هناک أسئلة کثيرة تشغل الإنسان منها : لم خص الفاعل بالرفع والمفعول بالنصب ؟ ولم خص الاسم بالجر والفعل بالجزم ؟ ولم کانت نون المثنى مکسورة ، ونون الجمع مفتوحة ؟ ولم لم يکن العکس فى ذلک کله ؟ وإلى غير ذلک من الأسئلة ، التي تحتاج إلى معرفة ، أسباب اختصاص کل نوع من هذا بشيء معين وهذه الأسئلة أحياناً ربما لا يجد الإنسان لها إجابة لکن غير کافية . وهذا الأمر استرعى انتباهي فحرصت على على إماطة اللثام والغموض عنه ، ما أمکن إلى ذلک سبيلا