-الجواب الأوفى في قوله تعالى:" لهم البشرى"

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

أستاذ النحو والصرف والعروض المشارك في قسم اللغة العربية، كلية الآداب والفنون، جامعة حائل. المملكة

المستخلص

ملخص البحث باللغة العربية:
دار هذا البحث في رحاب قوله تعالى:" لهم البشرى" بدأ الحديث فيه عن العلاقة بين الإعراب والمعنى، ثم تتبع لفظ" البشرى" في السياق القرآني، والراجح في الآية الكريمة السابقة من ناحية الإعراب، وقد جاء هذا من خلال تلك العناوين:
أولا:علاقة الإعراب بالمعنى.
ثانيا: البشرى في السياق القرآني.
ثالثا: الراجح في قوله:"لهم البشرى".
ثم عرض البحث لأهم النتائج التي توصل التي من أهمها: أن الترجيح بين الأوجه الإعرابية للكلمة الواحدة عند تعددها - ينبغي أن يكون على الأوجه القريبة القوية الفصيحة المطلوبة الملائمة للصناعة النحوية والمعنى والسياق، مع البعد عن الضعيف منها الذي لا يسير مع صناعة النحو وقواعده، ولا يتواءم مع المعنى المطلوب، ولا السياق المسرود، كما أنه لا بد من تكامل المعنى المراد في الآيات القرآنية مع السياق الذي ورد فيه اللفظ أو سياق آيات أخرى مشابهة له.
ملخص البحث باللغة الإنجلزية:
This research was conducted in the context of the Almighty’s saying: “For them is the glad tidings.” He started talking about the relationship between syntax and meaning, then traced the term “good tidings” in the Qur’anic context, and the most correct in the previous verse in terms of syntax, and this came through those titles:
First: the relationship of syntax with meaning.

الكلمات الرئيسية