أورد ابن خلدون فى مقدمته السمع أبو الملکت اللغوية وهذه حقيقة لأنه طريق العلم ، فهو آلة لتلقي المعارف التي بها کمال العقل وعلى ذلک فسر تقديم السمع على البصر فى القرآن الکريم وفى تقديم السمع على البصر فى مواقعه من القرآن دليل على أنه أفضل فائدة لصاحبه من البصر ، فإن التقديم مؤذن بأهميته المقدم وذلک لأن السمع آلة تلقي المعارف التي بها کمال العقل
عبد اللطيف علي, محمد. (2005). دور السمع فى نظرية الفصاحة ومکانته فى الدراسات الصوتية. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 9(1), 67-141. doi: 10.21608/bfag.2005.48244
MLA
محمد عبد اللطيف علي. "دور السمع فى نظرية الفصاحة ومکانته فى الدراسات الصوتية". حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 9, 1, 2005, 67-141. doi: 10.21608/bfag.2005.48244
HARVARD
عبد اللطيف علي, محمد. (2005). 'دور السمع فى نظرية الفصاحة ومکانته فى الدراسات الصوتية', حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 9(1), pp. 67-141. doi: 10.21608/bfag.2005.48244
VANCOUVER
عبد اللطيف علي, محمد. دور السمع فى نظرية الفصاحة ومکانته فى الدراسات الصوتية. حولية کلية اللغة العربية بجرجا, 2005; 9(1): 67-141. doi: 10.21608/bfag.2005.48244