الفروق اللغويَّة في القصص القرآنيِّ وعلاقتها بالسِّياق

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

أستاذ البلاغة والنقد المساعد في قسم اللغة العربيَّة - كليَّة الآداب - جامعة حفر الباطن بالمملكة العربيَّة السُّعُودِيَّة

المستخلص

الفروق اللغويَّة في القصص القرآنيِّ و علاقتها بالسِّياق
المستخلص
يسعى البحث إلى بيان دلالة الكلمات المترادفة في القصص القرآني ، و توضيح الفروق اللغوية الدقيقة بينها ، و ربطها بالسياق القرآني، وبيان موقف العلماء من قضية الترادف. واتبع هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي. وجاء البحث في : مقدمة، و تمهيد ، ومبحثين، يعقبهما الخاتمة، ثم ثبت بالمصادر و المراجع . ومن أبرز النتائج التي وصل إليها هذا البحث : قضية الترادف مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالفروق اللغوية، وقد لقيت اهتمامًا كبيرًا من العلماء، وخاصة المفسرين الذين درسوها؛ لتفسير معنى الآيات تفسيرًا دقيقًا. ويرتبط السياق في القصص القرآني -غالبًا- بالجانب النفسي الذي ينعكس على استعمال كلمة دون مرادفتها وفقًا له. والسياق هو الفيصل في تحديد الكلمة المناسبة للمعنى، وإن اجتمعت المترادفات في آية واحدة. ومن المقترحات التي خرج بها البحث ضرورة عناية الدارسين بجانب الفروق اللغوية القرآنية، ومحاولة حصر تلك الفروق في كل قصة قرآنية، ومِن ثَم يتأتى جمعها في معجم واحد.

الكلمات الرئيسية