18(3), 2461-2540. doi: 10.21608/bfag.2014.21539
MLA
سهير بنت عيسى بن مرعي القحطاني. "التذوق البياني للشاهد القرآني عند السعد في کتابه المطول", حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 18, 3, 2014, 2461-2540. doi: 10.21608/bfag.2014.21539
HARVARD
بنت عيسى بن مرعي القحطاني, سهير. (2014). 'التذوق البياني للشاهد القرآني عند السعد في کتابه المطول', حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 18(3), pp. 2461-2540. doi: 10.21608/bfag.2014.21539
VANCOUVER
بنت عيسى بن مرعي القحطاني, سهير. التذوق البياني للشاهد القرآني عند السعد في کتابه المطول. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 2014; 18(3): 2461-2540. doi: 10.21608/bfag.2014.21539