هذه الدراسة حول التشبيهات التي لا يمکن تحويلها إلى إستعارة وبحثت فى القسم الأول منها طبيعة العلاقة بين التشبيه والاستعارة فى التراث البلاغي وقد حاولت قدر الامکان بيان حدود الصورتين وکيفية بناء الاستعارة على التشبيه مستأنساً بآراء البلاغيين فى هذا الشأن ، ثم اتجهت فى القسم الثاني إلى الجانب التطبيقي وذک من خلال عرض شواهد التشبيه التي يمکن أن يسلک بها عن طريق الاستعارة لسبب مانع من التحويل
ومما يجدر الاشارة إليه هنا أن هذه الدراسة لم تعني بحصر کل الشواهد المنوطة بهذا الشأن وإنما اشتملت على قدر أحسبه کاف فى إضاءة الطريق للقارئ المتخصص
دردير, سلامة. (2008). تحقيق العبارة فى التشبيهات التي لايمکن تحويلها إلى استعارة. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 12(1), 261-429. doi: 10.21608/bfag.2008.31097
MLA
سلامة دردير. "تحقيق العبارة فى التشبيهات التي لايمکن تحويلها إلى استعارة", حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 12, 1, 2008, 261-429. doi: 10.21608/bfag.2008.31097
HARVARD
دردير, سلامة. (2008). 'تحقيق العبارة فى التشبيهات التي لايمکن تحويلها إلى استعارة', حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 12(1), pp. 261-429. doi: 10.21608/bfag.2008.31097
VANCOUVER
دردير, سلامة. تحقيق العبارة فى التشبيهات التي لايمکن تحويلها إلى استعارة. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 2008; 12(1): 261-429. doi: 10.21608/bfag.2008.31097