إن الناظر فى مؤلفات القدامى الذين هم مصابيح العلم يجدهم يأخذون على الشعراء مآخذ متعددة النواحي والشاعر کما نعرف سمي شاعراً لأنه يشعر بما لا يشعر به غيره وأنه لم يصل إلى هذه المرتبة إلأا بامتلاکه لأدوات هذا الفن التعبيري
وقد قمت بجمع الشواهد من کتب الأدب والنقد المتنوعة وتوثيقها من الديوان والکتب الأدبية المعتمدة مشفوعة بوجه العيب فيها وموثقاً مع بيان موقف الدراسين والعلماء من هذا النقد القادح
أحمد أبو زيد, محمد. (2008). التوجيه البلاغي للمعيب من شعر امرئ القيس. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 12(1), 431-503. doi: 10.21608/bfag.2008.31098
MLA
محمد أحمد أبو زيد. "التوجيه البلاغي للمعيب من شعر امرئ القيس". حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 12, 1, 2008, 431-503. doi: 10.21608/bfag.2008.31098
HARVARD
أحمد أبو زيد, محمد. (2008). 'التوجيه البلاغي للمعيب من شعر امرئ القيس', حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 12(1), pp. 431-503. doi: 10.21608/bfag.2008.31098
VANCOUVER
أحمد أبو زيد, محمد. التوجيه البلاغي للمعيب من شعر امرئ القيس. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 2008; 12(1): 431-503. doi: 10.21608/bfag.2008.31098