دور السمع فى نظرية الفصاحة ومکانته فى الدراسات الصوتية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

أستاذ أصول اللغة المساعد ووکيل کلية اللغة العربية بجرجا ـ جامعة الأزهر

المستخلص

أورد ابن خلدون فى مقدمته السمع أبو الملکت اللغوية وهذه حقيقة لأنه طريق العلم ، فهو آلة لتلقي المعارف التي بها کمال العقل وعلى ذلک فسر تقديم السمع على البصر فى القرآن الکريم وفى تقديم السمع على البصر فى مواقعه من القرآن دليل على أنه أفضل فائدة لصاحبه من البصر ، فإن التقديم مؤذن بأهميته المقدم وذلک لأن السمع آلة تلقي المعارف التي بها کمال العقل 

الكلمات الرئيسية