إن التوکيد في لغة العرب قد کثرت أدواته وتعددت أنماطه وتباينت طرائقه والقرآن الکريم يخاطب العرب بما يألفون ويوصل إليهم المراد بما يفضلون ، ويأتي من التعبيرات بما يتناسب مع أحوالهم وما يتناسب مع اختلاف نفوسهم واختلاف أزمنتهم وأمکنتهم لذلک وجد القبول في نفوسهم والطريق المعبد الميسر إلى قولبهم حتى من ناصبوه العداء أقروا بذلک طائعين
إبراهيم الصحابي, بغدادي. (2006). من توکيد الضميرين في القرآن الکريم. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 10(1), 603-651. doi: 10.21608/bfag.2006.46437
MLA
بغدادي إبراهيم الصحابي. "من توکيد الضميرين في القرآن الکريم", حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 10, 1, 2006, 603-651. doi: 10.21608/bfag.2006.46437
HARVARD
إبراهيم الصحابي, بغدادي. (2006). 'من توکيد الضميرين في القرآن الکريم', حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 10(1), pp. 603-651. doi: 10.21608/bfag.2006.46437
VANCOUVER
إبراهيم الصحابي, بغدادي. من توکيد الضميرين في القرآن الکريم. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 2006; 10(1): 603-651. doi: 10.21608/bfag.2006.46437