إن الناظر في تراکيب لغة الضاد يقف على تميز هذه التراکيب بخلوها من الحشو والتکرار الذي لا فائدة منه ، يدلنا على ذلک أن العربي قد خصَّ بعض المعاني بأدوات تتفاوت في المراد بها ، فوضع أدوات للتأکيد والتعدية والجر والاستفهام والنداء وغيرها من المعاني ولحرصه على أن يحلى کلامه مما يبدو حشواً أو تکراراً استعمل لکل معنى من هذه المعاني أداة واحدة من أدواته ومنع الجمع بين أداتين تؤديان معنى واحداً وقد يحذف بعض هذه الأدوات ويعوض عنها غيرها
أحمد عبد العال, فتحي. (2006). ما يمتنع اجتماعه في الکلام دراسة نحوية. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 10(1), 253-417. doi: 10.21608/bfag.2006.46429
MLA
فتحي أحمد عبد العال. "ما يمتنع اجتماعه في الکلام دراسة نحوية". حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 10, 1, 2006, 253-417. doi: 10.21608/bfag.2006.46429
HARVARD
أحمد عبد العال, فتحي. (2006). 'ما يمتنع اجتماعه في الکلام دراسة نحوية', حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 10(1), pp. 253-417. doi: 10.21608/bfag.2006.46429
VANCOUVER
أحمد عبد العال, فتحي. ما يمتنع اجتماعه في الکلام دراسة نحوية. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 2006; 10(1): 253-417. doi: 10.21608/bfag.2006.46429